متحدثين 2023

البيانات الشخصية:

• وُلد في 31 مايو 1963 في مدينة سكيشفيهارفار، هنغاريا

• متزوج وله خمسة أطفال

• تخرج من جامعة إيتفوش لورناد في بودابست من كلية الحقوق (1987)

• يتحدث الهنغارية والإنجليزية بطلاقة

الخبرات المهنية:

• 2010 – رئيس وزراء هنغاريا

• 2003 – رئيس حزب فيدس – الاتحاد المدني الهنغاري

• 2002 – نائب رئيس حزب الشعب الأوروبي، أعيد انتخابه في 2006 و2009

• 1998-2002 – رئيس وزراء هنغاريا

• 1993 – رئيس حزب فيدس

• 1990 – عضو في الجمعية الوطنية الهنغارية

• 1989 – عضو في وفد طاولة المعارضة

الجوائز:

حاز أوربان على العديد من الجوائز الدولية. ففي مايو 2001، حصل على جائزة الحرية من معهد المشاريع الأمريكية والمبادرة الأطلسية الجديدة في واشنطن العاصمة. ومنذ أغسطس 2001، يحمل جائزة بولاك من مؤسسة ماريا بولاك، وفي نوفمبر 2001 حصل على جائزة فرانز-جوزيف شتراوس التي منحتها مؤسسة هانس سيدل.

كان فيكتور أوربان أول من حصل على جائزة القديس ستيفان في سبتمبر 2002 في مدينة إزترغوم الهنغارية. كما منحه “مؤسسة ميريت الأوروبي” ميداليتها الذهبية في مارس 2004.

في عام 2006، حصل على الجنسية الفخرية من إزترغوم، وفي عام 2008 منحه عمدة مدينة شيكسزيريدا جائزة برو أوربي. في 3 أكتوبر 2012، حصل فيكتور أوربان على جائزة إيشتمان بوكسكاي التي أسستها جامعة سابينتيا – جامعة هنغاريا في ترانسيلفانيا.

وفي عام 2013، حصل رئيس الوزراء على جائزة منظمة الصحة العالمية لجهوده في الحد من التدخين

بول كاجامي رئيس جمهورية رواندا. شغل منصب رئيس الاتحاد الإفريقي من 2018 إلى 2019 وترأس مجموعة شرق أفريقيا من 2018 إلى 2021. يواصل الرئيس كاجامي قيادة الإصلاحات المؤسسية للاتحاد الإفريقي ويشغل أيضًا دور بطل الاتحاد الإفريقي في تمويل الصحة المحلية

كما يرأس حاليًا الكومنولث.

ابتداءً من عام 1990، كقائد لقوات الجبهة الوطنية الرواندية (RPF)، قاد النضال لتحرير رواندا. أوقفت الجبهة الوطنية الرواندية الإبادة الجماعية ضد التوتسي في عام 1994، التي أودت بحياة أكثر من مليون شخص.

تتمثل أبرز سمات إدارة الرئيس كاجامي في السلام والمصالحة، تمكين المرأة، تعزيز الاستثمار وريادة الأعمال، والوصول إلى تكنولوجيا المعلومات، وهي قضية يروج لها أيضًا كالمشارك في رئاسة لجنة النطاق العريض من أجل التنمية المستدامة.

يمكنك متابعة الرئيس كاجامي عبر تويتر @PaulKagame، ومتابعة عمله  عبر @UrugwiroVillage.

تولت الشيخة حسينة منصب رئيسة وزراء بنغلاديش للمرة الرابعة في 7 يناير 2019 بعد فوز حزبها، رابطة عوامي بنغلاديش، بفوز ساحق في الانتخابات البرلمانية التي جرت في 30 ديسمبر 2018.

كانت فترتها الأولى كرئيسة وزراء بين عامي 1996 و2001، والفترة الثانية بين 2009 و2014، والفترة الثالثة من 2014 إلى 2018

كما كانت الشيخة حسينة زعيمة المعارضة في البرلمان خلال الأعوام 1986-1988، 1991-1996، و2001-2006.

الشيخة حسينة هي أكبر أبناء “بانغاباندو” الشيخ مجيب الرحمن، مؤسس بنغلاديش. ولدت الشيخة حسينة في 28 سبتمبر 1947 في تونجيبارا، منطقة غوبالغانج.

لقد انخرطت الشيخة حسينة في السياسة منذ أيام دراستها، حيث تم انتخابها نائبة لرئيس اتحاد الطلاب في الكلية عام 1966

في عام 1981، أثناء نفي أعضاء الحزب، انتخب حزب رابطة عوامي بنغلاديش الشيخة حسينة رئيسة للحزب. حيث عادت في العام نفسه إلى الوطن بعد 6 سنوات من حياتها كلاجئة إثر اغتيال والدها،  وبعد عودتها في 17 مايو 1981. كان لها دور كبير في تأسيس الديمقراطية في البلاد

منحت العديد من الجامعات والمؤسسات الشهيرة في جميع أنحاء العالم الشيخة حسينة درجات أكاديمية وجوائز تقديرًا لمساهمتها في بناء السلام، والحفاظ على الديمقراطية، والتنمية الاجتماعية والاقتصادية.

من بين الجوائز المرموقة التي حصلت عليها “ميدالية سيريس” من منظمة الفاو و”بطلة الأرض 2015″ من برنامج الأمم المتحدة للبيئة (UNEP). الشيخة حسينة مرتبطة بعدد من المنظمات الخيرية. وقد ألّفت العديد من الكتب.

يشغل السيد إيراكلي غاريباشفيلي منصب رئيس وزراء جورجيا ويشغل هذا المنصب منذ 22 فبراير 2021. وقبل توليه منصب رئيس الوزراء، شغل السيد غاريباشفيلي منصب وزير الدفاع في جورجيا من 8 سبتمبر 2019 حتى 22 فبراير 2021.

يتمتع السيد غاريباشفيلي بخبرة واسعة في القطاع الخاص وكذلك في الخدمة العامة. قبل أن يصبح أحد الأعضاء المؤسسين لحزب الحلم الجورجي السياسي، شغل منصب رئيس مجلس إدارة مؤسسة كارتو الخيرية الدولية وكان عضوًا في مجلس الإشراف على بنك كارتو.

تولّى غاريباشفيلي منصب وزير الشؤون الداخلية في جورجيا في 25 أكتوبر 2012 وشغل منصبه حتى 17 نوفمبر 2013. وخلال الفترة بين 20 نوفمبر 2013 و24 ديسمبر 2015، شغل غاريباشفيلي منصب رئيس وزراء جورجيا.

بعد فترة من العمل في القطاع الخاص من 12 فبراير 2018 حتى 1 أغسطس 2019 عاد إيراكلي غاريباشفيلي إلى العمل السياسي وشغل منصب الأمين السياسي وعضو المجلس السياسي للحزب السياسي ”الحلم الجورجي – جورجيا الديمقراطية“ منذ 5 مارس 2019.

في عام 2005، حصل غاريباشفيلي على درجة الماجستير في العلاقات الدولية من جامعة تبليسي الحكومية، كلية القانون الدولي والعلاقات الدولية. وقبل تخرجه، التحق غاريباشفيلي من عام 2002 حتى عام 2004 بجامعة السوربون في باريس بفرنسا، كلية العلوم السياسية، وتخصص في العلاقات الدولية.

يتحدث إيراكلي غاريباشفيلي اللغة الجورجية والإنجليزية والفرنسية والروسية بطلاقة.

في منصبه كوزير للخارجية: يركز سعادته على تعزيز وتوسيع العلاقات الاستراتيجية الثنائية ومتعددة الأطراف، وترسيخ مكانة دولة قطر على المستويين الإقليمي والدولي. كما يقود الجهود لتعزيز السلام والأمن الدوليين، ويتولى الإشراف على تنفيذ السياسة الخارجية للدولة لتحقيق أهدافها. بالإضافة إلى ذلك، رعى معاليه جهود الوساطة الماضية، مما أسهم في خفض التصعيد والعنف في مختلف أنحاء العالم وأسفر عن توقيع عدد من اتفاقيات السلام بين الأطراف المتنازعة. القطرية في العديد من الأزمات الإقليمية على مدار السنوات

كما أنه رئيس مجلس إدارة صندوق قطر للتنمية (QFFD) منذ عام 2014، حيث يعمل على تعزيز تنمية المجتمعات حول العالم من خلال دعم التعليم والرعاية الصحية وتمكين الاقتصاد ومعالجة تغير المناخ، بما يتماشى مع رؤية قطر الوطنية 2030 وأهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة. يشرف على مشاريع الصندوق في أكثر من 70 دولة، وخاصة في الشرق الأوسط وآسيا وأفريقيا، مع تركيز خاص على التعليم الأساسي والثانوي، والصحة العامة، والتنمية الاقتصادية.

وهو كذلك عضو المجلس الأعلى للشؤون الاقتصادية والاستثمار منذ عام 2014، وهو المجلس المسؤول عن الشؤون الاقتصادية والطاقة واستثمار احتياطيات الدولة، ووضع السياسات العامة في المجالات الاقتصادية والمالية والتجارية والطاقة، واعتماد أولويات الإنفاق العام.

وقد أسهم سعادته في عدد من المشاريع الاقتصادية الناجحة، وساهم في إطلاق مبادرات تهدف إلى تنويع الاقتصاد المحلي وجذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة، بما في ذلك برامج دعم المشاريع الريادية المشتركة.

حصل سعادته على درجة البكالوريوس في الاقتصاد وإدارة الأعمال من كلية الإدارة والاقتصاد بجامعة قطر في عام 2003. بدأ مسيرته المهنية كباحث اقتصادي في المجلس الأعلى لشؤون الأسرة عام 2003، ثم أصبح مديرًا للشؤون الاقتصادية في عام 2005.

في عام 2009، عُين مديرًا لإدارة الشراكة بين القطاعين العام والخاص بوزارة الأعمال والتجارة، حيث عمل على تعزيز برامج تنويع الاقتصاد وتشجيع المشاريع الريادية المشتركة. كما أطلق مبادرة “ريادة قطر” لدعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة تقنيًا وماليًا.

شغل منصب سكرتير الممثل الشخصي لسمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني لشؤون المتابعة في الديوان الأميري بين عامي 2010 و2011. في عام 2011، عُين رئيسًا لمجلس إدارة شركة قطر للتعدين، ورئيسًا للجنة التنفيذية لتطوير المشاريع الصغيرة والمتوسطة، بالإضافة إلى منصب رئيس مجلس إدارة شركة “أسباير – كتارا للاستثمار”.

التحق بوزارة الخارجية عام 2013 كمساعد وزير الخارجية لشؤون التعاون الدولي، حيث ركزت سياساته على تعزيز التعاون متعدد الأطراف وتنفيذ سياسة قطر للتنمية الخارجية، بما يتماشى مع رؤية قطر الوطنية 2030.

لاحقا شغل منصب نائب رئيس مجلس الوزراء من عام 2017 إلى 2023، ورئيس مجلس إدارة جهاز قطر للاستثمار من عام 2018 إلى 2023.

فخامة الرئيس نانا أدو دانكوا أكوفو أدو هو الرئيس الخامس لجمهورية غانا الرابعة، وقد أدى اليمين الدستورية لولاية ثانية في 7 يناير 2021.

وقد كان من أبرز المدافعين عن حقوق الإنسان وسيادة القانون والعدالة والحرية والديمقراطية في غانا. وبالفعل، وبصفته محامياً، تولى العديد من أهم القضايا الدستورية في العصر الحديث في غانا، والتي من بين ما تضمنته حماية استقلال القضاء، وحق المواطن في التظاهر دون تصريح من الشرطة، وحق جميع الأحزاب السياسية في الوصول المتساوي إلى وسائل الإعلام المملوكة للدولة.

تقلد نانا أكوفو أدو العديد من المناصب، وأدى أدوارًا نشطة مختلفة في الحياة العامة في غانا. وكان عضوًا في البرلمان لثلاث دورات من 1997 إلى 2008. وشغل منصب المدعي العام ووزير العدل (2001-2003)، وشغل منصب وزير الخارجية من أبريل 2003 إلى يوليو 2007، وكلاهما في عهد حكومة رئيس جمهورية غانا السابق، فخامة الرئيس جون أغيكوم كوفور.

وفي 23 ديسمبر 2007، انتُخب في 23 ديسمبر 2007 كمرشح رئاسي للحزب الوطني الجديد. في الانتخابات الرئاسية لعام 2008، تقدم أكوفو-أدو في الجولة الأولى من التصويت، لكنه فشل في الحصول على نسبة 50%+1 المطلوبة، مما دفع الانتخابات إلى جولة إعادة ثانية بينه وبين مرشح المؤتمر الوطني الديمقراطي الراحل جون إيفانز أتا ميلز، الذي فاز في النهاية بنسبة 50.23% مقابل 49.77% من أصوات أكوفو-أدو.

وفي عام 2010، انتُخب مرشحًا رئاسيًا للحزب الوطني التقدمي، ولكنه خسر مرة أخرى في انتخابات عام 2012 بفارق ضئيل أمام الرئيس الحالي جون دراماني ماهاما الذي كان يشغل المنصب آنذاك. وقد طعن الحزب الوطني التقدمي في نتائج الانتخابات من خلال التماس في المحكمة العليا، وخسر بحكم بأغلبية 5-4. قبل أكوفو-أدو القرار على الفور، وهنأ الرئيس ماهاما، ودعا جميع مؤيدي الحزب الوطني التقدمي إلى قبول القرار، على الرغم من أنه هو وهم جميعًا لم يوافقوا عليه.

وقد توّج هذا التصرف الذي يتسم بحنكة الدولة بإشادة الاتحاد الأفريقي والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية والمجلس المسيحي في غانا وكبير أئمة غانا وغيرهم بأكوفو-أدو لحفاظه على السلام في غانا والحفاظ على مكانة غانا كمنارة للديمقراطية في أفريقيا.

أُعيد انتخاب نانا أكوفو-أدو في 18 أكتوبر 2014 لقيادة الحزب الوطني التقدمي في الانتخابات العامة لعام 2016. وقد فاز في الانتخابات الرئاسية بعد أن هزم الرئيس الحالي جون دراماني ماهاما. وقد حصل على 53.85% من إجمالي الأصوات الصحيحة التي تم الإدلاء بها، وفقًا لما أعلنته اللجنة الانتخابية، مقابل 44.40% لشاغل المنصب الخاسر.

وأُعيد انتخابه رئيسًا للجمهورية في انتخابات 7 ديسمبر 2020، لفترة رئاسية ثانية، بعد حصوله على 51.3% من أصوات الناخبين، متغلبًا للمرة الثانية على منافسه جون دراماني ماهاما، رئيس الجمهورية السابق ومرشح الرئاسة عن حزب المؤتمر الوطني للدفاع عن الديمقراطية.

وُلد فخامة ماريو عبده بينيتس في أسونسيون في 10 نوفمبر 1971. يبلغ من العمر 50 عامًا وهو متزوج من سيلفانا لوبيز موريرا بو، وهي سيدة أعمال. لديه ثلاثة أطفال: ماريو، سانتياجو، وماوريسيو. بدأ دراسته الأكاديمية في Colegio San Andrés de la Capital، ثم التحق باختبار GED في الولايات المتحدة، حيث أكمل دراسته الابتدائية والثانوية. حصل على شهادة بكاليروس في التسويق من جامعة Teikyo Post في ولاية كونيتيكت، الولايات المتحدة (1995). تلقى تدريبًا في القوات المسلحة الوطنية، حيث تخرج كضابط احتياط طيران ومظلي عسكري في قيادة الطيران.

نفذ سلسلة من الأعمال بقطاع البناء. شغل منصب رئيس مجلس إدارة شركة Aldia S.A، وهي شركة باراغوايانية تمتلك أكثر من 20 عامًا من الخبرة في السوق المحلي، بالإضافة إلى شغل وظائف أخرى هامة في نفس المجموعة التجارية.
المسيرة السياسية: بدأ مسيرته السياسية في عام 2004 كعضو في حركة “إعادة الإعمار الجمهوري الوطني”، وكان عمره آنذاك 33 عامًا فقط. ثم انضم إلى حركة “السلام والتقدم” في عام 2006.

القيادة السياسية من خلال حركته المسماة “كولورادو آنيتيتي”، فاز في عام 2017 في الانتخابات الداخلية للحزب ضد الحزب الحاكم حينها، حزب كولورادو. هذه الانتصار وضعه كمرشح لرئاسة جمهورية باراغواي عن حزب “الرابطة الوطنية الجمهورية”، حزب كولورادو. في الانتخابات الوطنية (أبريل 2018) ، فاز بأكثر من 46% من الأصوات متفوقًا على خصمه من حزب الليبراليين الراديكاليين، ليصبح بذلك رئيس جمهورية باراغواي للفترة الدستورية 2018-2023. يُعد ماريو عبده بينيتس الرئيس التاسع في العصر الديمقراطي والرئيس الخمسين في تاريخ البلاد، منذ حكومة كارلوس أنطونيو لوبيز، الذي يُعتبر أول رئيس دستوري لباراغواي.

بولا إنغابيري هي واحدة من الروانديين المتحمسين للتكنولوجيا، وتشغل حالياً منصب وزيرة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والابتكار في حكومة رواندا. قبل تعيينها كوزيرة، شغلت منصب رئيس إدارة تطوير أعمال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في مجلس تنمية رواندا (RDB) حيث قادت تنفيذ البرامج الوطنية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات ولا سيما الحكومة الإلكترونية والأمن السيبراني؛ وكذلك منسقة مشروع مدينة كيغالي للابتكار، وهو برنامج رائد للحكومة يهدف إلى رعاية وتعزيز نظام بيئي للابتكار في عموم أفريقيا في رواندا.

نسق الوزير إنجابيري إنشاء مبادرة ”أفريقيا الذكية“، وهي مبادرة تسعى إلى الاستفادة من البنية التحتية للنطاق العريض كمحرك للنمو الاجتماعي والاقتصادي في أفريقيا.

تخرجت بولا من كلية الهندسة وكلية سلون للإدارة في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا في برنامج تصميم وإدارة النظم، وحاصلة على بكالوريوس في هندسة الكمبيوتر وتكنولوجيا المعلومات من جامعة رواندا، وقد اختارتها مجلة Apolitical في عام 2019 ضمن قائمة أكثر 20 شخصية مؤثرة في الحكومة الرقمية في العالم. وهي عضو في مجلس إدارة المجلس العالمي لجائزة القمة العالمية، ومجلس إدارة المنتدى الاقتصادي العالمي للأمن السيبراني، والمجلس الاستشاري العالمي للشبكة العالمية لمركز الثورة الصناعية الرابعة، ومجلس أمناء المنتدى الاقتصادي العالمي. في يناير 2021، عُيّنت بولا إنجابير عضواً مؤسساً في مجلس إدارة تحالف إديسون.

يمتلك باتريك جونغ أكثر من 20 عامًا من الخبرة في مجال رأس المال الاستثماري، ورأس المال الخاص، والأسواق المالية العامة. باعتباره الشريك المؤسس والمدير العام لشركة M31 كابيتال، يقود جونغ التزام الشركة بالاستثمار في الشركات من الجيل القادم ذات الروابط القوية مع الصين. لقد استثمرت M31 كابيتال في شركات رائدة في صناعات مختلفة مثل بايت دانس، جريل، سوبر مونكي، وغيرها.

قبل تأسيس M31 كابيتال، شغل باتريك منصب الرئيس التنفيذي المشارك لشركة Giant Networks، وهي شركة تكنولوجيا رائدة في الصين، وكذلك منصب كبير مسؤولي الاستثمار في مجموعة وندا، وهي شركة عالمية مدرجة في قائمة فورتشن 500 ولها حضور قوي في مجالات العقارات والترفيه والرياضة. كما أمضى سبع سنوات كمدير عام كبير وشريك عالمي في مجموعة فوسون، حيث قام بتحويل الشركة إلى منصة استثمارية عالمية. قبل العودة إلى الصين، كان باتريك مستثمرًا في شركة Wellington Management حيث أجرى استثمارات في الولايات المتحدة والصين، وأصبح أحد كبار المساهمين المؤسسيين في شركات مثل Tencent وBaidu وAlibaba.com وCtrip وNetease وFocus Media، بالإضافة إلى العديد من شركات النمو الأمريكية الرائدة.

باتريك حاصل على درجة الماجستير في إدارة الأعمال من جامعة إلينوي ودرجة البكالوريوس من جامعة الشؤون الخارجية في بكين. كما أنه حائز على شهادة CFA.

السيدة ريتا هوانغ زين هي رائدة أعمال متميزة، سيدة أعمال، ومهندسة قدمت مساهمات كبيرة في صناعة اللوجستيات والتجارة الإلكترونية في منطقة الشرق الأوسط. هي مؤسسة والرئيس التنفيذي لشركة آيمايل دليفري، المزود الرائد لخدمات اللوجستيات والتوصيل في آخر ميل في المنطقة.

تحمل السيدة هوانغ زين شهادة في الهندسة الطبية الحيوية من جامعة العلوم والتكنولوجيا الإلكترونية في الصين، مما منحها أساسًا قويًا في مجال الهندسة. بدأت مسيرتها المهنية  في عام 2008 في شركة هواوي الصينية للاتصالات، حيث اكتسبت خبرة قيمة في صناعة التكنولوجيا.

في عام 2015، انضمت السيدة هوانغ زين إلى شركة علي بابا الصينية للتجارة الإلكترونية، حيث تم تعيينها كرئيسة قسم التكنولوجيا (CTO) في مشروعها المشترك في الشرق الأوسط. كانت مسؤولة عن بناء أول مركز للحوسبة السحابية العامة في دبي، مما ساعد على تأسيس حضور علي بابا في المنطقة.

في عام 2017، أسست السيدة هوانغ زين شركة آيمايل دليفري، التي أصبحت منذ ذلك الحين لاعبًا كبيرًا في صناعة اللوجستيات والتوصيل في آخر ميل في منطقة الشرق الأوسط. تحت قيادتها، شهدت الشركة نموًا سريعًا ووسعت عملياتها لتشمل عدة دول في المنطقة.

لقد ساعدت رؤيتها غير التقليدية وروحها الريادية في تقديمها كشخصية محترمة في مجتمع الأعمال في الشرق الأوسط. وقد مكنتها خبرتها في اللوجستيات والتجارة الإلكترونية والتكنولوجيا من بناء شركة ناجحة تؤثر بشكل إيجابي على اقتصاد المنطقة.

باتريك وو هو رئيس قسم الماكرو والمشارك في رئاسة قسم التداول في منطقة آسيا والمحيط الهادئ والشرق الأوسط في بنك كريدي أجريكول للاستثمار والشركات، ويقع مقرّه في هونغ كونغ. يدير باتريك قسم تداول العملات الأجنبية، خيارات العملات الأجنبية، سندات الديون والمشتقات المرتبطة بأسعار الفائدة عبر المنطقتين، مع التركيز على ربط الأسواق الناشئة مع الأسواق المالية العالمية.

يعد باتريك رائدًا في مجال أعمال السندات بالرنمينبي الخارجي (CIBM) وأعمال CNH. بدأ تداول سندات الرنمينبي الخارجية في عام 2008، وكان له دور كبير في أول صفقة لسندات ديم سام وأول مشتقات CNH في السوق الخارجي.

يعد باتريك عضوًا في لجنة تطوير السوق ولجنة ممارسات السوق في هيئة النقد في هونغ كونغ (HKMA-TMA). كما يشغل منصب نائب رئيس لجنة أسواق رأس المال الصينية في الجمعية المالية الآسيوية (ASIFMA).

قبل انضمامه إلى بنك كريدي أجريكول للاستثمار والشركات، كان باتريك رئيسًا لقسم التداول في شمال آسيا لمجموعة أستراليا ونيوزيلندا المصرفية. كما شغل منصب رئيس قسم التداول في بنك جي بي مورغان في الصين ورئيس قسم تداول الائتمان في بنك ستاندرد تشارترد في شمال شرق آسيا.

يشغل ستيوارت منصب نائب الرئيس الأول للوجستيات والتخطيط وسلسلة التوريد العالمية في شنايدر إلكتريك. يقود ستيوارت الأجندة الاستراتيجية للوجستيات والتخطيط، حيث قمنا بإجراء استثمارات كبيرة أثمرت عن عوائد إيجابية لسلسلة التوريد العالمية لشركة شنايدر.

في هذا الدور، يركز هو وفريقه على تحويل منصة تسليم شنايدر من نهج “قياس واحد يناسب الجميع” إلى منصة موجهة بالكامل لتلبية احتياجات العملاء، تكون قادرة رقميًا على الاستشعار والتنبؤ والاستجابة لعدة أحداث وطلبات العملاء.

ستيوارت هو مواطن بريطاني، متزوج ولديه ثلاثة أطفال. وهو زميل في المعهد المعتمد للوجستيات والنقل، وحاصل على درجة الماجستير العالمية في اللوجستيات وإدارة سلسلة التوريد من كلية إدارة الأعمال في جامعة كرانفيلد.

ستيوارت عضو حاليًا في مجالس الاستشارات لـ The Global Fund، ومعهد سنغافورة لشراء وإدارة المواد، وكلية إدارة الأعمال في جامعة ليدز في المملكة المتحدة. تشمل ارتباطاته الأخرى، على سبيل المثال لا الحصر، مجلس العملاء الاستراتيجي لشركة Maersk أيضًا.

بنيامين ويغ-بروسير هو الشريك المؤسس والمدير الإداري لشركة جلوبال كونسيل. يدعم فرق العملاء في مجالات متنوعة تشمل التكنولوجيا ووسائل الإعلام وجذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة. يمتلك بن خلفية في الأعمال والسياسة، حيث قسم مسيرته المهنية بين العمل في الإعلام والحكومة البريطانية، وقد شغل منصب “مدير الاتصالات الاستراتيجية لرئيس الوزراء البريطاني” بين عامي 2005 و2007. قبل ذلك، عمل في وزارة التجارة والصناعة ومكتب الحكومة. تشمل مسيرته التجارية أدوارًا في النشر لدى شركات إعلامية راسخة وشركات ناشئة في المجال الرقمي.

انضم ثيميس إلى قسم إدارة الثروات في فبراير 2014 كقائد لمكتب الاستثمار الأوروبي، ومنذ ذلك الحين وسع مسؤولياته لتشمل منطقة أوروبا، الشرق الأوسط وأفريقيا (EMEA). يشرف فريقه على أسواق EMEA في مجالات الائتمان، والأسهم، والعملات، والاقتصاد. كما يشارك ثيميس في لجنة الاستثمار العالمية التي تضع وجهات النظر الاستثمارية لعملاء إدارة الثروات في يو بي إس.

قبل انضمامه إلى إدارة الثروات، قضى ثيميس 20 عامًا في بنك يو بي إس الاستثماري، 15 عامًا منها كخبير تحليل الأسهم الذي غطى مختلف القطاعات، وكان غالبًا يُصنف كأحد أفضل المحللين في قطاعه. في السنوات الخمس الأخيرة له في بنك الاستثمار، كان يشغل منصب مدير الأبحاث، حيث ترأس إدارة المنتجات الأوروبية، وكان من بين مهامه رئاسة لجنة مراجعة الاستثمارات واجتماعات الأسهم الصباحية. خلال تلك الفترة، تولى أيضًا مسؤولية  قيادة فريق الأبحاث في أوروبا الشرقية الناشئة، بالإضافة إلى إدارة عدد من فرق القطاعات في أوروبا المتقدمة.

يحمل ثيميس درجة دكتوراه في الكيمياء من جامعة ويتواترسراند (جنوب أفريقيا)، وماجستير في إدارة الأعمال من كلية الأعمال بجامعة كيب تاون.

جاي شروف هو الرئيس التنفيذي العالمي لشركة يو بي إل المحدودة. يُعتبر قائدًا عالميًا معترفًا به في مجال التنمية الزراعية المستدامة وفي قطاع الأعمال الزراعية، حيث يمتلك أكثر من 30 عامًا من الخبرة في الهند وعلى الصعيد الدولي.

تعد شركة يو بي إل خامس أكبر شركة حلول زراعية في العالم، وتركز على تعزيز الأمن الغذائي في أكثر من 130 دولة من خلال تقديم تقنيات وحلول عالمية المستوى لإنتاج الزراعة المستدامة. تحت قيادته، أصبحت يو بي إل واحدة من أسرع الشركات نمواً في مجال المدخلات الزراعية في العالم، مع حضور قوي في مجالات البذور، والتغذية النباتية، وحماية المحاصيل، والحلول البيولوجية، وحفظ الأغذية بعد الحصاد.

قاد جاي التحول في شركة يو بي إل من لاعب محلي إلى شركة متعددة الجنسيات حقيقية عالميًا. اليوم، تضم يو بي إل قوة عاملة عالمية مكونة من أكثر من 25 جنسية مختلفة. تدير الشركة 35 مصنعًا في الهند وآسيا وأوروبا وأمريكا اللاتينية والشمالية، وتخدم المجتمع الزراعي في جميع أنحاء العالم.

رؤية جاي لشركة يو بي إل تتمثل في السعي المستمر لتوفير حلول ذكية وميسورة التكلفة ومربحة للمجتمع الزراعي العالمي مع التركيز القوي على الابتكار والبحث والتميز من خلال “إعادة تصور الاستدامة” للمزارع والمزارعين وأنظمة الغذاء في جميع أنحاء العالم.

يؤمن جاي بقوة التعاون والشراكات بين القطاعات. وهو يشارك بنشاط في الأجندة العالمية للتنمية، بما في ذلك مبادرات “نمو أفريقيا” و”نمو آسيا” التابعة للمنتدى الاقتصادي العالمي، ومبادرة المعهد الدولي لبحوث السياسات الغذائية (IFPRI) حول الزراعة المستدامة وأمن الغذاء العالمي، بالإضافة إلى “مجلس الأعمال العالمي للتنمية المستدامة” (WBCSD) و”مجلس شيكاغو” و”منتدى الجيل التالي للتنمية” (IGD) و”المجلس الدولي للبحوث الزراعية” (ICAR).

يرأس رضوان قسم المصرفية، أسواق رأس المال والاستشارات في سيتي، الذي يمتد عبر 60 سوقًا ناشئة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا الوسطى، مع وجود مصرفيين في 30 من هذه الأسواق. وقد انتقل مؤخرًا إلى دبي من لندن. شغل رضوان العديد من المناصب خلال مسيرته المهنية التي امتدت على مدار 24 عامًا (غالبًا مع سيتي في فترتين مختلفتين) عبر أسواق رأس المال والمصرفية الشركات والاستثمار. قبل توليه منصبه الحالي، كان مسؤولًا عن أعمال القروض والتمويل الاستحواذي في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا. ساعد في جمع أكثر من 300 مليار دولار من رأس المال الدائن لعملاء سيتي. يحمل رضوان درجة البكالوريوس في إدارة الأعمال (مع مرتبة الشرف) ودرجة الماجستير في إدارة الأعمال من معهد إدارة الأعمال في كراتشي، بالإضافة إلى درجة الماجستير في المالية من كلية لندن للأعمال.

سلمان الشيخ هو المؤسس والرئيس التنفيذي لمجموعة الشيخ (TSG). قبل تأسيس TSG، كان مديرًا لمركز بروكينغز في الدوحة، حيث كان بحثه يركز على حل النزاعات والسياسات الداخلية والجيوسياسية للشرق الأوسط. يتمتع الشيخ بخبرة واسعة في العمل مع الأمم المتحدة في عدد من المكاتب، بما في ذلك مساعد خاص، الشرق الأوسط وآسيا في مكتب وكيل الأمين العام للشؤون السياسية، ومستشار سياسي للممثل الشخصي للأمين العام للبنان خلال حرب 2006، ومساعد خاص للمنسق الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط، وضابط برنامج للممثل  الخاص للأطفال في النزاعات المسلحة. كما شغل الشيخ منصب مدير السياسة والبحث في المكتب الخاص لصاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر آل مسند، قرينة أمير دولة قطر السابق.

لينا هي شريك في صندوق فيستا أفريقيا للسندات، الذي يركز على الشركات الصغيرة والمتوسطة في المنطقة.

قبل تأسيس DCA، وهي شركة استشارات استثمارية مقرها في دكار، السنغال، شغلت لينا سيني منصب المدير التنفيذي لتطوير الأعمال في CGF Bourse في السنغال لمدة 4 سنوات. قبل ذلك، كانت لينا المدير العام في Deer Isle Capital LLC في نيويورك، حيث كانت مسؤولة عن تطوير الأعمال بشكل عام واستراتيجية استثمار الشركة في أفريقيا. قبل انضمامها إلى Deer Isle، كانت لينا في Impact Capital Partners، وهي شركة استشارات استثمارية بديلة دولية تركز على الأسواق الناشئة والحدودية. بدأت مسيرتها المصرفية كبنك خاص في JPMorgan Chase من عام 2000 إلى 2004، وفي Lehman Brothers من 2004 إلى 2006.

في عام 2006، تم تعيين لينا من قبل الرئيس جورج بوش في زمالة البيت الأبيض، وهو برنامج قيادة غير حزبي عمره 58 عامًا، مع 13 أمريكيًا آخر تم اختيارهم على مستوى الدولة. خدمت مع الوزير ألفونسو جاكسون في وزارة الإسكان والتنمية الحضرية، وحصلت على تصريح أمني سري من مكتب التحقيقات الفيدرالي. كما تم اختيار لينا كواحدة من 120 من العلماء والقادة العالميين الذين تم إدخالهم في أكاديمية الإنجاز في دفعة 2007.

في عام 2012، تم اختيار لينا من قبل رئيس وزراء السنغال الأسبق، إدريس سيك، لتكون مديرة حملته خلال الانتخابات الرئاسية السنغالية.

لينا حاصلة على بكالوريوس في الاقتصاد من كلية بيتس، وماجستير إدارة الأعمال من كلية هارفارد للأعمال، وماجستير في الإدارة العامة (MPA) من مدرسة هارفارد كينيدي للحكومة، حيث تم اختيارها زميلة مورت زوكيرمان.

تتقن لينا اللغات الإنجليزية والفرنسية والروسية والولوف.

ستيوارت ل. شرايبر، دكتوراه، هو مؤسس مشارك لمعهد برود، وأستاذ موريس لوبي للكيمياء وعلم الأحياء الكيميائي في جامعة هارفارد، وعضو في الأكاديمية الوطنية للعلوم، والأكاديمية الوطنية للطب، والأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم.

بحث د. شرايبر يدمج بين علم الأحياء الكيميائي وعلم الأحياء البشري لتعزيز فهمنا لكل من الكيمياء وعلم الأحياء، واكتشاف العلاجات الجديدة. يشتهر باستخدامه الجزيئات الصغيرة لاستكشاف البيولوجيا والطب، ولدوره البارز في تطوير مجال علم الأحياء الكيميائي.

تطوير شرايبر للتوليف الموجه نحو التنوع أدى إلى اكتشاف العديد من العوامل الواعدة، بما في ذلك عامل مضاد للملاريا ذو آلية عمل جديدة يتم تطويره بالتعاون مع شركة الأدوية إيساي (Nature، 2017). كما كشف اكتشافه الأخير عن حالة خلوية جديدة مسؤولة عن قدرة السرطانات على مقاومة مجموعة واسعة من العلاجات، وطريقة لاستهداف هذه الحالة المقاومة للعلاج السرطاني (Nature، 2017). وقد تم نشر أبحاثه في أكثر من 650 ورقة بحثية (مؤشر H = 161؛ منشورات شرايبر) وتُعرف من خلال العديد من الجوائز، أبرزها جائزة آرثر سي. كويب وجائزة وولف في الكيمياء.

أسس شرايبر 14 شركة للتكنولوجيا الحيوية تستخدم علم الأحياء الكيميائي لاكتشاف علاجات جديدة، بما في ذلك شركة “فيرتيكس فارماسوتيكس” التي تركز على التليف الكيسي في عام 1989. وبحلول عام 2020، أسفرت هذه الشركات عن 17 علاجًا تم تجربته على البشر لأول مرة وأدوية من الفئة الأولى. كما شارك شرايبر في تأسيس “العلماء لوقف كوفيد-19″، وهي مجموعة غير حزبية قائمة على العلوم تقدم المشورة لصناع السياسات في الحكومات التنفيذية والتشريعية وحكومات الولايات الأمريكية، وكذلك قادة في الصناعات الرياضية والترفيهية.

تخرجت ماغدالينا رزيككوفسكا من كلية الحقوق والإدارة في جامعة وارسو (1998) وأكملت دراستها العليا في التكامل الأوروبي في نفس الجامعة – المركز الأوروبي (2001). بين عامي 1998 و2002، عملت في المكتب المركزي للجمارك، ومنذ عام 2002، تعمل في وزارة المالية. في عام 2020، تم تعيينها أمينًا للدولة في وزارة المالية ورئيسة للإدارة المالية الوطنية.

شاركت بشكل فعال في عملية انضمام بولندا إلى الاتحاد الأوروبي، حيث ساهمت في صياغة قانون الجمارك وتنفيذ اللوائح المتعلقة به. في عام 2016، قامت بتنسيق تنفيذ قانون الجمارك الأوروبي الجديد.

على مدار أكثر من 20 عامًا من العمل المهني، بادرت وقادت عملية إدخال عدد من الحلول القانونية والتنظيمية التي تدعم أنشطة رجال الأعمال المشاركين في التجارة الدولية للبضائع. كما كانت مسؤولة عن التعامل الإلكتروني مع الجمارك، حيث يتم تقديم 100% من التصاريح الجمركية إلكترونيًا. وبمبادرتها، تم إدخال حلول قانونية مبتكرة بشأن كيفية إجراء الإجراءات في مسائل الجمارك. كما نفذت إصلاحًا في إجراءات التخليص الجمركي – من خلال تنفيذ مراكز التخليص الجمركي (CUDO).

كانت السيدة رزيككوفسكا مسؤولة عن تقديم برنامج “العميل في مركز اهتمام الإدارة الجمركية”، الذي يشمل مشاريع مثل مكتب الضرائب الإلكتروني، وإرجاع السيارات التلقائي، ونظام المعلومات الجمركية والمالية EUREKA. كما قامت بتنفيذ نظام جمع الرسوم الطرقية الإلكترونية e-TOLL.

في أبريل 2022، تمت ترقيتها من قبل رئيس جمهورية بولندا، أندريه دودا، إلى رتبة مشرف في خدمة الجمارك والضرائب في الجيش العام.

في 26 أبريل 2022، تم تعيينها وزيرة للمالية.

خلال فترة خدمتها، تم تكريمها بعدد من الجوائز، منها الوسام البرونزي “الجديرون بالخدمة الجمركية” و”ميدالية 100 عام من الاستقلال”.

هي متزوجة وأم لثلاثة أبناء.

تم تعيين ماتياس ريبيليوس عضواً في مجلس الإدارة التنفيذي لشركة سيمنز AG وأصبح الرئيس التنفيذي  لشركة سيمنز للبنية التحتية الذكية في 1 أكتوبر 2020. بدأ مسيرته المهنية في مجموعة الأتمتة الصناعية في سيمنز AG كمهندس تطوير وقائد مشاريع في عام 1990، ثم واصل مسيرته في مجموعة الأتمتة والمحركات في سيمنز AG كـ رئيس لتطوير الأجهزة لقطاع تحكم الآلات ورئيس للتسويق وإدارة المنتجات لألواح Simatic HMI. بين عامي 2003 و2012، شغل السيد ريبيليوس عدة مناصب قيادية في شركة سيمنز لتقنيات المباني، قبل أن يبدأ مهمته كرئيس تنفيذي لمنطقة الأمريكيتين في إلينوي، الولايات المتحدة الأمريكية في عام 2012. عاد إلى سويسرا في عام 2015 كرئيس تنفيذي لقسم تقنيات المباني في سيمنز، وفي أبريل 2019 تولى مهام الرئيس التنفيذي للعمليات في سيمنز للبنية التحتية الذكية والرئيس التنفيذي لشركة سيمنز سويسرا.

تتمثل مهمة كورتني باول في مساعدة شركة رأس المال المغامر 500 جلوبال على التوسع عالميًا واستكشاف فرص جديدة في الأسواق الجديدة والحالية. وهي مسؤولة عن قيادة العمليات اليومية عبر الفريق لتحقيق مهمة 500 في تحسين الأفراد والاقتصادات من خلال ريادة الأعمال.

ترتبط علاقات كورتني مع 500 جلوبال منذ عام 2012، عندما أسست شركة PublikDemand، وهي عضو في الدفعة الرابعة من تسريع الأعمال التابع لـ 500. ثم أصبحت الرئيس التنفيذي لشركة Agent Pronto، وهي واحدة من أكبر خدمات إحالة وكلاء العقارات في أمريكا الشمالية، والتي تم الاستحواذ عليها في النهاية من قبل Fidelity National Title Group.

مؤخراً، شغلت كورتني منصب رئيس قسم تطوير الشركات في Keller Williams، أكبر شركة امتياز عقاري في العالم. خلال فترة عملها، أسست أول برنامج ابتكار مؤسسي للشركة، وعملت مع Keller Capital للاستثمار والاستحواذ على شركات تكنولوجيا في مجال العقارات.

تم اختيار كورتني ضمن قائمة فوربس “30 تحت 30” في عام 2012، وحازت على جائزة Twilio Doer في عام 2013، وأصبحت قائدة أعمال في جوجل في عام 2015. درست كورتني في جامعة تكساس في أوستن حيث تخصصت في اللغة الفرنسية والتواصل المؤسسي.

ستيف باجيكا هو مستشار أول لدى باين كابيتال للاستثمار الخاص.

منذ انضمامه إلى الشركة في عام 1989، لعب السيد باجيكا دورًا رياديًا في مجموعة واسعة من الشركات البارزة في مجالات التكنولوجيا والإعلام والاتصالات والخدمات المالية التي استثمرت فيها باين كابيتال للاستثمار الخاص.

قبل انضمامه إلى باين كابيتال، كان السيد باجيكا يعمل في شركة باين وشركاه، حيث قدم الاستشارات للعديد من شركات فورتشن 500 حول استراتيجيات الأعمال ومبادرات النمو.

السيد باجيكا هو العضو المنتدب العام والشريك المالك لفريق بوسطن سيلتكس. كما يشارك بنشاط في العديد من الأنشطة الخيرية والمدنية. وهو رئيس مؤسسة بوسطن سيلتكس شامروك، ورئيس جمعية ماساتشوستس لمنع القسوة ضد الأطفال (MSPCC)، وعضو في مجلس إدارة مؤسسة باين كابيتال للأطفال الخيرية. كما أنه عضو في مجلس المستشارين في كلية هارفارد للأعمال، وعضو في مجلس أمناء جامعة ديوك.

حصل السيد باجيكا على درجة البكالوريوس من جامعة ديوك ودرجة الماجستير في إدارة الأعمال من كلية هارفارد للأعمال.

ساندرين نزيكو هي رائدة أعمال ديناميكية، مطورة بيئات العمل، ورياضية محترفة سابقة، وقد تركت بصمتها في مجالات المالية والرياضة. وهي عضو في قائمة “أكثر الأشخاص تأثيرًا من أصل أفريقي” لعام 2020، ومؤسسة ورئيسة تنفيذية لشركة “تيسا”، وهي منصة استخبارات أعمال رياضية تقدم الوسائط والرؤى والتسويق. ساندرين متحمسة للإمكانات الثورية لقارة إفريقيا. بعد أن تعاونت مع منظمات مرموقة مثل “فوربس” ورابطة لاعبي كرة السلة المحترفين في أمريكا، ورياضيين عالميين مثل بطل UFC السابق في الوزن الثقيل مرتين فرانسيس نغانو، ونجم الدوري الأمريكي للمحترفين باسكال سياكام، بالإضافة إلى العديد من الحكومات الإفريقية والمؤسسات المالية التنموية، تسعى ساندرين إلى تسريع النمو المستدام في أسواق الرياضة الناشئة والمبتكرة في إفريقيا.

تتمتع ساندرين بخبرة واسعة في تطوير البيئات والأعمال، والاستثمار، والابتكار، والأثر الاجتماعي. وقد دعمت “إنفست أفريقيا يو إس” في جذب تدفقات رأسمالية تزيد عن 3 مليار دولار إلى إفريقيا. وفي دورها كأول مديرة تنفيذية للمنظمة، قادت الرؤية الاستراتيجية للمنظمة وربطت شبكة “إنفست أفريقيا” العالمية من الشركات الاستثمارية، والشركات التابعة لرأس المال المغامر، والمكاتب العائلية، والأفراد ذوي الثروات العالية، وقادة الأعمال باستخدام القوة التكتيلية للشبكة.

إلى جانب إنجازاتها المهنية، مثلت ساندرين بلدها الأم الكاميرون في بطولات التأهل للأولمبياد لكرة السلة FIBA لعامي 2011 و2015 في مالي والكاميرون، وهي عضو في مجلس إدارة منصة الرياضة الإفريقية رقم 1 “أفروبولرز”.

حصلت ساندرين على درجة الماجستير في إدارة الأعمال من جامعة نيفادا في لاس فيغاس، ودرجة البكالوريوس في التسويق من نفس الجامعة.

يعد الدكتور أوزييل نداغيجيمانا وزير المالية والتخطيط الاقتصادي في وزارة المالية والتخطيط الاقتصادي (MINECOFIN) منذ أبريل 2018.

شغل الدكتور أوزييل نداغيجيمانا منصب وزير دولة مكلف بالتخطيط الاقتصادي (MINECOFIN) من يوليو 2014 حتى أبريل 2018، قبل أن يتم تعيينه وزيرًا كاملاً للمالية والتخطيط الاقتصادي.

قبل انضمامه إلى وزارة المالية والتخطيط الاقتصادي، شغل الدكتور أوزييل نداغيجيمانا منصب الأمين العام لوزارة الصحة في جمهورية رواندا من مايو2011 الي يوليو 2014

وقد شغل الدكتور أوزييل نداغيجيمانا عدة مناصب قيادية، حيث كان نائب رئيس جامعة رواندا الوطنية من 2007 إلى 2011، ورئيسًا لكلية التمويل والمصرفية في كيغالي، رواندا، من 2002 إلى 2007.

الدكتور أوزييل نداغيجيمانا هو اقتصادي، حاصل على درجة الدكتوراه في الاقتصاد (1998) من جامعة وارسو، ودرجة الماجستير في الاقتصاد مع تخصص في التجارة الدولية من كلية الاقتصاد في وارسو (1992). بدأ مسيرته المهنية كأستاذ في جامعة رواندا الوطنية في عام 1999، في كلية الاقتصاد والعلوم الاجتماعية والإدارة، قبل أن ينتقل إلى المناصب القيادية في حكومة رواندا منذ عام 2002. وهو مؤلف لعدد من الأبحاث التي نشرت في مجلات وطنية ودولية. يتحدث الدكتور أوزييل نداغيجيمانا الكينيارواندية، والفرنسية، والإنجليزية، والسواحيلية، والبولندية، والبرتغالية الأساسية.

كما شغل الدكتور أوزييل نداغيجيمانا عضوية العديد من مجالس الإدارات والمجالس الاستشارية، بما في ذلك:

• مجلس إدارة البنك الوطني الرواندي
• مجلس إدارة المعهد الوطني للإحصاء في رواندا
• مجلس إدارة وكالة تمويل الطلاب في رواندا
• مجلس إدارة كلية التمويل والمصرفية
• مجلس إدارة جامعة رواندا الوطنية
• رئيس المجلس الاستشاري الاقتصادي لرئيس جمهورية رواندا
• رئيس لجنة التدقيق لمجلس الجامعات بين الجامعات في شرق إفريقيا

تم انتخاب معالي وامكيلي ميني من قبل الدورة الـ33 للجمعية العادية لرؤساء الدول والحكومات للاتحاد الإفريقي في منصب الأمين العام لأمانة منطقة التجارة الحرة القارية الإفريقية (AfCFTA).

قبل انتخابه أمينًا عامًا لأمانة منطقة التجارة الحرة القارية الإفريقية (AfCFTA)، شغل معاليه منصب المدير العام: العلاقات الاقتصادية الإفريقية في وزارة التجارة والصناعة في جنوب إفريقيا. في هذا الدور، كان كبير المفاوضين التجاريين لجنوب إفريقيا في مفاوضات منطقة التجارة الحرة القارية الإفريقية (AfCFTA) ومفاوضات منطقة التجارة الحرة الثلاثية. خلال فترة عمله كمفاوض رئيسي، قامت جنوب إفريقيا بالتصديق على اتفاقيتي منطقة التجارة الحرة القارية الإفريقية (AfCFTA) والمنطقة الحرة الثلاثية.

قبل توليه هذا المنصب، شغل معالي وامكيلي ميني منصب مدير: قانون التجارة الدولية وقانون الاستثمار في وزارة التجارة والصناعة، وهو دور كان فيه المستشار القانوني الرئيسي في مجال قانون التجارة الدولية وقانون الاستثمار الدولي.

من عام 2010 حتى 2015، مثل معالي وامكيلي ميني جنوب إفريقيا في منظمة التجارة العالمية (WTO) في جنيف، سويسرا. وتم انتخابه في منصب رئيس لجنة التجارة الدولية في الخدمات المالية التابعة للمنظمة.

قبل انضمامه إلى وزارة التجارة والصناعة في جنوب إفريقيا، عمل معالي وامكيلي ميني في شركات قانونية مقرها وول ستريت في مكاتبها في لندن وهونغ كونغ.

كتب معالي وامكيلي ميني وقدم محاضرات دولية في مجال قانون التجارة الدولية، وقانون الاستثمار الدولي، وقانون الأعمال الدولية. وهو حاصل على شهادة بكالوريوس في الآداب (القانون) من جامعة رودس في جنوب إفريقيا، ودرجة ماجستير في الدراسات الدولية والدبلوماسية (بتخصص في الاقتصاد الدولي) من مدرسة الدراسات الشرقية والإفريقية (SOAS) بجامعة لندن، ودرجة الماجستير في القانون (LL.M.) في قانون البنوك والتنظيم المالي من قسم القانون في كلية لندن للاقتصاد والعلوم السياسية (LSE).

إينما مارتينيز هي رائدة تكنولوجيا وعالمة ذكاء صناعي تقدم الاستشارات لقادة الأعمال والحكومات حول الاقتصاد الرقمي باعتباره قوة من أجل التقدم ورفاهية المجتمع. بعد مسيرتها السابقة في مجال المصرفية الاستثمارية والاتصالات، تحولت نحو ريادة الأعمال التكنولوجية، وهي معروفة عالميًا كإحدى أبرز رواد الأعمال الذين قادوا مع فرق في جامعة كامبريدج وكلية ترينيتي في دبلن أول نظام توصية بالذكاء الاصطناعي في الوقت الفعلي على الإنترنت المحمول. طوال العقد الأول من القرن 21، واصلت العمل في ابتكار التكنولوجيا من خلال إنشاء تقنيات رقمية ناشئة مثل الموسيقى والفيديو عبر الإنترنت، والسيارة المتصلة، والحياة الذكية. سمح لها تجربتها الفريدة بأن تصبح إحدى أكثر الخبراء المطلوبين في توقع التحولات الرقمية وكشف إمكانيات الذكاء الاصطناعي والتقنيات التحويلية الأخرى.

بصفتها مستشارة حكومية، تشغل إينما حاليًا منصب رئيس مجموعة الخبراء متعددة الأطراف ورئيسة مشتركة للجنة التوجيه في الشراكة العالمية للذكاء الاصطناعي (GPAI)، وهي الوكالة العالمية التابعة لمجموعة السبع ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) المعنية بتطوير التعاون في الذكاء الاصطناعي. انضمت إلى الشراكة العالمية للذكاء الاصطناعي كخبيرة معتمدة من الحكومة في مجال الابتكار والتجاري للذكاء الاصطناعي وتقود مشروع الذكاء الاصطناعي في الزراعة. وقد خدمت في المملكة المتحدة في وكالة التجارة والاستثمار وفي صندوق الابتكار التابع لوزارة الرياضة والإعلام والثقافة، بالإضافة إلى مجموعة الحزب البرلمانية المعنية بالذكاء الاصطناعي، وهي حاليًا عضو في مجلس استشاري الذكاء الاصطناعي (الأمانة العامة للذكاء الاصطناعي) بوزارة الشؤون الاقتصادية والتحول الرقمي في حكومة إسبانيا.

منذ عام 2001، قدمت إينما شهادات خبراء واستراتيجيات قطاعية حول البيانات الكبيرة والذكاء الاصطناعي في المفوضية الأوروبية، مساهمة في العديد من الاستراتيجيات والسياسات التي تشكل المستقبل الرقمي للسوق الموحد، كما عملت مع منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (UNIDO) لتسليط الضوء على تداعيات الثورة الصناعية الرابعة (4IR) على الدول النامية، وأصبحت متعاونة مع مبادرة اليونسكو لجعل الذكاء الاصطناعي شاملًا للإدخال الثقافي المتبادل، وبرامج استكشاف الفضاء البشري والروبوتي التابعة لوكالة الفضاء الأوروبية.

إينما هي محاضرة ضيف في كلية إمبريال لندن لإدارة الأعمال وتدير برنامج الماجستير في الذكاء الاصطناعي في جامعة لويولا في إسبانيا، حيث هي عضو في مجلسها الاستشاري. كما كانت شخصية رئيسية في جهود نقل المعرفة الأوروبية وقدمت الإرشاد في ابتكار التكنولوجيا من خلال أفضل برامج التسريع التي تركز على رأس المال المخاطر.

قامت بتأليف كتابين: “مستقبل صناعة السيارات” (يونيو 2021) و”الثورة الصناعية الخامسة: كيف ستقود تسويق الفضاء أكبر توسع صناعي في القرن الواحد والعشرين” (نوفمبر 2019) حول التحول الرقمي ونماذج الأعمال الراديكالية التي تخلق التقدم والسمات التنافسية وقيم أصحاب المصلحة في المجتمع الجديد. كما تعاونت مع العديد من الأوراق البيضاء في الحوسبة السحابية والحوسبة الطرفية وغيرها من ابتكارات الاتصالات.

وصفتها مجلات فورتشن وتايم كإحدى أبرز المواهب في أوروبا في مجال التفاعل الاجتماعي من خلال التكنولوجيا، ووصفتها شركة فاست كومباني بأنها “مشتعلة” بينما شاركت مع كل من فاينانشيال تايمز والإيكونوميست في مؤتمراتهما. تم اختيارها كأفضل مساهم في تشكيل الاستراتيجية في قسم “دفع مستقبل الاقتصاد الرقمي في أوروبا” في منتدى القيادة الأوروبية لبزنس ويك من بلومبرغ: رسم مستقبل الاقتصاد الأوروبي، وهو مؤتمر للرؤساء التنفيذيين والمسؤولين الحكوميين.

دانيال مارتي هو رئيس الشؤون العامة والسياسات العالمية في شركة تنسنت، حيث يشغل أيضًا عضوية لجنة إدارة تنسنت الأمريكيتين ويعمل كراعي تنفيذي لمجلس التنوع والشمولية. كما يشارك في العديد من مجالس الإدارة، بما في ذلك منصب رئيس مجلس إدارة في Ironhide Studios (مونتيفيديو)؛ ومدير في Tequila Works (مدريد)؛ ومراقب مجلس إدارة في Funcom (أوسلو). لقد تمتّع مارتي بمسيرة طويلة في الخدمة العامة والخاصة مكرسة للسياسات المتعلقة بالملكية الفكرية والابتكار. شغل مارتي منصب “المنسق الوطني للملكية الفكرية” في البيت الأبيض خلال فترة رئاسة باراك أوباما، حيث تم تأدية اليمين الدستورية أمام نائب الرئيس آنذاك جو بايدن. وقبل ذلك، شغل مارتي منصب رئيس الشؤون الحكومية العالمية في شركة RELX التي تتخذ من لندن مقرًا لها؛ ونائب رئيس مركز سياسات الابتكار العالمية في غرفة التجارة الأمريكية؛ وأيضًا شريك إداري في مكتب واشنطن العاصمة لشركة Kilpatrick Townsend & Stockton

يتمتع هيمنت بأكثر من خمسة وعشرين عامًا من الخبرة في القطاع الخاص والمؤسسات الدولية، حيث عمل في مجموعة البنك الدولي/IFC، وشيل ويند، وجي إي، وأحد أكبر مكاتب العائلات الأحادية في العالم، ومنتجي الطاقة المستقلين، كما أدار شركاته الخاصة على المستويات التشغيلية والإدارية العليا. لديه خبرة في إنشاء الأسواق وقيادة تدفقات الإيرادات في قطاعات الطاقة المتجددة وانتقال الطاقة، مع التركيز على إنشاء خطوط أنابيب قابلة للتمويل عبر آسيا وأمريكا الشمالية. تتنوع تخصصات هيمنت بين توليد الطاقة (الطاقة الشمسية، الرياح، الطاقة المائية، الكتلة الحيوية)، والتحول (البطاريات، الهيدروجين الأخضر، الحلول خارج الشبكة)، وقطاعات النقل والتوزيع، حيث نجح في إنشاء محافظ استثمارية تزيد قيمتها عن 10 مليار دولار.

يقيم حاليًا في سنغافورة، وقد أمضى أيضًا وقتًا كبيرًا في الهند والصين والولايات المتحدة وفيتنام. هو مهندس بتدريبه ويحمل درجة ماجستير في إدارة الأعمال من كلية روس للأعمال في جامعة ميتشيغان.

ستيف هو مؤسس مشروع “بيزنس ستارت أب قطر”، وشريك في مجموعة سوتين، والرئيس التنفيذي لشركة سولوشنز فور.

لقد ساعد أكثر من خمسين شركة في التأسيس في قطر ولعب دورًا في بيئة الشركات الناشئة هنا. كما أنه مضيف برنامج “In the Game”، أول بودكاست رياضي في قطر، ومتحدث في الفعاليات والمبادرات، ومرشد للمشاريع  الناشئة والشركات التي في مرحلة النمو، ومستشار للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة.

ببساطة، هو يبني جسورًا بين أولئك الذين يحتاجون إلى المساعدة وأولئك الذين يمكنهم تقديمها، بما يتماشى مع هدفه في تعزيز وتحسين تسهيل الأعمال في دولة قطر والشرق الأوسط وإفريقيا.

آيساتا لام هي المدير العام لوكالة تعزيز الاستثمار في موريتانيا (APIM)، الهيئة الحكومية المسؤولة عن الاستثمارات الوطنية والأجنبية المباشرة، بالإضافة إلى تحسين مناخ الأعمال في البلاد.

من خلال الوكالة، تعمل السيدة لام على تعزيز وتنفيذ رؤية موريتانيا بقيادة فخامة الرئيس محمد الشيخ ولد الغزواني من أجل تحقيق تنمية مستدامة وشاملة مدفوعة بقطاعات إنتاجية أقوى.

السيدة لام شغوفة بقضايا تمكين الشباب والنساء اقتصاديًا في القارة، وخاصة فيما يتعلق بالوصول إلى التمويل للشركات الناشئة والشركات الصغيرة والمتوسطة، وتوفير البيئة الملائمة لتمكين رائدات الأعمال. وهي مؤسسة مشاركة لغرفة التجارة للشباب في موريتانيا، وهي منظمة تم إنشاؤها بهدف سد الفجوة بين المحترفين والمبدعين الموريتانيين الشباب، وذلك من خلال i-Lab، وهو مختبر ابتكار وصندوق رأس المال المغامر، الذي تم إطلاقه بالشراكة مع البنك الوطني لموريتانيا.

علاوة على ذلك، تشغل السيدة لام عضوية لجنة المراقبة لصندوق كورونا البالغ 290 مليون دولار الذي تم تأسيسه في عام 2020 من قبل الرئيس الموريتاني. كما أنها عضو في مجالس استشارية لكل من مجلس المساواة بين الجنسين في مجموعة السبع، والمعهد الشرق الأوسط، وسفيرة لمبادرة التمويل الإيجابي للنساء في أفريقيا (AFAWA) التي يقودها البنك الأفريقي للتنمية.

السيدة لام هي زميلة توتو و قائدة شابة في المنتدى الاقتصادي العالمي.

موسيس كيارى كيريا هو وزير الحكومة للاستثمار والتجارة والصناعة في جمهورية كينيا.

خلال ثلاث عقود من الخدمة في القطاعين العام والخاص، قدم السيد كيارى مساهمات كبيرة في التنمية الاقتصادية في كينيا. في فترتين انتخابيتين كعضو في البرلمان عن جوتوندوساوت، خدم في اللجان بما في ذلك الميزانية والتخصيصات؛ و الأشغال العامة والإسكان؛ وعمل نائبًا لرئيس لجنة النقل والبنية التحتية والأشغال العامة والإسكان. كما كان عضوًا في اللجنة الثنائية و الثنائية للإصلاحات الانتخابية.

أسس أفريقيا داياسبور أسيست مانجرز، وهي شركة إدارة أصول، وشغل منصب رئيس العمليات في مجموعة واماد لتكنولوجيا المعلومات والاستشارات في المملكة العربية السعودية.

زووي نايت هي رئيسة مجموعة مركز التمويل المستدام في إتش إس بي سي ورئيسة تغير المناخ لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (MENAT).

انضمت زووي إلى مجال الأبحاث العالمية في إتش إس بي سي في عام 2010 لتقديم تحليلات وتوصيات حول تغير المناخ للمستثمرين المؤسسيين. ومنذ ذلك الحين، قدمت رؤى حول فرص الانبعاثات المنخفضة للكربون في أسواق السندات والأسهم، المخاطر طويلة المدى المرتبطة بالكربون والمياه، وكيفية إدارة الاستقرار المالي في سياق تغير المناخ. لقد قدمت الاستشارات للمستثمرين المؤسسيين العالميين حول الاستثمار في الأسهم وتغير المناخ لأكثر من 25 عامًا. خلال فترة عملها في الأسواق، قامت بتأليف سلسلة من الإحاطات بعنوان “الاحتفاظ بالبرودة” التي تتناول سياسات تغير المناخ، والاقتصاد، وأفكار الاستثمار، وحصلت على ترتيب رقم 1 في مجال بحوث تغير المناخ من قبل المستثمرين المؤسسيين في الجوائز الصناعية من 2014 إلى 2017.

في عام 2018، أنشأت زووي مركز التمويل المستدام في إتش إس بي سي لتقديم رؤى حول المناخ عبر المجموعة. يوفر المركز القيادة الفكرية بشأن تحويل الاقتصاد الحقيقي وتعزيز استجابة النظام المالي لتغير المناخ. تشمل إنجازات المركز التعاون مع 45 شريكًا أكاديميًا وصناعيًا من 15 دولة لإنتاج أكثر من 150 عملاً.

قبل انضمامها إلى إتش إس بي سي، عملت زووي في إحدى أكبر البنوك الاستثمارية الأوروبية والأمريكية. وهي اقتصادية من حيث خلفيتها الأكاديمية، وركزت بداية مسيرتها المهنية على تقديم أفكار استثمارية للمستثمرين في أسواق الشركات الصغيرة والمتوسطة في أوروبا.

زووي شاركت في العديد من مجالس الاستشارات واللجان المتعلقة بالمناخ عبر صناعة الخدمات المالية، بما في ذلك المجموعة البرلمانية البريطانية لتغير المناخ، و تمويل المملكة المتحدة، و فرقة العمل بشأن الإفصاحات المالية المتعلقة بالمناخ، و التحالف المالي في غلاسكو من أجل الحياد الكربوني. بالإضافة إلى ذلك، هي مساهمة دائمة في الأجندة الأكاديمية، ومؤلفة مشاركة في كتاب “فرص الاستثمار لعالم منخفض الكربون”، 2009. حاليًا، هي مفوضة في لجنة الانتقال الطاقي، وعضو في مجلس الاستشارات لمركز المملكة المتحدة للتمويل والاستثمار الأخضر، و المجلس العالمي للمنتدى الاقتصادي العالمي حول انتقال الحياد الكربوني.

في عام 2020، تم التعرف على زووي كأحد 275 مؤثرة عالمية في مجال الطاقة من النساء من قبل مجلس الطاقة النسائي، وفي عام 2021، ظهرت في كتاب “القيادة النسائية“، وهو كتاب يضم 67 امرأة يغيرن العالم اليوم. في عام 2022، تم تضمينها في القائمة الأولى لأكثر 50 شخصًا تأثيرًا في التمويل المستدام من قبل Financial News.

إريك إل. جونسون هو العمدة الستون لمدينة دالاس، تكساس. تم انتخابه لأول مرة في يونيو 2019، وأُعيد انتخابه في مايو 2023 بنسبة 93% من الأصوات، محطماً رقماً قياسياً عمره 114 عاماً لأعلى نسبة تصويت يحصل عليها مرشح بلدي في دالاس خلال تاريخها، في مواجهة أي معارضة. قبل أن يصبح عمدة دالاس، كان جونسون عضواً في مجلس النواب في ولاية تكساس، حيث مثل مدينة دالاس من أبريل 2010 حتى يونيو 2019. خلال فترة عمله في الهيئة التشريعية في تكساس، شغل جونسون مناصب في عدة لجان تشريعية، بما في ذلك اللجنة المالية، الطرق والوسائل، التعليم العالي، و الموارد الطبيعية. كما شغل منصب رئيس وفد دالاس التشريعي.

بالإضافة إلى عمله كعمدة دالاس، يعمل جونسون أيضاً شريكاً في شركة لوك لورد الدولية للمحاماة.

وُلد جونسون في دالاس ودرس في مدارس منطقة دالاس المستقلة حتى الصف الأول، قبل أن يحصل على منحة دراسية لمدرسة جرينهيل عبر أندية الأولاد والبنات الكبرى في دالاس. التحق بكلية هارفارد حيث تخرج بتقدير مع مرتبة الشرف في التاريخ. كما يحمل درجة دكتوراه في القانون من مدرسة القانون بجامعة بنسلفانيا ودرجة ماجستير في الشؤون العامة من مدرسة الشؤون العامة والشؤون الدولية في جامعة برينستون. وهو خريج برنامج التنفيذيين الكبار في الحكومة المحلية والإقليمية من مدرسة جون إف. كينيدي للحكومة في جامعة هارفارد وعضو في مجلس العلاقات الخارجية.

يعيش العمدة جونسون في دالاس مع زوجته نيكي وأطفاله الثلاثة ويليام وجورج وليلا، وكلبهم بيني. وهو عضو في كنيسة جبل فيو المسيحية.

والتر سي. جونسن هو رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة أكمي يونايتد. انضم إلى الشركة كعضو في مجلس الإدارة وأصبح الرئيس التنفيذي في عام 1995. حول الشركة من شركة صغيرة لتصنيع المقصات والمقصات إلى أكبر شركة في العالم في هذا المجال. قامت أكمي بالتنويع من خلال الاستحواذات في مجالات الإسعافات الأولية والسلامة، وهي واحدة من أكبر الموردين في أمريكا الشمالية. ركز على التوريد العالمي في دول مثل الصين، تايوان، ماليزيا، الهند، كولومبيا، البرتغال، إيطاليا، ألمانيا، ومصر لتحقيق تكاليف تنافسية عالمية.

في عام 1986، اشترى جونسن وشريكه شركة مارشال للإلكترونيات، وهي شركة صغيرة تصنع أجهزة قياس ضغط الدم والسماعات الطبية. قاموا بتطوير الشركة من خلال الابتكار في المنتجات والتوريد في كوريا، اليابان، والصين لتصبح أكبر مورد في أمريكا الشمالية. تم استحواذ شركة مارشال من قبل شركة أومرون، وأصبحت قاعدة لعملياتها في المنتجات الطبية الأمريكية.

قبل ذلك، أدار جونسن عمليات الأسهم الخاصة في سمث بارني هاريس أبهم في سان فرانسيسكو من 1981 إلى 1985. ومن بين استثماراته كان استثمارًا رأس مال مغامرًا مبكرًا في شركة آبل.

يحمل جونسن درجة بكالوريوس في العلوم ودرجة الماجستير في الهندسة من جامعة كورنيل، وماجستير في إدارة الأعمال من جامعة كولومبيا.

روبرت جينكينز، دكتوراه في التربية، هو مدير قسم التعليم وتنمية المراهقين في برنامج اليونيسف. انضم إلى اليونيسف في عام 1995، ويُعتبر أحد الخبراء البارزين في التنمية الدولية والبرامج الإنسانية في أفريقيا وآسيا والشرق الأوسط، حيث يمتلك أكثر من 20 عامًا من الخبرة.

قبل تعيينه الحالي، شغل جينكينز منصب ممثل اليونيسف في الأردن من 2014 إلى 2019، كما كان نائب مدير قسم السياسات والاستراتيجيات في مقر اليونيسف من 2009 إلى 2014.

عمل جينكينز في الفترة من 1995 إلى 2009 في برامج اليونيسف في أوغندا (1995-1997) ، بنغلاديش (1997-2000) ، ميانمار (2000-2003) ، الهند (2003-2006) وموزمبيق (2006-2009) ، حيث شغل مناصب في الإدارة والبرامج

حصل جينكينز على دكتوراه في التربية من جامعة باث في المملكة المتحدة، وماجستير من مدرسة لندن للاقتصاد

روبرت جينكينز متزوج وله ابنة وابن. هو مواطن كندي.

السيدة الوزيرة باولا إينجابير هي متحمسة للتكنولوجيا من رواندا، وتشغل حاليًا منصب وزيرة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والابتكار في حكومة رواندا. قبل تعيينها كوزيرة، شغلت منصب رئيسة قسم تطوير الأعمال في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في مجلس التنمية الرواندي، حيث قادت تنفيذ برامج تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الوطنية، لا سيما الحكومة الإلكترونية و الأمن السيبراني؛ بالإضافة إلى كونها المنسقة لمشروع مدينة كيغالي للابتكار، وهو برنامج رائد من حكومة رواندا يهدف إلى دعم وتعزيز نظام بيئي للابتكار على مستوى إفريقيا في رواندا.

قامت الوزيرة إينجابير بتنسيق إنشاء “سمارت أفريقيا”، وهي مبادرة تهدف إلى استغلال بنية الاتصالات واسعة النطاق كمحرك للنمو الاجتماعي والاقتصادي في أفريقيا

باولا حاصلة على درجة البكالوريوس في هندسة الكمبيوتر وتكنولوجيا المعلومات من جامعة رواندا، كما تخرجت من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا في برنامج تصميم النظم والإدارة من مدرسة الهندسة ومدرسة سلون للإدارة. تم اختيارها في عام 2019 من قبل أبولتيكال ضمن أفضل 20 شخصية في العالم من بين 100 شخص الأكثر تأثيرًا في الحكومة الرقمية.

كما تشغل باولا عضوية في العديد من المجالس العالمية بما في ذلك المجلس العالمي لجائزة قمة العالم، مجلس الأمن السيبراني في المنتدى الاقتصادي العالمي، مجلس شبكة المركز للثورة الصناعية الرابعة، و مجلس الأمناء في المنتدى الاقتصادي العالمي. في يناير 2021، تم تعيينها عضوًا مؤسسًا في مجلس إدارة تحالف إيديسون

بول هورفاث هو الرئيس التنفيذي لشركة أورشارد جلوبال. قبل أن يشارك في تأسيس أورشارد جلوبال، شغل هورفاث عدة مناصب قيادية في مجالات الائتمان، الائتمان الهيكلي، الأصول البديلة والمشتقات في جيه بي  مورجان وميريل لينش من 1994 إلى 2008. في بداية مسيرته المهنية، شغل هورفاث وظائف في بير ستيرنز والبنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك. هورفاث هو أحد الأوصياء في كاتدرائية واشنطن الوطنية، وقد شغل عضوية ورئاسة لجان الاستثمار في كاتدرائية واشنطن الوطنية، مدرسة كاتدرائية واشنطن الوطنية، ومؤسسة الكاتدرائية البروتستانتية الأسقفية. بالإضافة إلى التزاماته الخيرية، يشغل هورفاث منصب رئيس مجلس إدارة المعهد المجري الأمريكي، وهو عضو في مجلس الأمناء في جامعة جورجتاون، ويشارك في اللجنة التنفيذية لـ مجلس المستشارين المشترك لجامعة جونز هوبكنز و مجلس الفيزياء والفلك. كما أنه عضو في مجلس الرئيس في مركز الدستور الوطني، وعضو مؤسس في مجلس إدارة أصدقاء مؤتمر ميونيخ للأمن وأمين الصندوق للمؤسسة. حصل هورفاث على درجة بكالوريوس في الاقتصاد والعلاقات الدولية من جامعة جورجتاون، وماجستير في إدارة الأعمال من .مدرسة هارفارد للأعمال

سالي حمدالله هي رئيسة المؤسسات المالية والعلاقات متعددة الأطراف في QNB الأهلي – مصر.

تتمتع سالي بخبرة مصرفية تمتد لأكثر من 20 عامًا.

قضت أكثر من 12 عامًا في مجال البنوك التجارية والاستثمارية، متخصصة في التمويل المشاريع والتمويل الهيكلي، حيث تولت منصب نائب رئيس قسم التمويل المشاريع والتمويل الهيكلي، وشاركت بشكل فعال في هيكلة العديد من الصفقات الكبيرة في تمويل المشاريع والتمويل التشاركي بما في ذلك المشاريع العملاقة في البنية التحتية.

ومنذ عام 2016 وحتى الآن، تعمل سالي على بناء العلاقات الاستراتيجية للبنك مع المؤسسات المالية التجارية، المؤسسات التنموية، والوكالات المالية متعددة الأطراف، حيث تولت قيادة هيكلة العديد من الشراكات الاستراتيجية بما في ذلك قيادة أنشطة التمويل المستدام للبنك.

مهران هاغريان مدير المبادرات الإقليمية في مؤسسة Bourse & Bazaar، وهي مركز أبحاث يركز على الدبلوماسية الاقتصادية، التنمية الاقتصادية، والعدالة الاقتصادية في الشرق الأوسط وآسيا الوسطى. في هذا الدور، يستفيد مهران من خلفيته الواسعة في البحث في الأطر السياسية والأمنية الإقليمية. مهران هو مرشح دكتوراه في جامعة قطر، حيث يركز على الجغرافيا السياسية لمنطقة الخليج العربي، وحاصل على درجة الماجستير في الشؤون الدولية من مدرسة الخدمة الدولية في الجامعة الأمريكية في واشنطن العاصمة. قبل انضمامه إلى B&BF، عمل مهران في مركز ابن خلدون للدراسات الإنسانية والاجتماعية كباحث ومساعد مدير، وفي مبادرة مستقبل إيران التابعة لـ مجلس الأطلسي كمساعد مشروع.

نافين غوبتا هو مدير عام لمنطقة جنوب آسيا والشرق الأوسط وشمال أفريقيا في Ripple. انضم نافي إلى Ripple بعد عامين من تأسيسه وقيادته لخدمة النقل التجاري عند الطلب. يتمتع نافي بخبرة واسعة في مجال البنوك العالمية للمعاملات، المدفوعات، إدارة النقد، والتخطيط الاستراتيجي، بعد أن أمضى ما يقارب عقدين من الزمن في العمل مع HSBC و Citigroup في كل من الولايات المتحدة، وهونغ كونغ، واليابان، وتايوان، والهند. خدم نافي أيضًا كعضو في مجلس إدارة الشركة الوطنية لمدفوعات الهند (NPCI) من 2011 إلى 2014. في عام 2008، تم تكريمه كأحد “أكثر 50 قائدًا شابًا واعدًا” في منطقة آسيا والمحيط الهادئ من قبل The Asian Banker.نافي حاصل على ماجستير في إدارة الأعمال من مدرسة ثاندربيرد للإدارة العالمية في ولاية أريزونا. وهو أيضًا معلم في فن العيش.

د. محمد عادل غانم، طبيب متخصص في القلب، هو رئيس قطاع الرعاية الصحية في صندوق الاستثمار القطري حيث يشرف على استثمارات جهاز قطر للاستثمار في صناعة الرعاية الصحية ويلعب دوراً حاسماً في تشكيل استراتيجية الاستثمار الخاصة بالجهاز في قطاع الرعاية الصحية.

شغل هذا المنصب منذ عام 2016، وقبل ذلك كان محللًا في قطاع الرعاية الصحية داخل الصندوق.

محمد هو طبيب مدرب وقد عمل كطبيب قلب قبل أن يتحول إلى مجال الاستثمار. حاصل على درجة الطب من جامعة الإسكندرية، بالإضافة إلى ماجستير في أمراض القلب والأوعية الدموية.

قبل انضمامه إلى QIA، شغل عدة مناصب، بما في ذلك أستاذ مشارك في مجال المصرفية الاستثمارية في EFG Hermes، وأستاذ مساعد في قسم القلب والأوعية الدموية في مستشفى جامعة الإسكندرية.

يعتبر كريستيان فيلسبورغ شخصية مؤثرة في نظام التكنولوجيا في لندن. مع سجل حافل من بناء حلول ناجحة في مجالات البنوك والأسهم الخاصة والتأمين طوال مسيرته المهنية، فقد اكتسب سمعة كبيرة كخبير رائد في هذا المجال.

كريستيان هو أيضًا مؤسس Vesuvio Labs، حاضنة شركات ناشئة وصندوق استثماري يهدف إلى دعم الابتكار وريادة الأعمال في مجالات FinTech و InsurTech و WealthTech. ساعدت قيادته وإرشاداته العديد من الشركات الناشئة على تحقيق النجاح، ورؤيته لمستقبل الصناعة من المؤكد أنها ستؤثر على اتجاه النظام التكنولوجي في السنوات القادمة.

أمل عنان هي شريك في 500 Global، وهي شركة رأس مال مغامر متعددة المراحل، حيث تقود استثمارات الشركة في المراحل المبكرة في مصر وتدير برامج الشركات الناشئة في البلاد. كما تقدم الاستشارات لجامعة أمريكا في القاهرة بصفتها كبيرة مسؤولي الاستثمار لصندوق الوقف.

قبل ذلك، كانت أمل المدير التنفيذي لصندوق المشاريع المصرية الأمريكية، حيث انضمت كأول موظف، وساعدت في زيادة الأصول المدارة إلى أكثر من 300 مليون دولار أمريكي. كانت أمل جزءًا من فريق من الاقتصاديين في وحدة السياسات الاقتصادية الكلية في وزارة المالية، حيث قامت بصياغة سياسات الإصلاح والتفاوض مع المنظمات الدولية حول القضايا التي تؤثر في حياة الملايين من المصريين.

كانت أمل أيضًا موظفة استثمار في قسم البنية التحتية في مؤسسة التمويل الدولية، حيث عملت على مشاريع الدين والأسهم في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. بدأت مسيرتها المهنية في EFG-Hermes كخبيرة اقتصادية مبتدئة، وأصبحت حاصلة على شهادة CFA. كما عملت مستشارة أولى في مؤتمر COP27 لدى معهد الموارد العالمي.

حصلت أمل على ماجستير في إدارة الأعمال من كلية هارفارد للأعمال، وماجستير في البيئة والتنمية من كلية لندن للاقتصاد، وبكاليريوس في الاقتصاد من جامعة القاهرة. وهي زميلة في MELI بمعهد آسبن وقائدة شابة في المنتدى الاقتصادي العالمي.

ألكس هو رائد أعمال في مجال الإنترنت مع أكثر من 27 عامًا من الخبرة في الفضاء الرقمي، حيث قام ببناء وتطوير شركات تكنولوجيا. في أواخر التسعينات، ابتكر Webcity، دليل السياحة التفاعلي على الإنترنت. بعد أن شارك في تأسيس Winamax (أكبر غرفة بوكر عبر الإنترنت في فرنسا) وChilipoker في عام 2006، تم بيع منصة التكنولوجيا الأساسية إلى Bally Technologies (التي أصبحت الآن Scientific Games).

في عام 2012، أسس Mediarex Sports & Entertainment، وفي عام 2013، استحوذ على Global Poker Index (السلطة الرائدة في تصنيف البوكر المباشر) وThe Hendon Mob (أكبر قاعدة بيانات للبوكر المباشر في العالم). تم تأسيس Chiliz في عام 2018، عندما تم نشر الورقة البيضاء الرسمية للمشروع، بهدف أن تصبح الرائدة عالميًا في مجال تقنية البلوك تشين في الرياضات والترفيه عبر Web3. وفي نفس العام، تم إطلاق Socios.com، أول منصة تفاعل مع المشجعين ومكافأتهم تعمل بتقنية التوكنات المروّجة (Fan Tokens).

بحلول منتصف عام 2018، تم جمع 66 مليون دولار من خلال عملية طرح خاص، وُولِدت Socios.com – أول منصة للتفاعل مع المشجعين ومكافأتهم للمنظمات الرياضية في العالم.

سارعت كل من باريس سان جيرمان ويوفنتوس لتصبح أولى الشركاء، مما منح العلامة التجارية لـ Socios.com حضورًا عالميًا وملفًا شخصيًا قويًا منذ البداية.

اليوم، تعد Socios.com شريكًا رسميًا لأكثر من 160 منظمة عبر تسع مجالات رياضية و25 دولة مختلفة. أطلقت المنظمات الرياضية الكبرى، بما في ذلك مثلًا: برشلونة، يوفنتوس، ميلان، باريس سان جيرمان، فالنسيا، أتلتيكو مدريد، مانشستر سيتي، إنتر ميلان، أرسنال، فلامينغو، كورينثيانز، ريفر بليت، والمنتخبات الوطنية لإيطاليا والبرتغال والأرجنتين توكنات المشجعين الرسمية الخاصة بهم عبر Socios.com.

كما أطلقت أيضًا علامات الفنون القتالية المختلطة (MMA) مثل UFC وPFL، وكأس ديفيس، وأندية الفورمولا 1 الرائدة، وأندية الرياضات الإلكترونية، والعديد من الشركاء الآخرين. تشمل شركاء Socios.com أيضًا: LaLiga، Lega Serie A، UEFA، وأكثر من 70 فريقًا في NBA، NFL، NHL، وMLS.

في أواخر عام 2022، أعلنت Chiliz عن إطلاق Gameused.com، وهي خدمة جديدة للمصادقة على التذكارات الرياضية والترفيهية، تقدم خدمات التخزين، والتوثيق باستخدام تقنية NFC وNFT، والاسترداد وإعادة البيع. قريبًا، ستفتح Chiliz نظامها البيئي لجمهور أوسع مع إطلاق Chiliz Blockchain الجديدة. ستؤدي Chiliz Blockchain إلى زيادة اعتماد تكنولوجيا البلوك تشين في الرياضات والترفيه، حيث تتم دعوة العلامات التجارية لبناء توكنات مشجعين، وNFTs، وأصول رقمية أخرى، مع دفع جميع الرسوم باستخدام التوكن الأصلي Chiliz $CHZ.

توظف Chiliz أكثر من 300 موظف ولها مقرات إقليمية في ميامي، مدريد، مالطا، لندن، إسطنبول، ميلانو، ساو باولو، وسويسرا.

تسنيم هي الشريك المؤسس لإكسيليستار فينتشرز. قبل ذلك، عملت في الخدمات المالية على جانب البيع في ليه مان براذرز وفي ميتريكس بارتنرز. من بين استثماراتها البارزة: أوغمنكس (تم الاستحواذ عليها من قبل بوسطن ساينتيفيك)، إنفيجن (تم الاستحواذ عليها من قبل بوسطن ساينتيفيك)، كونفورمال ميديكال، ديزل لابز، إنستيلا، وألتيوستار نيتووركس.

كما أنها شريك إداري في جولدن سيدز. قدمت أيضًا مقالًا بعنوان “النساء ومكان العمل” في كتاب “الطموح والهدف: قصص من أفضل وألمع القادة الشباب في عالم الأعمال”. هي خريجة كلية ويلسلي ومدرسة هارفارد للأعمال.

كانت تسنيم دائمًا متحمسة لتعزيز قيادة النساء والنساء في الأعمال. طوال مسيرتها المهنية، فكرت تسنيم في تجربة النساء؛ بدءًا من كونها عضوًا شابًا ونشطًا في “نساء ليه مان براذرز”، ثم قيادتها كرئيسة لجمعية خريجات كلية ويلسلي في بوسطن (أكبر منظمة للخريجات في كلية ويلسلي)، والآن هي المدير الإداري في جولدن سيدز. هي

تؤمن بشغف وبشكل متعمد بتوجيه ودعم الشركات التي تقودها نساء. وتعتقد أن الاستثمار في النساء هو أفضل طريقة لجلب المزيد من النساء إلى المناصب القيادية

إذا لم تكن تعمل، فإن تسنيم تكون مع أطفالها الثلاثة وزوجها. وغالبًا ما تُشاهد في ساحات التزلج على الجليد، وحقول كرة القدم، ومباريات المناظرات. كما أنها نائبة رئيس مجلس الأمناء في مدرسة بايك، عضو في المجلس الاستشاري لرئيس كلية ويلسلي، سفيرة لمعهد ألبرتا في كلية ويلسلي، عضو مؤسس في TiE بوسطن، عضو في المجلس الاستشاري لأبحاث وعلاج السرطان في مستشفى بريغهام للنساء، عضو في مجلس تطوير أكاديمية فيليبس أندوفر، ورئيسة منظمة النساء في مجتمع المسجد المحلي. تم تكريم تسنيم كفائزة بجائزة بطل المساواة من ستارت أب بوسطن واحتلت مكانًا في قائمة 50 من مؤثري حركة الأعمال في مجلة بوسطن بيزنس.

دون ديفيس هو رئيس ومؤسس رابطة المقاتلين المحترفين والشريك المؤسس لشركة ريفولوشن. يُعدّ مستثمرًا، رائد أعمال، وبناء شركات مُثبت النجاح في مجالات الإعلام، الرقمية، الألعاب، والرياضة.

مُشاركةً مع ستيف كايس، أسس دون ريفولوشن في عام 2005، وهي شركة رأس مال مغامر مقرها في واشنطن العاصمة تدير أصولًا تقدر بـ 1.5 مليار دولار. شغل دون منصب الشريك الإداري لصناديق نمو ريفولوشن، حيث استثمر في شركات إعلامية، رقمية، ألعاب، ورياضات متقدمة مثل درافت كينغز، سبورت رادار، كاستم إنك، بيغ كوميرس، وسكوبيلي.

دون هو الشريك المالك لفريق “تيم ليكويد”، الذي يُعدّ الفريق الأكثر فوزًا في تاريخ الرياضات الإلكترونية، وحصل على جائزة فريق الرياضات الإلكترونية للعام مرتين من ESPN. في السابق، شغل دون منصب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة إكزكيوتف ريزورتس، حيث قام ببناء شركة الاقتصاد التشاركي الرائدة من شركة ناشئة إلى قائد سوق مع أكثر من مليار دولار من أصول المنازل الصيفية.

كان دون أيضًا مسؤولًا تنفيذيًا كبيرًا في شركة أمريكا أونلاين (AOL) خلال الفترة التكوينية للإنترنت الاستهلاكي، حيث شغل منصب الرئيس التنفيذي للعمليات ورئيس مجموعة الملكية التفاعلية في AOL، حيث أدار 7 شركات إنترنت تنمو بسرعة وفريق مكون من 1000 شخص. وكان دون أيضًا أصغر عضو في لجنة العمليات الشاملة للشركة عندما كانت AOL إحدى شركات فورتشن 50.

قبل انضمامه إلى AOL، كان دون مؤسسًا ورئيسًا لشركة تريبيون فينتشرز، حيث قاد العديد من الاستثمارات في الشركات الرائدة في “إنترنت 1.0”. كما عمل مستشارًا كبيرًا في شركة تريبيون، حيث كان مسؤولًا عن الاندماجات والاستحواذات، التمويل، والشراكات الاستراتيجية في مجالات البث والنشر والترفيه. وعندما كان عمره 29 عامًا، تم تعيينه مستشارًا قانونيًا للفريق الشهير شيكاغو كابز في دوري البيسبول الأمريكي، حيث كان أصغر محامٍ في الفريق في الدوري.

مايكل تشامبرز هو المؤسس المشارك لشركة ألديفرون، التي أسسها أثناء دراسته في جامعة ولاية داكوتا الشمالية، حيث كان يتابع دراساته في الكيمياء، وعلم الأحياء الدقيقة، والتكنولوجيا الحيوية. بدأت ألديفرون كمختبر صغير في جامعة NDSU لتصبح المورد الرائد في قطاع الطب الجيني العالمي. اليوم، تقوم ألديفرون بتصنيع الأحماض النووية والإنزيمات المرممة التي تُستخدم في إنتاج العلاجات الخلوية والجينية، ومنتجات تعديل الجينات، واللقاحات. شغل مايكل منصب الرئيس التنفيذي لشركة ألديفرون حتى عام 2020، عندما انتقل إلى دور الرئيس التنفيذي التنفيذي. تم بيع ألديفرون إلى شركة داناهر في عام 2021 مقابل 9.6 مليار دولار، وقد تجاوزت مؤخرًا أكثر من 1000 موظف في مقرها الرئيسي في فارجو، داكوتا الشمالية، وموقعها في ماديسون، ويسكونسن.

بالإضافة إلى ألديفرون، يُعتبر مايكل مستثمرًا، ومؤسسًا، وعضوًا في مجالس إدارة شركات تكنولوجية مبتكرة مثل ساريبتا ثيرابيوتيكس، أغاثوس بايو، كالفيري، وجينوفاك. تم تسميته كأحد “أكثر 100 رائد أعمال إثارة للاهتمام” من قبل جولدمان ساكس في عام 2018، وتم تكريمه كواحد من أفضل 25 الرئيس التنفيذي لشركات التكنولوجيا الحيوية في 2021 من قبل Healthcare Technology Report. مايكل هو أيضًا عضو في مجلس إدارة معهد وايتهيد في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT)، ويعمل حاليًا مع مبتكري الذكاء الاصطناعي في هذا المجال.

يعيش مايكل مع زوجته وخمس من بناته، ويتنقل بين فارجو وبوسطن

في عام 2019، انتخب مجتمع تامبا جين كاستور لتكون العمدة الـ59 للمدينة. وتبقى هذه الخدمة العامة الطويلة والحكيمة، التي كانت سابقًا رئيسة شرطة تامبا، مركزة على رؤيتها لـ “تحويل غد تامبا” — وهو خطة استراتيجية من خمسة أعمدة تتمحور حول تعزيز الخدمات المجتمعية، وتحسين تطوير القوى العاملة، وزيادة القدرة على تحمل تكاليف السكن، وتحسين وسائل النقل، وتعزيز الاستدامة والمرونة.

تحت قيادة العمدة جين كاستور الاستراتيجية، تم تمرير أكبر خطة للبنية التحتية للمياه والصرف الصحي في تاريخ المدينة، بالإضافة إلى أول ميزانية بدأت في الفائض منذ الركود الكبير. تشمل إنجازاتها الرئيسية في العامين الماضيين مساعدتها في تأمين أكثر من 90 مليون دولار لتحسينات النقل والتنقل، وتوظيف أول مسؤول عن الاستدامة والمرونة في المدينة، وإطلاق العديد من المبادرات الاستراتيجية لدعم النمو الوظيفي المزدهر والعادل، والتنمية الاقتصادية، وفرص الإسكان.

تحت قيادتها، حصلت مدينة تامبا على العديد من الجوائز والتكريمات. ففي عام 2019، تم الاعتراف بمنطقة تامبا باي كواحدة من أفضل المناطق لنمو الأعمال التي تملكها النساء. كما تم تصنيفها من بين أفضل 10 مناطق حضرية في الولايات المتحدة لنمو الشركات الناشئة، وأفضل سوق تكنولوجي صغير في أمريكا الشمالية، واحتلت المرتبة الخامسة كأفضل مدينة للترفيه، وأفضل مدينة في فلوريدا، والمرتبة 23 من بين المدن الكبيرة في الولايات المتحدة، وأفضل مدينة للجنود المحاربين القدامى للعيش فيها، وإحدى أكثر المدن متعة في أمريكا.

ولدت جين كاستور وترعرعت في تامبا، فلوريدا، وتخرجت من مدرسة تشامبرلين الثانوية والتحقت بجامعة تامبا بمنحة رياضية.

د. توماس كاهيل، الحاصل على شهادة الدكتوراه في الطب ودرجة الدكتوراه، هو المؤسس والشريك الإداري لشركة “نيو باث بارتنرز”، وهي شركة استثمارية في مجال العلوم الحياتية مقرها بوسطن، تهدف إلى تحويل الاكتشافات العلمية الرائدة إلى علاجات للمرضى المصابين بمجموعة واسعة من الأمراض. تركز “نيو باث” على إنشاء وبناء معظم شركاتها ضمن محفظتها في المراحل المبكرة من التطوير، حيث تعمل عن كثب مع العلماء الرواد المبدعين لتحقيق التوافق بين مصالحهم ومصالح المستثمرين، فرق الإدارة، والموظفين.

حالياً، يشغل د. كاهيل عضوية مجالس إدارة عدد من الشركات مثل “كرومّا ميديسن”، “إكسو ثيرابيوتيكس”، “كيسبي ثيرابيوتيكس”، “كوجين ثيرابيوتيكس”، “ماغنيت بيو ميديسن”، “مايلود ثيرابيوتيكس”، “نيفيلوب ثيرابيوتيكس”، “برايم ميديسن”، “ريزونانس ميديسن”، و”يور بيو هيلث”. كما يشارك في العمل مع منظمات غير ربحية وغير حزبية مثل “العلماء لوقف كوفيد-19″ (STSC-19) و”مشروع التعليم الوراثي الشخصي” (pgEd).

حصل د. كاهيل على درجتي الماجستير في الطب والدكتوراه من جامعة ديوك.

الدكتورة علا براون هي الشريك المؤسس لشركة هيلث كاب أفريقيا، والمعروفة أيضًا باسم “هيلث كاب”، وهي شركة استثمارية تعمل على مستوى القارة الأفريقية وتركز على الاستثمارات التي تساهم في خلق عالم أكثر صحة. تضم الشركة ذراعيْن: ذراع الاستثمار في البنية التحتية التي تركز على الرعاية الصحية والطاقة النظيفة والبنية التحتية الاجتماعية، وذراع رأس المال المخاطر الذي يستثمر في الشركات الناشئة في مجالات التكنولوجيا المالية والتكنولوجيا الصحية قبل المرحلة A. استثمرت هيلث كاب في نحو 30 شركة ناشئة في مجالي التكنولوجيا المالية والتكنولوجيا الصحية. أما في جانب البنية التحتية، فإن هيلث كاب لديها خطط لتمويل مشاريع في الرعاية الصحية والطاقة النظيفة والمياه النظيفة تصل قيمتها إلى ما يقرب من 800 مليون دولار عبر القارة.

قامت الدكتورة علا براون بتأسيس سوق خدمات الرعاية العاجلة المدعومة بالتكنولوجيا تحت اسم “فلاينغ دوكتورز نيجيريا”، التي قدمت خدماتها في أكثر من 100 دولة وتستجيب لأكثر من 5000 طلب سنويًا.

بالإضافة إلى ذلك، أسست مع اثنين من المديرين شركة جريينتري للاستثمار، وهي شركة رأس مال مغامر رائدة تركز على تقديم رأس المال للنمو لبعض من أبرز الشركات الناشئة في أفريقيا. استثمرت جريينتري في شركات ناشئة في العديد من القطاعات مثل التكنولوجيا المالية، وسائل الإعلام، البرمجيات كخدمة (SaaS)، التكنولوجيا الزراعية، التصنيع، التجارة الإلكترونية، التكنولوجيا الصحية والتعليم، مما جعلها واحدة من أبرز شركات رأس المال المغامر في غرب أفريقيا. في عام 2020، خرجت الشركة من استثمارها في “بايستاك” بعد استحواذ “سترايب” عليها، ومنذ ذلك الحين حققت الشركة ثاني خروج في مجال التكنولوجيا المالية.

نشرت الدكتورة علا براون أربعة كتب: “EMQs في طب الأطفال”، “الرعاية ما قبل المستشفى في أفريقيا”، “إصلاح الرعاية الصحية في نيجيريا: دليل للسياسة الصحية العامة”، و”البنك والتمويل والاقتصاد في الأسواق الناشئة: مجموعة مقالات”. كما شاركت في تأليف تقرير “الاستثمار المؤثر في تمويل الرعاية الصحية” بالتعاون مع شركة “ستيرز بيزنس”، وكتبت تقريرًا بعنوان “تمويل المشاريع والبنية التحتية الصحية”. كما كتبت مقالات في مجلة “بريتيش ميديكال جورنال”، و”مجلة خدمات الطوارئ الطبية”، و”المجلة الطبية لدلتا النيجر”، و”نيويورك تايمز”، و”هافينغتون بوست”.

الدكتورة علا براون (أوريكونرين) تشغل منصب عضو في مجلس إدارة الشبكة المهنية للنساء (فرع لاغوس). وهي تقود مجموعة “الصحة كعمل تجاري” في مجموعة القمة الاقتصادية النيجيرية (NESG)، وهي مؤسسة فكرية. كما تسهم في تسهيل التجارة بين نيجيريا والولايات المتحدة والمملكة المتحدة من خلال عضويتها في لجنة مجموعة الأعمال البريطانية (لاغوس) ورئاستها للمنتدى التجاري للغرف التجارية الأمريكية النيجيرية في مجال الرعاية الصحية. هي أيضًا عضو في اللجنة التنفيذية لـ “النساء في المالية نيجيريا”.

درست الدكتورة علا الطب والجراحة في كلية هول يورك الطبية، ثم عملت في الطب الحاد في المملكة المتحدة. كما تحمل درجة الماجستير في التمويل والسياسة الاقتصادية من جامعة لندن. وهي حاليًا تدرس الاقتصاد والتمويل في كلية السياسة والسياسات والحكم في نيجيريا.

كريستوف بافيير هو الرئيس التنفيذي المشارك لشركة يورازيو منذ 6 فبراير 2023، وعضو في المجلس التنفيذي منذ 10 مارس 2021، وكان أيضًا رئيسًا ومؤسسًا لشركة إيدفست بارتنرز من عام 2001 حتى 2021.

قبل انضمامه إلى إيدفست بارتنرز، شغل كريستوف بافيير عدة مناصب رفيعة في مجموعة AGF-Allianz، بما في ذلك الرئيس التنفيذي للاستثمار في Allianz Private Equity Partners والرئيس التنفيذي لشركة Allianz Global Investors France.

منذ عام 1997، كان له دور رئيسي في تطوير الأسهم الخاصة كفئة أصول مستقلة ضمن المحافظ المتنوعة، وكذلك في تأسيس إيدفست بارتنرز (التي كانت تعرف سابقًا باسم AGF Private Equity). قبل ذلك، عمل كريستوف في صندوق الودائع والقروض (Caisse des Dépôts et Consignations) وكذلك في بنك BNP Paribas.

كريستوف بافيير هو عضو في مجلس إدارة AFG، الجمعية الفرنسية لإدارة الأصول. وحتى عام 2015، كان نائب رئيس جمعية “فرانس إنفيست”، وهي جمعية تجارية للأسهم الخاصة، وعضوًا في اللجنة الاستشارية لهيئة الأسواق المالية الفرنسية (AMF) لمدة دورتين. كما أنه يحمل رتبة عقيد في الاحتياط في القوات الجوية الفرنسية.

يحمل كريستوف بافيير درجة الماجستير في إدارة الأعمال من جامعة أوتاوا. وهو أيضًا عضو في المعهد الفرنسي للاكتواريين (IAF). في عام 2007، تم انتخابه “شخصية الأسهم الخاصة لعام 2006” من قبل “ليه إيكو – كابيتال فاينانس”.

كما أنه فارس في وسام جوقة الشرف الوطني.

مانوج بادالي OBE هو رئيس فريق راجستان رويالز، فريق الدوري الهندي الممتاز (IPL) الذي يمثل مدينة جايبور في ولاية راجستان. قام مانوج بتأسيس راجستان رويالز في عام 2008، في بداية الدوري الهندي الممتاز. منذ ذلك الحين، لعب مانوج دورًا أساسيًا في قيادة الفريق إلى النمو بصفته الرئيس والمالك الرئيسي. في السنوات الأخيرة، قام مانوج بتطوير محفظة من الفرق الرياضية التكميلية في لعبة الكريكيت مع إضافة فريقي باربادوس رويالز وبارل رويالز. قبل تأسيس رويالز، كان مانوج مستثمرًا في نادي ليسترشير للكريكيت وقام بتقديم برنامج مبتكر يعتمد على لعبة الكريكيت باسم “كريكيت ستار”.

بعيدًا عن الرياضة، يعد مانوج المؤسس المشارك والشريك الإداري في بلينهيم تشالكوت. كان مانوج سابقًا شريكًا في شركة مونيتور، ثم قام بتأسيس مجموعة “نيتديسيجنز” مع تشارلز ميندنهال، والتي أصبحت فيما بعد بلينهيم تشالكوت. حتى عام 2022، كان مانوج رئيسًا لمؤسسة “صاحب السمو الأمير البريطاني للآسيويين البريطانيين”. كما كان رئيسًا لمؤسسة “أوبريشن سمايل” المملكة المتحدة لأكثر من عشرة أعوام، وكان من المؤسسين للأمانة التقنية. يحمل مانوج درجة الماجستير في الاقتصاد من كلية إيمانويل، جامعة كامبريدج.

كريستيان أنغرمير هو رائد أعمال ومستثمر متسلسل يبني ويستثمر في الشركات التي تشكل “أجندة الإنسان المستقبلية”: مستقبل يتمكن فيه الناس من العيش حياة أطول وأكثر صحة وسعادة بفضل التكنولوجيا.

شركة “آبيرون للاستثمار” العائلية الخاصة التي يملكها كريستيان تدير أكثر من 3 مليار دولار أمريكي، ويعمل بها 50 شخصًا في خمسة مواقع دولية. تركز آبيرون على علوم الحياة، التكنولوجيا المالية والعملات الرقمية، التكنولوجيا المستقبلية والتجارب، الضيافة والسعادة. على مدار العشرين عامًا الماضية، أسس كريستيان ثلاثة شركات يونيكورن (شركات قيمتها تزيد عن مليار دولار) وكان المستثمر الرئيسي في أربعة يونيكورن واثنين من “ديكاكورون” (شركات قيمتها تزيد عن عشرة مليار دولار).

كريستيان هو قائد فكري نشط وهو قائد شاب في المنتدى الاقتصادي العالمي، وعضو في دائرة قادة معهد ميلكن الشباب، وشريك في مؤتمر ميونيخ للأمن، ومستشار للرئيس بول كاغامي من رواندا، وعضو مؤسس في مبادرة “توسيع أوروبا” التي أطلقها الرئيس ماكرون. منتدى أنغرمير للسياسة والابتكار يجمع رؤساء دول دوليين، سياسيين، مستثمرين، وعلماء للتباحث حول أولويات عالمية ومعالجتها.

كريستيان شغوف بالصحة العقلية وهو مؤسس مشارك لمعهد “أورورا”، أول حاضنة غير ربحية من نوعها تركز على تمويل الأفراد والمنظمات غير الحكومية الرائدة في العالم التي تسعى لحل أزمة الصحة العقلية العالمية.

كما أنه شغوف بالفنون والسينما، وقد كان المنتج (المنفذ) لـ26 فيلمًا روائيًا طويلًا، بما في ذلك الأفلام المشهورة مثل “فيليث” (2013) ، “هيكتور والبحث عن السعادة” (2014) وفيلم “جيش اللصوص” (2021) من إخراج زاك سنايدر.

أحمد الزيني هو قائد غير تقليدي بدأ مسيرته كرائد أعمال، حيث شارك في تأسيس شركة “فودكس” في عام 2014، وهي شركة ناشئة سريعة النمو تهدف إلى تجديد تجربة إدارة المطاعم والعلاقة بين المستهلكين ومالكي المطاعم

أحمد يؤمن بشدة بأهمية التحول الرقمي في قطاع الأغذية والمشروبات. ومع فريقه في “فودكس”، يتطلع إلى تقديم تقنيات جديدة للسوق من شأنها تغيير طريقة طلب الطعام، والدفع، والتواصل مع العلامات التجارية المفضلة للمستهلكين.

عمر المجدوعي هو الشريك المؤسس لشركة “رايد فنتشرز”، وهي شركة رأس مال مغامر متخصصة في المراحل المبكرة، والتي تتعاون مع مؤسسين استثنائيين لبناء شركات محورية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. تتجاوز قيمة الأصول المدارة لشركة رايد 500 مليون ريال سعودي، وهي مدعومة من قبل أبرز المستثمرين في المنطقة بما في ذلك “جدوى” التابعة لصندوق الاستثمارات العامة، و”SVC”، و”مبادلة”، و”المجدوعي القابضة” والعديد من المستثمرين الآخرين. كونه مستثمرًا ورائد أعمال، أسس عمر “رايد فنتشرز” في عام 2016 كجزء من استراتيجية تنويع “المجدوعي القابضة”، التي قامت بتمويل أكثر من 40 شركة ناشئة مبتكرة حتى الآن.

كان عمر المجدوعي الرئيس التنفيذي لشركة “المجدوعي للصناعات”، وهو حاليًا نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية لرأس المال المغامر والأسواق الخاصة، بالإضافة إلى كونه رئيسًا لمجلس إدارة العديد من الشركات الناشئة الرائدة في مجال التكنولوجيا.

يتولى حاليا بعض المناصب وهي شريك مؤسس، رائج فينتشرز ، وعضو مجلس إدارة، المجدوعي القابضة، وعضو مجلس إدارة، المجدوعي اللوجستية، ونائب رئيس مجلس إدارة، الجمعية السعودية الجرئ، عضو مجلس إدارة، الجمعية الشرق أوسطية لرأس المال الجرئ،  عضو مجلس إدارة، إنديفور السعودية، وعضو لجنة الإشراف على برنامج تطوير التكنولوجيا الوطني، وعضو مجالس إدارات الشركات الآتية:

مجد للاستثمار

• شريك مؤسس، رائد فنتشرز
• عضو مجلس الإدارة، المجدوعي القابضة
• عضو مجلس الإدارة، المجدوعي للخدمات اللوجستية
• نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية لرأس المال الجريء
• عضو مجلس إدارة جمعية الشرق الأوسط لرأس المال الجريء
• عضو مجلس الإدارة، إنديفور السعودية
• عضو اللجنة الإشرافية للبرنامج الوطني لتطوير التقنية
• عضو مجلس إدارة شركة مجد للاستثمار
• عضو مجلس الإدارة، مرسول
• عضو مجلس الإدارة، أكاديمية نون
• عضو مجلس إدارة شركة لين تكنولوجيز
• عضو مجلس الإدارة، تريلا
• عضو مجلس الإدارة، مزن
• عضو مجلس الإدارة، قناة
• عضو مجلس الإدارة، طويق
• عضو مجلس الإدارة، راية للتمويل

الدكتور حسن الحسن هو زميل بحث في سياسة الشرق الأوسط في المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية (IISS). تشمل اهتماماته البحثية الحالية علاقات آسيا–الشرق الأوسط مع تركيز خاص على جنوب آسيا والخليج، والسياسات الخارجية وفن السياسة الاقتصادية للأنظمة الملكية في الخليج، والأمن الإقليمي في الخليج. كانت أطروحته للدكتوراه في كلية كينغز في لندن تتناول السياسة الخارجية الهندية تجاه منطقة الخليج.

الشيخ محمد بن حمد بن فيصل آل ثاني هو الرئيس التنفيذي لهيئة المناطق الحرة في قطر (QFZ)، وهي هيئة مستقلة تشرف على تطوير وتنظيم مجموعة من المناطق الحرة العالمية في دولة قطر. تقدم الهيئة فرصًا متميزة للأعمال التي تسعى لتوسيع عملياتها العالمية. ينفذ الشيخ محمد رؤية طموحة مبنية على تقديم تجربة سلسة للمستثمرين والشركاء في الهيئة.

بصفته الرئيس التنفيذي، يشرف الشيخ محمد على جميع عمليات الهيئة، بما في ذلك العمليات في منطقة رأس بوفنطاس الحرة المجاورة لمطار حمد الدولي، ومنطقة أم الحول الحرة المجاورة لميناء حمد. كما يشرف على تنفيذ جهود الهيئة لجذب الاستثمار الأجنبي المباشر وتشجيع المستثمرين على الدخول إلى المناطق الحرة في قطر. بالإضافة إلى ذلك، تعمل الهيئة بشكل مستمر على تعزيز مكانة قطر كمركز تجاري عالمي، مع التركيز على جذب القطاعات التجارية الرئيسية مثل: التكنولوجيا الناشئة، اللوجستيات والتجارة، الصناعات الاستهلاكية، البحرية، الفضاء والدفاع، العلوم الطبية الحيوية، والتكنولوجيا الزراعية. حتى الآن، نجحت الهيئة في جذب عدد من الشركات العالمية الرائدة، بما في ذلك DHL، Google Cloud، Microsoft، Thales، وغيرها من الشركات العالمية.

قبل تعيينه كـ الرئيس التنفيذي، كان الشيخ محمد نائب الرئيس التنفيذي ومدير الاستراتيجية في الهيئة. في هذا المنصب، قام بتنفيذ وقيادة استراتيجية الهيئة الشاملة، مع الإشراف على تحسين العمليات اليومية ودفع التحسين المستمر.

قبل انضمامه إلى الهيئة، كان الشيخ محمد آل ثاني عضوًا مؤسسًا في فريق الاستثمار في صندوق وقف مؤسسة قطر. كما شغل منصب عضو مجلس إدارة عدد من الشركات في محفظة الاستثمار، بما في ذلك شركة أملاك القابضة، وجسر الخليج الدولي، وشركة قطر للمحاجر ومواد البناء. بالإضافة إلى ذلك، كان مسؤولاً عن إدارة والإشراف على عدد من صناديق الاستثمار الأجنبية التي يديرها أفضل مديري الصناديق العالميين. بدأ الشيخ محمد مسيرته المهنية في Goldman Sachs، حيث عمل أولاً في قسم إدارة الأصول ثم تم تعيينه في لجنة الاستراتيجية لصندوق وقف مؤسسة قطر، بالشراكة مع Goldman Sachs.

تم تعيين الشيخ محمد آل ثاني عضوًا في مجلس المستشارين لهيئة ترويج الاستثمار في قطر (استثمر في قطر)، وهي الهيئة المسؤولة عن تمهيد الطريق للمستثمرين في دولة قطر. استثمر في قطر هو الجسم الشامل والمتكامل للحلول والخدمات الاستثمارية في دولة قطر، ويركز على تحقيق أهداف المستثمرين الطموحين وتسريع نموهم بما يتماشى مع استراتيجية قطر لجذب الاستثمار الأجنبي المباشر وأهداف التنمية الاقتصادية.

يحمل الشيخ محمد آل ثاني درجة الماجستير التنفيذي في إدارة الأعمال من HEC باريس في قطر، ودرجة بكالوريوس في إدارة الأعمال من جامعة جورج واشنطن. كما أنه من خريجي مركز القيادة القطري.

تم تعيين سعادة سلطان بن راشد الخاطر وكيلًا لوزارة التجارة والصناعة بموجب المرسوم الأميري رقم 50 لعام 2011.

قبل ذلك، شغل سعادة سلطان بن راشد الخاطرالعديد من المناصب القيادية في قطاعات الطاقة والصناعة، وكان آخرها المدير العام وعضو مجلس إدارة في شركة قطر لإضافات الوقود المحدودة. كما شغل العديد من المناصب الأخرى سابقًا، بما في ذلك مدير الصيانة لمنشآت الغاز الطبيعي المسال ومدير التخطيط الاستراتيجي في شركة رأس غاز، ويملك خبرة كبيرة تمتد لأكثر من ستة عشر عامًا في صناعة الغاز.

يحمل سعادة آل خater درجة الماجستير في إدارة الأعمال من مدرسة SBS السويسرية للأعمال في 2019، وماجستير إدارة الأعمال التنفيذي من HEC-Paris في قطر في 2012، وبكالوريوس في الهندسة الميكانيكية مع مرتبة الشرف من جامعة قطر في 1996.

كما أن سعادة الخاطر يحمل عضوية وتمثيل في الهيئات التالية:

• عضو مجلس إدارة بنك قطر المركزي
• عضو مجلس إدارة مركز القيادة القطري
• عضو مجلس إدارة صندوق المساهمة الاجتماعية والرياضية
• عضو مجلس إدارة أكاديمية القيادة القطرية

الشيخة نجلا القاسمي هي سفيرة سابقة وتشغل حاليًا منصب مدير إدارة الشؤون الدولية في مركز بُحوث دبي للسياسات العامة. قبل انضمامها إلى بُحوث، تم تعيينها سفيرة استثنائية ووفود مفوضة إلى السويد في 2008، كما كانت سفيرة غير مقيمة في جمهورية فنلندا و مملكة الدنمارك. ثم تم تعيينها سفيرة إلى جمهورية البرتغال في 2014. بعد عودتها إلى الإمارات العربية المتحدة، عملت في جامعة زايد قبل انضمامها إلى بُحوث.

ناصر فهد الخَاطر هو الرئيس التنفيذي لـ FIFA World Cup Qatar 2022 LLC، وهو المشروع المشترك المبتكر بين دولة قطر و فيفا الذي تم إطلاقه في أوائل عام 2019. كما يشغل أيضًا منصب المستشار الأول لمكتب الأمين العام للجنة العليا للمشاريع والإرث. وكان مسؤولاً عن قيادة جميع جوانب التخطيط والتنظيم للبطولة التاريخية – أول كأس عالم تُقام في منطقة الشرق الأوسط والعالم العربي – والتي استقبلت أكثر من 1.4 مليون مشجع في قطر.

في منصبه كرئيس تنفيذي، كان آل خَاطر مسؤولاً عن دمج الخبرات الواسعة في التخطيط التي اكتسبتها قطر منذ فوزها بحقوق استضافة البطولة في 2010 مع خبرات فيفا العالمية في تنظيم البطولات لضمان تجربة استثنائية لجميع المشجعين واللاعبين والمسؤولين.

تم تعيينه في لجنة تقديم طلب قطر 2022 في 2009، حيث أشرف على حملات الإعلام والتسويق التي أدت إلى فوز قطر بتنظيم كأس العالم لأول مرة في العالم العربي.

كما شغل آل خَاطر عدة مناصب في اللجنة العليا للمشاريع والإرث، بما في ذلك رئيس قسم تجربة البطولة وجاهزيتها و أمين عام مساعد لشؤون البطولة و المدير التنفيذي للتسويق والاتصالات.

قبل انضمامه إلى لجنة تقديم الطلب في 2009، عمل آل خَاطر مع الجهات الحكومية القطرية لتأسيس استراتيجيات تطوير المؤسسات الصغيرة والمتوسطة وكذلك برامج تطوير القيادة الوطنية، مما أدى إلى تأسيس مشاريع قطر و مركز القيادة القطري.

كما يمتلك آل خَاطر خبرة تمتد لأكثر من خمس سنوات في صناعة النفط والغاز، حيث قاد برنامج إنتلاقا التابع لشركة قطر شل، وهو مبادرة تهدف إلى تعزيز ريادة الأعمال للمواطنين القطريين الشبان. وذلك بعد مسيرته التي استمرت خمس سنوات مع إتش إس بي سي، العملاق المالي الدولي.

آل خَاطر هو خريج جامعة سوفولك في بوسطن، الولايات المتحدة الأمريكية

تتمتع آيان آدم بخبرة تمتد لـ 27 سنة من القيادة الرؤيوية وسجل قوي في استثمار الأسواق الناشئة، وإدارة الأصول،والأسهم الخاصة، والبنية التحتية، ومنتجات التمويل المتعلقة بتغير المناخ، مع تركيز خاص على الأسواق الإفريقية والآسيوية. قبل تعيينها الأخير، كانت السيدة آدم ترأس ذراع القطاع الخاص لصندوق التمويل الأخضر (GCF)، الذي تم تأسيسه في إطار اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ (UNFCCC). ومن مقرها في كوريا الجنوبية، لعبت دورًا رئيسيًا في بناء ولاية مرفق القطاع الخاص للصندوق الأخضر وسرعة توسيع محفظته لتصل إلى 2.1 مليار دولار أمريكي في ثلاث سنوات عبر إفريقيا و آسيا والهادئ و أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي. وقد شغلت سابقًا منصب المدير العام لصناديق إفريقيا في مجموعة CDC، وكان لها مسيرة مهنية لمدة 17 عامًا في التمويل الدولي حيث عملت كـ كبير مسؤولي الاستثمار، بالإضافة إلى أدوار أخرى. ولدت السيدة آدم في الولايات المتحدة وترعرعت في الصومال و تنزانيا. وتحمل شهادة ماجستير في إدارة الأعمال (MBA) من مدرسة سلون للإدارة في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT)، و بكالوريوس في الرياضيات مع مرتبة الشرف العليا (Summa cum laude) من جامعة كلارك.

توماسو رودريغيز هو تنفيذي تقني بارع ورائد أعمال، متحمس للبدء بمشاريع جديدة، ورأسمالي مغامر يشغل حاليًا منصب الرئيس التنفيذي في تالابات.

ع خبرة واسعة في مختلف أنحاء العالم، يتولى توماسو مسؤولية تعزيز وجود تالابات في منطقة الشرق الأوسط وتوسيع الشراكات الاستراتيجية. انضم إلى تالابات بعد عمله في شركة Grab، وهي التطبيق الرائد في جنوب شرق آسيا وأعلى الشركات الناشئة قيمة في المنطقة، حيث قاد قسم GrabFood، ونمى أعمال توصيل الطعام من مدينة واحدة إلى 200 مدينة خلال 18 شهرًا فقط.

قبل ذلك، كان مسؤولًا عن عمليات UberEATS الإقليمية في منطقة آسيا والمحيط الهادئ ومقره سنغافورة، بعد أن عمل في وقت سابق كمدير عام لتطبيق أوبر في إيطاليا واليونان. بدأ توماسو مسيرته المهنية كمستثمر في 360 Capital Partners، وهو صندوق أوروبي يمتلك 500 مليون دولار تحت إدارته. كما أسس شركة ناشئة تُدعى Agency Management في إيطاليا، والتي تم بيعها إلى شركة دولية رائدة في مجال السلع الاستهلاكية.

زياد داود رئيس اقتصاديات الأسواق الناشئة في بلومبرغ إيكونوميكس. يقود فريقًا عالميًا متخصصًا في تقديم تحليلات معمقة للبيانات والسياسات وتفاعلها مع الأسواق المالية. قبل انضمامه إلى بلومبرغ، كان كبير الاقتصاديين لمنطقة الشرق الأوسط في بلومبرغ، ورأس فريق الاقتصاد في مجموعة QNB، وعمل كاقتصادي في Fulcrum Asset Management. حصل زياد على شهادة دكتوراه في الاقتصاد من كلية لندن للاقتصاد، وبكالوريوس في الاقتصاد والإحصاء من كلية لندن الجامعية.

محمد السويدي يشغل منصب الرئيس التنفيذي للاستثمارات لمنطقة الأمريكتين في جهاز قطر للاستثمار (QIA)، حيث يقود استثمارات الجهاز في مختلف فئات الأصول في هذه المنطقة.

كما أنه عضو في اللجنة التنفيذية لجهاز قطر للاستثمار.

تولى محمد منصب رئيس مكتب جهاز قطر للاستثمار في الولايات المتحدة بنيويورك خلال الفترة من 2015 إلى 2020. قاد جهود تأسيس المكتب الذي يستضيف فريقاً استثمارياً يسهم في تعزيز دور الجهاز كأحد أبرز المستثمرين في الولايات المتحدة.

انضم إلى جهاز قطر للاستثمار في عام 2010، وتقلد العديد من المناصب، منها مدير محفظة في قطاع التكنولوجيا والإعلام والاتصالات (TMT)، ومدير محفظة القطاع الصناعي، ورئيس محفظة صناديق الملكية الخاصة.

قبل انضمامه إلى الجهاز، شغل محمد منصب مدير – الخدمات المصرفية للشركات في مصرف الريان، حيث كان يغطي قطاعات الحكومة والعقارات من 2006 إلى 2010.

كما عمل كمحلل مالي في خزينة شركة إكسون موبيل بقطر من 2004 إلى 2006.

محمد السويدي هو حاصل على شهادة المحلل المالي المعتمد (CFA) منذ عام 2013، ونال درجة الماجستير في إدارة الأعمال من برنامج TRIUM في عام 2018، ويحمل درجتين بكالوريوس مزدوجتين في الإحصاء والمالية من جامعة ميزوري – كولومبيا.

الدكتور حاتم الشنفري هو أستاذ مساعد في قسم الاقتصاد والتمويل بجامعة السلطان قابوس. يتمتع الدكتور الشنفري بخبرة واسعة، حيث شغل عدة مناصب بارزة، منها عضوية مجلس محافظي البنك المركزي العماني، وعضوية مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة عمان. كما كان نائب رئيس الجمعية الاقتصادية العمانية، ورئيس مجلس إدارة شركة خدمات الاستثمار الخليجية (ش.م.ع.ع)، ورئيس مجلس إدارة شركة الخليج بادر للأسواق المالية (ش.م.م)، ورئيس صندوق سوق المال لبنك مسقط.

تم تعيين يوسف محمد الجيدة رئيسًا تنفيذيًا لمركز قطر للمال (QFC) في يونيو 2015. قبل هذا المنصب، شغل الجيدة دور نائب الرئيس التنفيذي ومدير تطوير الأعمال الاستراتيجية في QFC، حيث كان مسؤولًا عن قيادة الاستراتيجية العامة ووظائف تطوير الأعمال في المنظمة. قبل انضمامه إلى QFC، شغل الجيدة منصب رئيس الاستثمار غير المباشر في الهيئة العامة للتقاعد والتأمينات الاجتماعية في قطر، حيث كان مسؤولًا عن إدارة استثمارات الصناديق التحوطية، والأسهم الخاصة، والعقارات، والسندات، ومحفظة الأسهم. كما عمل في وقت مبكر من مسيرته المهنية في كل من قطر للطاقة ودولفين للطاقة.

حمد مبارك الهاجري رائد أعمال تقني، مستثمر، ومهندس. وهو مؤسس والرئيس التنفيذي لشركة Snoonu، وهي شركة تكنولوجيا ولوجستيات وتجارة إلكترونية. كما أنه أحد مؤسسي 12 شركة ناشئة، ولديه أكثر من 20 عامًا من الخبرة في الابتكار التجاري الدولي، والذكاء الاصطناعي، وتطوير التطبيقات.

يُعد الهاجري مطور منتجات ذو رؤية، ومتخصص في جميع جوانب تشكيل وإدارة الأعمال، بما في ذلك التشغيل، والتمويل، والإدارة. وهو خبير في التكنولوجيا والابتكار، والتخطيط الاستراتيجي، وجمع الأموال وبناء الشراكات الأساسية، وإدارة المخاطر والصراعات.

في عام 2016، حصل على شهادة إدارة المشاريع المتقدمة من جامعة ستانفورد. من أواخر عام 2016 حتى 2017، انضم إلى جامعة HEC باريس للحصول على ماجستير إدارة الأعمال التنفيذي، متخصصًا في إدارة الأعمال والإدارة. وفي مارس 2019، تم منحه شهادة برنامج القادة التنفيذيين من كلية هارفارد للأعمال.

عمر هو الأمين العام لمجلس قطر للبحوث والتطوير والابتكار (QRDI).

بدأ عمر مسيرته المهنية في قطاع النفط والغاز مع شركة إكسون موبيل، ثم انتقل للعمل في قطاع التصنيع لدعم تطوير مصنع الألمنيوم الأساسي في قطر، “قطالوم”. كما انتقل للعمل على قضايا ذات أهمية استراتيجية وطنية مثل تطوير استراتيجية الأمن الغذائي الوطني. حيث نفذ عمر عناصر رئيسية من هذه الاستراتيجية، فقد عمل في دور استشاري وفكري للقيادة الحكومية، إضافة لتقديم المشورة بشأن السياسات وإدارة محفظة مشاريع تشمل الشراكات بين القطاعين العام والخاص.

كما طور عمر استراتيجية قطر للبحوث والتطوير 2030 (QRDI 2030) ، ويعمل مع الأطراف المعنية  لمواصلة تطوير نظام بيئي قوي وحيوي للبحث والتطوير والابتكار قادر على مواجهة التحديات الوطنية وتحقيق تأثير اقتصادي واجتماعي كبير.

عملت فيريتي راتكليف كصحفية، تغطي في الغالب الطاقة والشرق الأوسط، منذ عام 2007. وقد عملت في بلومبرج لمدة أربع سنوات تقريبًا، كما كتبت أيضًا في مجلة ميدل إيست إيكونوميك دايجست، والتلغراف، والتايمز، والإيكونوميست، وفاينانشيال تايمز، وإنترفاكس للطاقة، وبي بي سي نيوز، وذا ناشيونال.

قبل توليه منصب رئيس قسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في دبي، كان ستيوارت مديرا للأخبار في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا من عام 2020 إلى 2023، كما شغل منصب مدير التحرير للأسواق العالمية للطاقة والسلع من 2015 إلى 2019.

منذ التحاقه ببلومبرغ في عام 2000، عمل ليفينغستون-والاس كصحفي، ومحرر، وقائد فريق لأسواق السلع في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، ومحرر إدارة للأسواق العالمية للطاقة والسلع. كما عمل كما عمل مديرا تنفيذيا للتحرير لأخبار أسواق الطاقة والسلع العالمية. 

قبل انضمامه إلى بلومبرغ، كان ستيوارت صحفياً ومحرراً في وكالة فرانس برس (AFP).

يحمل ليفينغستون-والاس شهادة بكالوريوس من جامعة ليفربول ودبلوم دراسات عُليا من جامعة سيتي في لندن.

تقدم كارولين هايد البرنامج اليومي الرائد للتكنولوجيا في بلومبرغ تليفزيون من نيويورك. كما شغلت منصب مقدمة برنامج “ذا كلوز” وكانت المراسلة الرئيسية للشبكة في أوروبا.

انضمت هايد إلى بلومبرغ في عام 2008 لتغطية أسواق الديون الأوروبية لصالح بلومبرغ نيوز كمراسلة في مجال المالية الشركات، حيث ركزت على قروض الشركات والسندات بالإضافة إلى الديون السيادية.

قبل انضمامها إلى بلومبرغ، عملت هايد في العلاقات العامة لدى مجموعة موورغيت في لندن. حصلت على درجة الماجستير (أوكسفورد) في السياسة والفلسفة والاقتصاد من جامعة أكسفورد.

ستيفاني فلاندرز الرئيسة التنفيذية الأولى لتحرير قسم الاقتصاد في بلومبرغ. تشرف على فريق يتكون من حوالي 100 مراسل اقتصادي وباحث اقتصادي في البلدان المتقدمة والنامية. من التعليقات اليومية إلى التحليل المتعمق، ينتج الفريق قصصًا لجميع منصات بلومبرغ، بما في ذلك بلومبرغ تيرمينال، مجلة بلومبرغ بيزنسويك، بلومبرغ ماركيتس، وكذلك موقع بلومبرغ الإلكتروني.

قبل انضمامها إلى بلومبرغ في أكتوبر 2017، كانت ستيفاني كبيرة استراتيجيي السوق في المملكة المتحدة وأوروبا في “جيه بي مورغان لإدارة الأصول”، حيث كانت تقدم رؤى حول الاقتصاد العالمي والأسواق المالية للمستثمرين في أوروبا وحول العالم. وكانت ستيفاني أيضًا محررة الاقتصاد في “بي بي سي” من 2008 إلى 2013، حيث كانت تحلل الشؤون الاقتصادية الوطنية والعالمية التي يتم بثها حول العالم وتحظى باحترام واسع. قبل انضمامها إلى “بي بي سي”، عملت ككاتبة خطب ومستشارة كبيرة لوزير الخزانة الأمريكي لورانس إتش. سامرز في إدارة كلينتون الثانية.

حصلت ستيفاني على درجة في الفلسفة والسياسة والاقتصاد من جامعة أكسفورد، ودرجة الماجستير في الإدارة العامة من كلية كينيدي للدراسات الحكومية. كما أنها عضو في مجلس إدارة المعهد الوطني للبحوث الاقتصادية والاجتماعية ومؤسسة ديشلي، وأمين صندوق لصندوق كينيدي التذكاري.

مانوس كراني هو مقدم برامج مقيم في الإمارات العربية المتحدة لقناة بلومبرغ التلفزيونية. يشارك حاليًا في تقديم برنامج “بلومبرغ داي بريك: الشرق الأوسط” مع يوسف جمال الدين، وهو برنامج صباحي يومي يركز على التداخل بين السياسة والأسواق والاقتصادات والشركات في المنطقة. كما يشارك في تقديم برنامج “بلومبرغ داي بريك: أوروبا” مع آنا إدواردز في لندن.

يمتلك كراني أكثر من 30 عامًا من الخبرة في مجالات الأعمال والمالية والأخبار. انضم إلى قناة بلومبرغ التلفزيونية في عام 2010 كمقدم برامج ورئيس تحرير للأسواق الأوروبية، بعد أن غطى أسواق الأسهم والسلع والفوركس كوسيط ومندوب مبيعات. وهو الآن يقدم تقارير عن الأسهم الدولية، والسندات، والسلع، وتداول العملات، وأحدث الأخبار التجارية من جميع أنحاء العالم.

كما أجرى كراني مقابلات مع مجموعة واسعة من الشخصيات البارزة في مجالات الأعمال والمالية والسياسة، بما في ذلك وزير المالية المصري، عمرو الجارحي؛ محافظ البنك المركزي الإماراتي، مبارك راشد المنصوري؛ وزير الطاقة الإماراتي، سهيل المزروعي؛ مستشار التكنولوجيا والمشارك في تأسيس شركة مايكروسوفت، بيل غيتس؛ مؤسس مجموعة فيرجن، ريتشارد برانسون؛ الرئيس السابق للجمهورية الفرنسية، فرانسوا هولاند؛ الرئيس التنفيذي لمجموعة يو بي إس، سيرجيو إيرموتي؛ الرئيس التنفيذي والمدير التنفيذي لبنك RBS، روس مكيوان؛ والرئيس التنفيذي لبنك باركليز، جيس ستالي، من بين آخرين.

بدأ كراني مسيرته المهنية في إدارة الصناديق في الشركات المتخصصة للعملاء ذوي الثروات العالية، ثم أصبح سمسارًا مؤسسيًا في بنك فيرست شيكاغو (الذي أصبح الآن جزءًا من جي بي مورغان تشيس)، حيث غطى الأسواق المستقبلية والخيارات والمشتقات والسندات للمستثمرين المؤسسيين في منطقة الشرق الأوسط. كما عمل كراني كرئيس لقسم المبيعات في شركة MF Global في لندن ورئيس للمبيعات في شركة كانتور إندكس، التابعة لشركة كانتور فيتزجيرالد.

حصل كراني على درجة بكالوريوس في إدارة الأعمال من جامعة كوين في بلفاست.

جينيفر زاباساجا هي مراسلة ومقدمة أخبار في بلومبرغ تي في وQuicktake. تركز على المحتوى الفيديوي المباشر والمسجل من المنطقة الإفريقية عبر منصات وسائل الإعلام الخاصة بشركة بلومبرغ، حيث تغطي مواضيع تتراوح من الثقافة إلى الأعمال التجارية والإعلام وأكثر.

قبل ذلك، قامت بتقديم وعرض البرامج اليومية المباشرة على بلومبرغ Quicktake. تشمل مقابلاتها البارزة مع رواد الأعمال وقادة القطاع العام في الولايات المتحدة وحول العالم.

انضمت جينيفر إلى بلومبرغ في نيويورك عام 2017 بعد سنوات من الإنتاج والتقرير في شبكات إعلامية مختلفة، بما في ذلك CBS News و NBC News ومنصة CNNMoney السابقة.

حصلت جينيفر على درجة البكالوريوس من جامعة نيويورك مع تخصص مزدوج في الصحافة الإذاعية وعلم الاجتماع.

إريك شاتزكر هو مدير التحرير لقسم بلومبرغ نيو إيكونومي (BNE) في بلومبرغ ميديا، وهو القسم الذي ينظم الفعاليات ويطور المحتوى لاستكشاف التحول العالمي نحو اقتصاد أكثر مرونة وعدلاً واستدامة.

مقره في نيويورك، ويشرف شاتزكر على تحديد أولويات وأهداف التحرير لـ BNE، بالإضافة إلى برمجة منتدى نيو إيكونومي، وهو المؤتمر الرئيسي لبلومبرغ، وكذلك التجمعات الإقليمية تحت اسم نيو إيكونومي جيتواي. كما يساهم بانتظام في النشرة الأسبوعية نيو إيكونومي ساترداي، ويستضيف مقابلات تلفزيونية، ويعمل كـ محرر خاص في بلومبرغ بيزنسويك.

قبل توليه هذا الدور في بلومبرغ نيو إيكونومي، قضى شاتزكر 15 عاماً في بلومبرغ تلفزيون كمراسل ومقدم ومُحاور، حيث طور وقدم سلسلة فرونت رو من المحادثات العميقة مع قادة بارزين في مجال المال. ومن بين إنجازاته الأخيرة مقابلة نادرة مع الديكتاتور الفنزويلي نيكولاس مادورو في كراكاس، وكشفه عن تطورات كبيرة في انهيار شركة آركيجوس كابيتال مانجمنت بمليارات الدولارات، وكذلك قصة غلاف بيزنسويك التي تطرقت إلى كواليس عملية اختراق سرية لمكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI).

كان شاتزكر في السابق مراسلاً ومحرراً ورئيس مكتب وقائد فريق في بلومبرغ نيوز في كندا والولايات المتحدة. تخرج من جامعة تورونتو بدرجة في التاريخ وبدأ مسيرته المهنية في ساوث باسيفيك ميل في سانتياغو، تشيلي.

مارك ميلر هو رئيس تحرير عالمي لبلومبيرغ لايف إكسبيرينسز، قسم المؤتمرات والفعاليات الحية في بلومبيرغ نيوز. كمسؤول عالمي، يتولى ميلر المسؤولية عن الاستراتيجية التحريرية العامة للقسم بالإضافة إلى البرمجة للفعاليات الفردية التي تنتجها بلومبيرغ لايف إكسبيرينسز حول العالم. انضم ميلر إلى بلومبيرغ في نيويورك في يوليو 2016.

قبل انضمامه إلى بلومبيرغ ، كان ميلر المدير التنفيذي للتحرير في راديو “ماركت بليس”، حيث كان يشرف على الصحافة عبر مجموعة من برامج “ماركت بليس” والمنصات الرقمية. قبل عمله في “ماركت بليس”، كان نائب مدير التحرير في “ذا هوليوود ريبورتر”، المجلة والموقع الإلكتروني المعنيين بصناع  الترفيه. انتقل إلى لوس أنجلوس من نيويورك، حيث كان مدير عمليات التحرير في “نيوزويك” و”ذا ديلي بيست” بعد دمجهما تحت إشراف تينا براون. كانت له علاقة طويلة مع “نيوزويك”، حيث انضم إلى المجلة كمتدرب صيفي في عام 1985، ثم أصبح مدير التحرير في عام 2009.

وهو مؤلف مشارك لكتاب Quest for the Presidency 1992 الذي نُشر من قبل مطبعة جامعة تكساس إيه آند إم في 1994، والذي يتناول القصة الداخلية للانتخابات الرئاسية لعام 1992. الكتاب يعتمد جزئيًا على 15 شهرًا من الوصول الحصري الذي حصل عليه ميلر كصحفي في “نيوزويك” لحملة بيل كلينتون الناجحة. تم نشر نسخة مبكرة من هذا المشروع في “نيوزويك” بعد الانتخابات وحصل على جائزة National Magazine Award، وهي أعلى جائزة في صحافة المجلات الأمريكية في ذلك الوقت.

عمل ميلر أيضًا في “ذا دالاس مورنينغ نيوز” كصحفي ومدير مساعد للتحرير في قسم الأحد والمشاريع الخاصة. كما كان محررًا لموقع The Texas Tribune، وهو موقع إخباري غير ربحي مبتكر في أوستن. ميلر حاصل على درجة البكالوريوس في التاريخ والدرجات الجامعية في الصحافة من جامعة “ساوثرن ميثوديست” في دالاس في عام 1985. وُلد في سان أنطونيو.

جون ميكليثويت هو رئيس تحرير بلومبرغ، حيث يشرف على المحتوى التحريري عبر جميع منصات بلومبرغ، بما في ذلك الأخبار، والنشرات الإخبارية، والمجلات، والآراء، والتلفزيون، والإذاعة، والمنصات الرقمية، بالإضافة إلى خدمات البحث بما في ذلك “بلومبرغ إنتليجنس”.

قبل انضمامه إلى بلومبرغ في فبراير 2015، كان ميكليثويت رئيس تحرير مجلة “إيكونوميست”، حيث قاد الصحيفة إلى عصر الرقمنة، بينما قام بتوسيع قاعدة قرائها وتعزيز سمعتها.

انضم ميكليثويت إلى “إيكونوميست” في عام 1987 كمراسل مالي، وشغل منصب رئيس تحرير الأعمال ورئيس تحرير الولايات المتحدة قبل أن يتم تعيينه رئيسًا للتحرير في عام 2006. بدأ ميكليثويت مسيرته المهنية في مجال البنوك في “تشيز مانهاتن” في لندن بعد دراسته للتاريخ في كلية “ماغدالين” في أكسفورد.

وهو مؤلف مشارك لستة كتب، أبرزها “الثورة الرابعة: السباق العالمي لإعادة اختراع الدولة”. في عام 2010، تم تسميته رئيس التحرير من قبل “جمعية محرري المجلات البريطانية”. وهو أيضًا عضو في مجلس أمناء “المتحف البريطاني”.

تشغل عملية التحرير والبحث في بلومبرغ أكثر من 2600 صحفي ومحلل في مكاتب في أكثر من 120 دولة. تنشر بلومبرغ أكثر من 5000 قصة يوميًا يتم توزيعها عبر خدمة “بلومبرغ المهنية”، و”بلومبرغ تليفجن”، و”بلومبرغ راديو”، و”بلومبرغ.كوم”، ويتم توزيعها أيضًا على أكثر من 1000 وسيلة إعلامية حول العالم.

فرانسين لاكوا مقدمة برامج وحائزة على جوائز، وتعمل من مقرها في لندن في تلفزيون بلومبرغ حيث تشارك في تقديم البرنامج اليومي الممتد 3 ساعات “Bloomberg Surveillance” مع توم كين، في هذا البرنامج تقدم تحليلاً حول السياسة الخارجية والأسواق العالمية وأهم الأخبار التجارية اليومية. كما تقدم أيضًا سلسلة خاصة بعنوان “Leaders with Lacqua”، حيث تجلس مع كبار المديرين التنفيذيين، ورواد الأعمال، والشخصيات العامة.

منذ انضمامها إلى بلومبرغ في عام 2000، غطت لاكوا منتدى الاقتصاد العالمي في دافوس، وصندوق النقد الدولي في واشنطن، واجتماعات مجموعة العشرين، وقمة زعماء الاتحاد الأوروبي، ومنظمة أوبك. كما قادت تغطية تلفزيون بلومبرغ للانتخابات الإيطالية والفرنسية، حيث كانت واحدة من أولى الصحفيات الدوليات اللاتي قابلن أعضاء الحكومة.

أثناء عملها في بلومبرغ، أجرت لاكوا مقابلات مع شخصيات بارزة مثل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء البريطاني السابق ديفيد كاميرون، ومدير صندوق النقد الدولي كريستين لاجارد، ورئيس البنك الدولي جيم يونغ كيم، والملياردير جورج سوروس، ورئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراجي. كما قابلت وزراء المالية من كوريا الجنوبية وروسيا وفرنسا والمكسيك وإيطاليا واليونان، وقامت بتقديم مناظرات تلفزيونية من منتدى الاقتصاد العالمي في دافوس ومن حزمة حوكمة الاقتصاد الأوروبي.

في عام 2013، فازت لاكوا بجائزة “الشخصية التلفزيونية الدولية لعام 2013” في جوائز AIB للإعلام. وكانت قد تم ترشيحها سابقًا في 2009 و2010. في عام 2012، كانت جزءًا من الفريق الذي فاز بجائزة أوبك عن “التغطية الإعلامية ذات المصلحة العامة”. حصلت على شهادة البكالوريوس في القانون الإنجليزي من كلية كينغ في لندن، وحصلت على درجتها الجامعية من السوربون. وهي تتحدث الفرنسية والإيطالية بطلاقة.

ماليكا كابور هي نائب رئيس التحرير العالمي لتجارب بلومبرغ لايف، حيث تتولى مسؤولية المحتوى التحريري لقمتها الرئيسية مثل “استثمر”، “بلومبرغ للمساواة” و “أسرع مما تعتقد”. تستخدم بلومبرغ لايف قوة بيانات بلومبرغ والوصول إلى رؤى غرف الأخبار الحائزة على جوائز لإنشاء فعاليات إعلامية وتقديم رؤى قيمة لصانعي القرار في جميع أنحاء العالم.

قبل ذلك، كانت ماليكا مراسلة دولية في مومباي لصالح شبكة CNN، حيث كانت مسؤولة عن التغطية من العاصمة المالية للهند. منذ انضمامها إلى CNN في عام 2001، قامت بالتغطية الشاملة للعديد من القصص السياسية والاقتصادية والاجتماعية والبيئية، وقدمت البرامج الشبكية من لندن، مومباي وهونغ كونغ. وقبل ذلك، عملت لصالح CNBC في نيويورك وسنغافورة.

هي المؤلفة المشاركة لكتاب “صانعات التغيير: عشرون امرأة تحوّلن بوليوود وراء الكواليس”.

تخرجت ماليكا من جامعة براون وحصلت على درجة الماجستير في الصحافة التلفزيونية من جامعة كولومبيا. وهي عضو في مجلس الدعم في هونغ كونغ لجامعة النساء الآسيوية.

تغطي زينب فطاح منطقة الشرق الأوسط منذ أكثر من عقد مع بلومبرغ نيوز. كمراسلة، غطت بعضًا من أكبر الأحداث الإخبارية في المنطقة، بدءًا من تأثير أزمة الائتمان العالمية على دبي في 2009 وصولًا إلى الربيع العربي الذي اجتاح العديد من دول المنطقة في 2011.

كتبت زينب بشكل معمق حول الاتجاهات التي غيرت وجه الخليج، من انخفاض أسعار النفط الذي فرض سياسة التقشف والاضطرابات المالية، إلى الازدهار الاقتصادي والمشروعات الكبرى التي تلت ذلك.

أجرت زينب العديد من المقابلات مع عشرات الوزراء ومحافظي البنوك المركزية وكبار التنفيذيين في الشركات، حيث كتبت قصصًا تربط النقاط بين الاقتصاد والسياسة.

قبل انضمامها إلى بلومبرغ، كانت زينب رئيسة قسم الأخبار في صحيفة “7 أيام” في دبي، وقبل ذلك غطت المحاكم وحكومة المدينة لصحيفة “ريدينغ إيغل” في بنسلفانيا. حازت على درجة بكالوريوس في الصحافة من جامعة كوتزتاون في بنسلفانيا.

فراح البهراوي هي نائب قائد الفريق ومراسلة في فريق الأسهم في بلومبرغ نيوز. تغطي قصصها مناطق متنوعة تشمل الولايات المتحدة، وأوروبا، والأسواق الناشئة بشكل عام، مع تركيز خاص على منطقة الشرق الأوسط بما في ذلك أكبر الشركات والأسواق فيها.

هاسليندا أمين تشغل منصب كبير المراسلين الدوليين في جنوب شرق آسيا ومقدمة برامج في تلفزيون بلومبرغ. وهي أيضاً مقدمة ومنتجة تنفيذية للبرنامج الحواري “High Flyers”

مقيمة في سنغافورة، كانت هاسليندا في صميم تغطية الأخبار والقضايا المؤثرة التي ساهمت في تحول المنطقة. قامت بتغطية أحداث بارزة مثل الأزمة المالية في عام 2008، والعديد من الانتخابات في آسيا بما في ذلك الهند وإندونيسيا، وهما من أكبر الدول سكاناً في العالم، وهجمات جاكرتا عام 2016، والمواجهات الدموية المناهضة للحكومة في تايلاند عام 2010. كما قادت تغطية بلومبرغ لاجتماعات بارزة مثل منتدى التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ (APEC)، ومنتدى الاقتصاد العالمي، واجتماع مجلس محافظي البنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية، وقمة ميلكن العالمية التابعة لرابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان).

أجرت هاسليندا مقابلات مع عدد كبير من الشخصيات المؤثرة عالمياً، مثل الأب المؤسس لسنغافورة لي كوان يو، ورئيس إندونيسيا جوكو ويدودو، والرئيسة التنفيذية لهونغ كونغ كاري لام، ووزير التجارة الأمريكي السابق ويلبر روس، ورئيس وزراء ماليزيا السابق مهاتير محمد، ورئيس وزراء تايلاند السابق تاكسين شيناواترا. كما شملت مقابلاتها شخصيات بارزة أخرى مثل بول فولكر، وجو بايدن، ومايك بومبيو، وتيموثي جايتنر، وستانلي فيشر.

بدأت هاسليندا حياتها المهنية بتغطية السياسة في جنوب شرق آسيا منذ أكثر من عقد. وهي عضو في مجلس إدارة هيئة الأمم المتحدة للمرأة في سنغافورة، وقد تم ترشيحها عدة مرات لجائزة “أفضل مقدمة أخبار للشؤون الجارية” ضمن جوائز التلفزيون الآسيوي. تخرجت من جامعة سنغافورة الوطنية بتخصص في العلوم السياسية واللغة الإنجليزية، وهي تتحدث لغة البهاسا الإندونيسية.

عبير أبو عمر هي نائبة رئيس مكتب الإمارات في بلومبرغ وتشكل جزءاً من الفريق الذي يغطي الشؤون الاقتصادية والحكومية في منطقة الشرق الأوسط. مقيمة في دبي، كانت عبير في قلب التحولات الإقليمية في السلطة والثروة، حيث غطت قصص تخص تخصيص الأموال في المنطقة الأوسع، وخاصة داخل مجلس التعاون الخليجي، والتحولات الاقتصادية الكبرى في منطقة تعتبر فيها العلاقة بين الجيوسياسة والاقتصاد أمرًا أساسيًا، بالإضافة إلى تغطية النظام السياسي المتغير باستمرار. غطت عبير قضايا رئيسية في الخليج مثل تنويع الاقتصاد في السعودية تحت رؤية 2030، وكأس العالم في قطر وما تلاها من أحداث اقتصادية، ودفع الإمارات لتصبح قوة مالية عالمية. وقدمت تغطية للمنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس، والاجتماعات السنوية لصندوق النقد الدولي في واشنطن ومراكش، ومبادرة الاستثمار المستقبلية في الرياض، بالإضافة إلى العديد من الفعاليات المالية عبر الشرق الأوسط. كما أجرت عبير مقابلات مع عدد من صناع القرار الإقليميين والعالميين، بما في ذلك وزير المالية السعودي محمد الجدعان، ووزير الاقتصاد الإماراتي عبدالله بن طوق المري، والرئيس الكولومبي السابق إيفان دوكي، والرئيس الكيني وليام روتو، إلى جانب عدد من التنفيذيين والمسؤولين وصناع القرار الرئيسيين. بدأت عبير مسيرتها المهنية مع بلومبرغ في عام 2018، حيث انضمت إلى العديد من الأقسام بما في ذلك الأسهم، والأسواق الناشئة، والتمويل.

زياد داود رئيس اقتصاديات الأسواق الناشئة في بلومبرغ إيكونوميكس. يقود فريقًا عالميًا متخصصًا في تقديم تحليلات معمقة للبيانات والسياسات وتفاعلها مع الأسواق المالية. قبل انضمامه إلى بلومبرغ، كان كبير الاقتصاديين لمنطقة الشرق الأوسط في بلومبرغ، ورأس فريق الاقتصاد في مجموعة QNB، وعمل كاقتصادي في Fulcrum Asset Management. حصل زياد على شهادة دكتوراه في الاقتصاد من كلية لندن للاقتصاد، وبكالوريوس في الاقتصاد والإحصاء من كلية لندن الجامعية.

ويليام إي. هاينكه هو المؤسس ورئيس مجلس إدارة ماينور إنترناشيونال، الشركة الأم لـ ماينور هوتيلز. قاد ويليام ماينور إنترناشيونال لأكثر من ستة عقود، حيث حول ما بدأ كشركة ناشئة صغيرة إلى واحدة من أكبر مجموعات الضيافة وأسلوب الحياة في العالم.

يُعتبر هاينكه أحد أشهر رواد الأعمال في آسيا. بدأت مسيرته في عالم الأعمال عندما كان في السابعة عشر من عمره، حيث أسس شركته الأولى أثناء دراسته في المدرسة الثانوية. استخدم مبلغ 1,200 دولار أمريكي قرضًا لتمويل مشروعه، وسجل شركته في بانكوك، ولكن نظرًا لأنه لم يكن قد أتم الثامنة عشرة من عمره بعد، تم تسجيل الشركة تحت اسم “ماينور”. على مر السنين، دمج السيد هاينكه شغفه بالضيافة التجريبية مع أسلوب مبتكر وحس تجاري حاد، مما أدى إلى تحويل ماينور هوتيلز إلى مجموعة ضيافة عالمية متنوعة تضم علامات تجارية مثل أنانتارا، أفاني، أوكس، إيلوانا، وتيفولي. تضاعف حجم محفظة الفنادق للمجموعة ثلاث مرات بعد استحواذها على مجموعة فنادق NH الإسبانية في عام 2018، وهو العام الذي احتفلت فيه ماينور بمرور خمسين عامًا على تأسيسها. ولا يزال هاينكه القوة الدافعة وراء ماينور هوتيلز، التي تضم حاليًا أكثر من 530 فندقًا في 56 دولة.

لقد أصبح اسم السيد هاينكه مرادفًا للنجاح الريادي وقيادة الضيافة في آسيا. تم تسميته رائد الأعمال لعام 2022 في جوائز أعمال آسيا والهادئ، وأفضل فندقي مؤسسي في العالم لعام 2017 من مجلة HOTELS Magazine. كما حصل على جائزة الإنجاز مدى الحياة من HICAP في 2016، وتم تكريمه بجائزة Trailblazer في جوائز منتدى القيادة الأعمال الآسيوي في 2013. هو مؤلف كتاب “رائد الأعمال: 25 قاعدة ذهبية لمدير الأعمال العالمي”. تحت قيادته، كانت ماينور هوتيلز من الرواد في مجال الضيافة الصديقة للبيئة في جنوب شرق آسيا، وقد أصبحت رائدة في تطوير السياحة المستدامة.

شغل السيد هاينكه منصب الرئيس التنفيذي لشركة ماينور إنترناشيونال حتى عام 2020، قبل أن يقرر التركيز على دوره كرئيس لمجلس الإدارة وتوجيه مزيد من اهتمامه لاستراتيجية المجموعة طويلة المدى وجهودها الخيرية، بما في ذلك مؤسسة هاينكه التي تدعم التعليم للأطفال الأقل حظًا؛ ومؤسسة فيل آسيا في مثلث الذهب التي تهدف إلى تحسين رفاهية الفيلة؛ ومؤسسة السلحفاة البحرية في ماي خاوا التي تساعد في إعادة تأهيل أعداد السلاحف في منتزه سيرينات البحري الوطني في تايلاند. في دوره كرئيس لمجلس إدارة ماينور إنترناشيونال، يشرف السيد هاينكه أيضًا على واحدة من أكبر شركات المطاعم في آسيا، ماينور فود، التي تدير أكثر من 2,500 فرع عالميًا تحت علامات تجارية مثل The Pizza Company، The Coffee Club، وBenihana؛ وماينور لايفستايل، التي تدير ما يقرب من 400 متجر تجزئة.

وُلد السيد هاينكه في الولايات المتحدة عام 1949، وانتقل إلى بانكوك في عام 1963 مع عائلته بعد فترة من العيش في اليابان وهونغ كونغ وماليزيا. أصبح مواطنًا تايلانديًا في عام 1991. تزوج من حب حياته كاثي في عام 1968، ولديهما ابنان هما جون و ديفيد. ويعد هاينكه من عشاق المغامرات، حيث يخصص وقت فراغه المحدود لمتابعة شغفه بالطيران والسيارات.

K. Don Cornwell هو المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة Dynasty Equity.

قبل تأسيس Dynasty Equity، كان دون شريكًا مؤسسًا في PJT Partners، وهو بنك استثماري عالمي متميز يركز على الاستشارات. في يناير 2023، أصبح دون عضوًا في مجلس إدارة PJT Partners. انضم دون إلى PJT Partners في عام 2015 بعد مسيرة امتدت 18 عامًا في Morgan Stanley. في Morgan Stanley، كان يعمل في مجموعة الاندماجات والاستحواذات، حيث أسس مجالًا متخصصًا في وسائل الإعلام والترفيه، خاصة في الرياضة والألعاب. قبل مغادرته Morgan Stanley، شغل منصب رئيس قسم الاستثمار المصرفي الرياضي العالمي.

عمل دون على بعض من أكبر وأعقد الصفقات في صناعة الرياضة والترفيه، بما في ذلك بيع Maple Leaf Sports & Entertainment، وبيع Buffalo Bills، وبيع IMG إلى William Morris Endeavor، وبيع مجموعة Access/DAZN المالكة لـ Perform Group إلى Vista المالكة لـ STATS Inc.، وإعادة هيكلة Pittsburgh Steelers، وتأسيس Major League Baseball Advanced Media. بالإضافة إلى ذلك، عمل كمستشار استراتيجي لـ الاتحاد الوطني لكرة القدم (NFL) و رابطة كرة السلة الوطنية (NBA) في العديد من المناسبات.

كما عمل دون على عدة صفقات تحويلية في مجال الألعاب، بما في ذلك دمج Flutter Entertainment مع The Stars Group، وبيع Caesars Entertainment إلى Eldorado Resorts، واستحواذ Sky Betting and Gaming من قبل The Stars Group، وتشكيل مشروع مشترك للرهانات الرياضية الأمريكية بين MGM Resorts و GVC، واستحواذ Double Down Casino من قبل IGT.

قبل عمله في Morgan Stanley، عمل دون في McKinsey & Co. كمستشار إداري وفي التطوير المؤسسي لـ الاتحاد الوطني لكرة القدم. كما يشارك في مجالس إدارة عدة منظمات، بما في ذلك Harlem Children’s Zone، وهي منظمة تعليمية وخدمية اجتماعية في هارلم الوسطى؛ وEast Harlem Tutorial Program، وهو برنامج بعد المدرسة للأطفال في هارلم الشرقي؛ وNew York Cares، أكبر منظمة تطوعية في مدينة نيويورك؛ وVFILES Foundation، وهي منظمة تهدف إلى زيادة ملكية الأعمال للمبدعين في المجتمعات المهمشة.

حصل دون على درجة ماجستير إدارة الأعمال (MBA) من مدرسة ستانفورد للأعمال، ودرجة بكالوريوس في الحكومة من كلية هارفارد. شغل دون أيضًا منصب عضو في مجلس الإدارة التنفيذية لمدرسة ستانفورد للأعمال حتى يوليو 2022.

داتو’ فيصال هو المدير التنفيذي لشركة خزانة ناسيونال برهاد (“خزانة”)، صندوق الثروة السيادي في ماليزيا المعني بالاستثمار وتقديم قيمة مستدامة للماليزين. إنه مدير مالي ذو خبرة واسعة، حيث يلعب دورًا كبيرًا في تشكيل الانتقال المسؤول نحو مستقبل أكثر مرونة وشمولية لماليزيا، ويجلب معه أكثر من 20 عامًا من الخبرة والمعرفة التي اكتسبها من العمل في أبرز المراكز المالية العالمية.

قبل انضمامه إلى خزانة، شغل داتو’ فيصال عدة مناصب إدارية عليا، بما في ذلك المدير المالي للمجموعة، ورئيس مجموعة المصرفية العالمية في مايو بنك، والمدير التنفيذي للمجموعة في شركة الكيميائيات الماليزية. كما يشغل حاليًا منصب رئيس مجلس إدارة مؤسسة خزانة، وهو عضو في مجلس أمناء مؤسسة حسنَة ومعهد خزانة للأبحاث.

يُعتبر داتو’ فيصال زميلًا في معهد المحاسبين القانونيين في إنجلترا وويلز، وهو مصرفي معتمد في المعهد الآسيوي للمصرفيين المعتمدين. كما حصل على درجة بكالوريوس في الاقتصاد بتخصص المحاسبة والمالية من كلية لندن للاقتصاد والعلوم السياسية، وأكمل برنامج الإدارة المتقدمة في كلية هارفارد للأعمال.

شاو تشو هو الرئيس التنفيذي لتطبيق تيك توك، حيث يتولى مسؤولية قيادة الأعمال العامة وتحقيق رؤية الشركة. انضم شاو إلى عائلة تيك توك منذ تأسيسها، حيث قاد في البداية فريقًا من المستثمرين الأوائل لشركة بايت دانس. قبل انضمامه إلى تيك توك، شاو شغل منصب المدير التنفيذي ورئيس قسم الأسواق الدولية وكبير نواب الرئيس في شركة شياومي، كما كان شريكًا في شركة DST Global.

وُلد شاو ونشأ في سنغافورة، ثم انتقل إلى لندن لدراسة الجامعة بعد إتمام خدمته العسكرية الإلزامية. حصل على درجة البكالوريوس من كلية لندن الجامعية (UCL) وماجستير إدارة الأعمال من كلية هارفارد للأعمال. يعيش حاليًا في سنغافورة مع زوجته فيفيان وطفليهما، ولكن يمكن العثور عليه غالبًا على متن الطائرة أو في زيارة لمكاتب تيك توك حول العالم.

تم تعيين بيل وينترز في مجلس إدارة ستاندرد تشارترد بي إل سي كرئيس تنفيذي للمجموعة في 10 يونيو 2015، بعد انضمامه إلى المجموعة في مايو 2015. وهو مقيم في لندن.

لدى بيل مسيرة مهنية متميزة في مجال البنوك، حيث أمضى 26 عامًا مع جي بي مورجان في أدوار قيادية متنوعة، ليصبح الرئيس التنفيذي المشارك للبنك الاستثماري في عام 2004 حتى استقالته في 2009. كان بيل هو المصرفي الوحيد من ذوي الخبرة الذي تمت دعوته ليكون عضوًا في لجنة اللجنة المستقلة للبنوك التي أنشأتها حكومة المملكة المتحدة في عام 2010 لتقديم توصيات لتحسين المنافسة والاستقرار المالي في القطاع المصرفي. بعد ذلك، عمل كمستشار للجنة البرلمانية للمعايير المصرفية وطُلب منه من قبل محكمة بنك إنجلترا لإجراء مراجعة مستقلة لعمليات السيولة في البنك. في عام 2011، أسس بيل صندوق التحوط رينشو باي حيث شغل منصب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي حتى استقالته من الشركة بعد تعيينه في مجلس إدارة ستاندرد تشارترد بي إل سي.

مؤخراً، ترأس بيل فريق العمل لتوسيع أسواق الكربون الطوعية ويشغل منصب الرئيس المشارك لـ مجلس عمل B20 المعني بالاستدامة والطوارئ العالمية.

بيل هو عضو مستقل غير تنفيذي في مجلس إدارة نوفارتيس الدولية. وكان بيل سابقًا عضوًا غير تنفيذي في مجلس إدارة شركة التأمين على المعاشات التقاعدية قبل أن يستقيل في أكتوبر 2015.

يحمل بيل درجة بكاليروس في العلاقات الدولية من جامعة كولغيت وماجستير إدارة الأعمال من كلية وارتون في جامعة بنسلفانيا.

جوانا فيسينتي هي الرئيس التنفيذي لـ Sundance Institute. بدأت قيادة المنظمة غير الربحية الفنية في عام 2021، وهي منظمة مكرسة لاكتشاف وتطوير الفنانين المستقلين والجماهير ودعم وإلهام الفنانين المستقلين في مجال السينما والإعلام من الولايات المتحدة والعالم. جوانا منتجة وداعمة متحمسة للقصص المستقلة، ولديها خبرة واسعة في إدارة المنظمات غير الربحية التي تدعم الفنانين.

قبل انضمامها إلى Sundance Institute، قضت فيسينتي ثلاث سنوات كمديرة تنفيذية وشريك رئيسي في مهرجان تورنتو الدولي للفيلم (TIFF) ومنظمته. وقبل ذلك، أمضت ما يقرب من عقد من الزمن كمديرة تنفيذية للمؤسسة غير الربحية Independent Filmmaker Project (التي أصبحت الآن Gotham Film & Media Institute).

فيسينتي أنتجت/أنتجت تنفيذياً أكثر من 40 فيلمًا روائيًا من إخراج مخرجين مشهورين مثل جيم جارموش، ونادين لبكي، وبرايان دي بالما، وأمير نادري، وهال هارتي، ونيكول هولوفسينا، وكاثرين ديكمان، وأليكس جيبني، وتود سولوندز.

وتعتبر فيسينتي واحدة من الشخصيات البارزة في ثورة السينما الرقمية، حيث شاركت في تأسيس شركات الإنتاج الرقمية الرائدة Blow Up Pictures وHDNetFilms، التي أطلقتها بالشراكة مع جيسون كليوت، ومارك كوبان، وتود واغنر. أسهمت هذه الشركات في ushering in a new era of digital filmmaking that transformed the landscape of American independent film production and distribution.

تم التعرف على فيسينتي كإحدى الشخصيات الرائدة في صناعة الترفيه العالمية، حيث تم تسميتها ضمن قائمة Variety’s Women That Have Made an Impact in Global Entertainment وGotham 60: Most Influential New Yorkers in Entertainment and Media وتم إدراجها عدة مرات في تقرير Variety’s Women’s Impact. حصلت على جائزة Made in New York Award، التي تكافئ أولئك الذين قدموا إسهامات كبيرة في نمو صناعة الإعلام والترفيه في نيويورك. كما قامت بتدريس Business of Film في كلية الأعمال بجامعة NYU Stern. قبل أن تركز اهتمامها على السينما، عملت فيسينتي كمسؤولة إعلامية في البرلمان الأوروبي مع رئيسة الوزراء السابقة وماري دي لورديس بينتاسيلغو وكمقدمة/منتجة أخبار إذاعية للأمم المتحد

بالإضافة إلى دورها كرئيسة تنفيذية لشركة VinFast العالمية، تُعد لي ثوي نائبة رئيس مجلس الإدارة في Vingroup، وهي مسؤولة عن العلاقات الدولية والمالية المؤسسية والاستثمارات، حيث تقود خطة التوسع العالمية لشركة Vingroup مع VinFast في صدارة هذه الجهود الطموحة.

انضمت ثوي لي إلى Vingroup في عام 2008، حيث شغلت عدة مناصب، بما في ذلك نائبة رئيس مجلس الإدارة من 2011 إلى 2014، ورئيسة تنفيذية لشركة Vingroup من 2012 إلى 2014. خلال هذه الفترة، نجحت Vingroup في جمع أكثر من مليار دولار أمريكي من المستثمرين الدوليين وتم التعرف عليها بالعديد من الجوائز المتعلقة بالمعاملات المالية المرتبطة بها.

عادت ثوي لي إلى Vingroup في 2017 كنائبة رئيس مجلس الإدارة للإشراف على تطوير VinFast، أول شركة سيارات محلية في فيتنام، وقادت الإطلاق الناجح لأول سيارات VinFast وشاحنات السكوتر الكهربائية في غضون 21 شهرًا.

تحت قيادتها، طورت VinFast محفظتها من السيارات الكهربائية، بدءًا من السكوترات الكهربائية وصولاً إلى الحافلات والسيارات الكهربائية. أنشأت الشركة مكاتب في أمريكا الشمالية وأوروبا وتخطط لتقديم سياراتها الكهربائية لهذه الأسواق في أواخر عام 2022. في الآونة الأخيرة، وقعت VinFast مذكرة تفاهم مع ولاية كارولاينا الشمالية لإنشاء مجمع لتصنيع السيارات الكهربائية والبطاريات.

قبل انضمامها إلى Vingroup، كانت ثوي لي تعمل مع Lehman Brothers، ولديها ربع قرن من الخبرة في خدمات المالية، والصناعات العقارية، وإنشاء الأعمال الجديدة في مختلف القطاعات على مستوى العالم.

جوش تيتريك هو الرئيس التنفيذي والشريك المؤسس لشركة Eat Just, Inc.، وهي شركة تكنولوجيا غذائية تهدف إلى بناء نظام غذائي أكثر صحة وأمانًا واستدامة في حياتنا. تعتمد الشركة على خبرتها في تحويل البروتينات النباتية إلى منتجات غذائية، وكذلك في تربية خلايا الحيوانات، مدعومة بفريق عالمي من العلماء والطهاة الذين يتمتعون بخلفيات متعددة في أكثر من عشرة مجالات بحثية. أنشأت Eat Just واحدة من أسرع العلامات التجارية للأطعمة المصنوعة من البيض النباتي في أمريكا، وأنتجت أول لحوم في السوق مصنوعة من خلايا الحيوانات بدلاً من الماشية المذبوحة.

قبل تأسيس Eat Just، قاد تيتريك مبادرة تجارية تابعة للأمم المتحدة في كينيا وعمل مع الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون والرئيسة الليبيرية السابقة إلين جونسون سيرليف.

كـ زميل فولبرايت، قام تيتريك بتدريس الأطفال في نيجيريا وجنوب أفريقيا، وهو خريج جامعة كورنيل وكلية الحقوق بجامعة ميشيغان.

تم تكريم تيتريك كأحد أكثر الأشخاص إبداعًا في الأعمال من قبل Fast Company، وضمن أفضل 35 تحت 35 من Inc.، وضمن أفضل 40 تحت 40 من Fortune. كما تم تكريم Eat Just كأحد أكثر الشركات ابتكارًا من قبل Fast Company، وضمن أفضل 100 شركة بارعة من Entrepreneur، وضمن Disruptor 50 من CNBC، كما تم تسميتها رواد التكنولوجيا من المنتدى الاقتصادي العالمي.

انضم تشارلز ف. ستيوارت إلى Sotheby’s كرئيس تنفيذي في أكتوبر 2019، بعد الاستحواذ من قبل السيد باتريك دراهي. تحت قيادته، تركز الشركة على تحقيق مهمتها في توسيع الوصول وملكية الأعمال الفنية والأشياء الفاخرة من خلال تشغيل السوق الأكثر موثوقية في العالم. مبادئ ستيوارت التشغيلية توازن بين التراث الاستثنائي لشركة Sotheby’s الممتد 277 عامًا، وبين احتضان الابتكار والتكنولوجيا لدفع مستقبل الشركة

قبل انضمامه إلى Sotheby’s، شغل ستيوارت منصب الرئيس المشارك والمدير المالي لشركة Altice USA، حيث ساعد في تأسيسها كواحدة من الشركات الرائدة في مجال التكنولوجيا والاتصالات والترفيه في الولايات المتحدة. في عام 2017، ساعد في قيادة طرح الشركة العام الأولي الناجح بقيمة 2.1 مليار دولار في بورصة نيويورك، وهو أكبر طرح أولي لشركة اتصالات في 15 عامًا. كما قاد ستيوارت توسع أعمال Altice USA في مجال الإعلانات والأخبار، بما في ذلك تطوير منصتها الوطنية للإعلانات، وشراء Cheddar، وتوسيع i24 News، والاستثمار المستمر في شبكة الأخبار المحلية News 12 Networks.

انضم ستيوارت إلى Altice USA بعد تجربته الممتدة على مدار عقدين في مجال البنوك والمالية في الولايات المتحدة وأمريكا اللاتينية وأوروبا. خلال سنواته السبع في لندن، شغل منصب الرئيس التنفيذي لشركة Itaú BBA International plc، الذراع الدولي للبنك البرازيلي Itaú Unibanco، أكبر بنك في أمريكا اللاتينية. في هذا الدور، أشرف على أنشطة Itaú Unibanco في مجال الخدمات المصرفية للأعمال والخدمات المصرفية الخاصة عبر أوروبا والشرق الأوسط وآسيا والولايات المتحدة. قبل ذلك، أمضى ستيوارت 19 عامًا في مجال الاستثمار المصرفي في مورغان ستانلي في العديد من الأدوار القيادية، بما في ذلك نائب رئيس الاستثمار المصرفي لمنطقة EMEA ورئيس الاستثمار المصرفي لأمريكا اللاتينية وعضو لجنة الإدارة العالمية للاستثمار المصرفي.

ستيوارت هو خريج جامعة ييل، ويعيش في مدينة نيويورك مع زوجته وأطفاله الثلاثة. وهو عضو في مجالس إدارة Coalition for College وPartnership for New York City، ويشغل منصب أمين صندوق Prep for Prep.

حسابه على إنستغرام هو: @charlesfstewart.

بيتر سميث هو الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة Blockchain.com، التي تعد واحدة من أكبر وأشهر منصات العملات الرقمية في العالم، حيث تقدم خدماتها لعشرات الملايين من المستهلكين وآلاف المؤسسات منذ عام 2011. بدأ بيتر رحلته من كونه مبتكرًا في مجال البيتكوين إلى مطور ثم إلى الرئيس التنفيذي لشركة متعددة الجنسيات، حيث عمل بلا كلل لتعجيل تبني العملات الرقمية وبناء نظام مالي للإنترنت.

بعد أن أسهم في تأسيس الشركة وتقديم الاستشارات لها في أيامها الأولى، تولى بيتر منصب الرئيس التنفيذي في عام 2014 ونجح في جمع 40 مليون دولار، وهو أكبر جولة تمويل رأسمالي لأي شركة متعلقة بالعملات الرقمية في ذلك الوقت. كان بيتر يؤمن بأن المحافظ الرقمية ستكون بمثابة بوابات للعملات الرقمية، تمامًا كما كانت متصفحات الويب بالنسبة للإنترنت، مما جذب مستثمرين تقنيين من أمثال GV ورواد أعمال مثل ريتشارد برانسون للاستثمار في الصناعة في مراحلها المبكرة.

تحت قيادة بيتر، تطورت Blockchain.com لتصبح شريكًا رئيسيًا في مجال العملات الرقمية سواء في القطاعين التجزئة أو المؤسسات. تشمل عمليات الشركة في التجزئة بورصة عالمية تضم أكثر من 100 مليون دولار من حجم التداول اليومي، بالإضافة إلى وساطة قوية تمتلك أكثر من 85 مليون محفظة عملات رقمية عبر 200 دولة. في عام 2019، قاد بيتر تطوير ذراع للأسواق المؤسسية التي أصبحت منذ ذلك الحين شريكًا لآلاف العملاء في تداول أكثر من 15 مليار دولار، وتقديم قروض وهيكل ديون بقيمة تزيد عن 8 مليارات دولار، وإنشاء حلول مخصصة للتداول النشط والإقراض والتعدين وDeFi (التمويل اللامركزي).

بدأت الشركة في مكان صغير في مدينة يورك، إنجلترا، لكنها الآن نمت لتصبح فريقًا مختلطًا يتوزع بين المكاتب والعمل عن بُعد عبر أكثر من 23 دولة في ست قارات. يضم فريق الإدارة في الشركة قادة عالميين سابقين من شركات مثل Citadel، وDeutsche Bank، وGoldman Sachs، وCoinbase، وUber، وRipple، مع مجلس إدارة يمتلك مواهب وخبرات لا مثيل لها في مجال العملات الرقمية. ورغم التقلبات الشديدة في السوق، ظل بيتر سميث يدًا ثابتة ومدافعًا عن التحول الرقمي.

نشأ بيتر في بيئة متواضعة في أمريكا الريفية، ولكن من خلال دراسته وعمله في الولايات المتحدة وأوروبا ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وشرق إفريقيا وآسيا، طور رؤية عالمية. وكونه رائد تقني في المنتدى الاقتصادي العالمي، يتم الاستشهاد به بانتظام كسلطة في مجال العملات الرقمية وتأثيرها المحتمل في العالم.

يتمتع بيتر بشغف تجاه قدرة العملات الرقمية على توفير الوصول إلى الحرية المالية. ومن خلال رؤية بعيدة المدى، يعتقد أن العملات الرقمية تمثل تحولًا كبيرًا في كيفية استخدام العالم للمال على مدى عقود. باعتباره مطورًا في جوهره، يظل تركيزه منصبًا على توفير منتجات مفيدة حقيقية يحتاجها الناس، وليس مجرد أدوات تداول يرغب بها الناس. رؤيته هي بناء منصة العملات الرقمية الأكبر، بالإضافة إلى أكبر شركة خدمات مالية في العالم.

يعد يات سيو، رائد أعمال ومستثمر في مجال التكنولوجيا ومقيم في هونغ كونغ، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة Animoca Brands، وهي شركة رائدة عالميًا في مجال البلوكتشين والألعاب، وتهدف إلى تقديم حقوق الملكية الرقمية للاعبين ومستخدمي الإنترنت حول العالم، وبالتالي خلق فئة أصول جديدة، واقتصادات اللعب والكسب، وإطار رقمي أكثر عدالة يساهم في بناء الميتافيرس المفتوح.

بدأ يات سيو مسيرته في شركة أتاري في ألمانيا عام 1990. في عام 1995، انتقل إلى هونغ كونغ لتأسيس Hong Kong Cybercity/Freenation، أول مزود صفحات ويب وبريد إلكتروني مجاني في آسيا. في عام 1998، أسس Outblaze، التي كانت رائدة في تقديم خدمات الإنترنت متعددة اللغات تحت اسم العلامة البيضاء. في عام 2009، باع وحدة الرسائل في Outblaze إلى شركة IBM، وتحولت Outblaze لتصبح حاضنة للمشاريع والشركات التي تطور خدمات ومنتجات الترفيه الرقمي. تم تأسيس Animoca Brands في عام 2014 كإحدى هذه الشركات المحاضنة.

في عام 2017، أسس Dalton Learning Lab، وهو مختبر رقمي بعد المدرسة لتعليم المهارات التي لا تركز عليها معظم الأنظمة التعليمية، بما في ذلك التفكير المختلف والتفكير التصميمي. وهو أيضًا مؤسس ThinkBlaze، الذراع البحثية لشركة Outblaze، التي تحقق في القضايا الاجتماعية ذات المعنى في التكنولوجيا.

منذ عام 2018، كان يات سيو من أوائل المدافعين عن استخدام البلوكشين والرموز غير القابلة للاستبدال (NFTs) في صناعة الألعاب، مما يتيح للاعبين الاستمتاع بالملكية الحقيقية لأصولهم داخل الألعاب وبياناتهم، وبالتالي حقوق الملكية. بفضل رؤيته الواضحة لإمكانات التطبيقات اللامركزية والأصول، قام يات سيو بتوجيه Animoca Brands لتصبح في موقع القيادة في مجالات البلوكشين، الألعاب، الـ NFTs، والميتافيرس المفتوح. وتُقدر قيمة Animoca Brands حاليًا بحوالي 5.8 مليار دولار أمريكي، وتدير الشركة مجموعة من الشركات والمنتجات التي تركز على الـ NFTs، واستثمرت في أكثر من 380 شركة متعلقة بالبلوكشين لبناء واحدة من أكبر محافظ البلوكشين في العالم.

حصل يات سيو على العديد من الجوائز والتكريمات، بما في ذلك قائد الغد العالمي من المنتدى الاقتصادي العالمي، ورائد الأعمال الشاب لهذا العام في جوائز DHL/SCMP، وتم التعرف عليه كأحد أفضل 100 شخص بارز في مجال البلوكشين من Cointelegraph

ويُعد يات سيو أيضًا موسيقيًا مدربًا بشكل كلاسيكي، وهو عضو في مجلس استشاري لـ BAFTA (أكاديمية الفنون السينمائية والتلفزيونية البريطانية) ومدير في أوركسترا الشباب الآسيوي.

تشاتري سيتودونغ هو المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة ONE، أكبر منصة رياضية في آسيا تبث عالميًا إلى 179 دولة.

وفقًا لشركة نيلسن، تحتل ONE المرتبة بين أكبر 5 منصات رياضية في العالم من حيث عدد المشاهدين والمشاركة، إلى جانب دوري NBA، والفورمولا 1، ودوري أبطال أوروبا، والدوري الإنجليزي الممتاز، وغيرهم. من خلال علاماتها الرياضية البارزة (ONE Championship و ONE Esports) ومجتمعها المتحمس من جيل الألفية، تحتفل ONE بأعظم الظواهر الثقافية في آسيا، مثل فنون الدفاع عن النفس والألعاب الإلكترونية، والقيم الآسيوية العميقة مثل النزاهة والتواضع والشرف والاحترام والشجاعة والانضباط والرحمة. تسعى ONE إلى إطلاق الأبطال الحقيقيين، وسرد القصص، والاحتفال بالقيم، وإشعال الأحلام، وإلهام الأمم، وتغيير العالم.

سيتودونغ هو رائد أعمال ناجح وفنان قتالي طوال الحياة من تايلاند. كما أنه نجم برنامج “The Apprentice” المرموق على شبكة نتفليكس. لقد ألهمت قصته الشخصية من الفقر إلى الثراء ملايين الأشخاص حول العالم من خلال وسائل الإعلام الكبرى مثل BBC و CNN و Bloomberg و CNBC وغيرها. تم تسميته ملك فنون القتال في آسيا من قبل صحيفة Financial Times، وأقوى شخصية رياضية في آسيا من قبل FOX Sports. كما صنفته Business Insider كأحد أفضل 100 قائد أعمال في آسيا.

تم إدراجه في قاعة مشاهير الحزام الأسود، ولديه أكثر من 35 عامًا من الخبرة في فنون القتال. وهو مدرب معتمد في موياي تاي تحت إشراف الأسطورة كرو يودتونغ سينانان، ويحمل أيضًا الحزام البني في الجيو جيتسو البرازيلية تحت إشراف المدرب رينزو جراسي.

يحمل تشاتري سيتودونغ ماجستير في إدارة الأعمال من كلية هارفارد للأعمال، وبكالوريوس من جامعة توفتس.

انضم روهيت سيباهيملاني إلى شركة تيمaseك في عام 2008 كقائد لقسم الاتصالات والإعلام والتكنولوجيا. وفي عام 2012، تم تعيينه ككبير المسؤولين التنفيذيين للاستثمار المشارك، ومنذ ذلك الحين شغل عدة أدوار في مختلف أقسام المنظمة قبل أن يتم تعيينه في منصبه الحالي.

قبل انضمامه إلى تيمaseك، قضى روهيت 11 عامًا مع مورغان ستانلي حيث شغل مناصب رفيعة في مكاتبه في مومباي وهونغ كونغ، قبل تعيينه كمدير عام ورئيس قسم خدمات الاستثمار في جنوب شرق آسيا في سنغافورة.

بدأ روهيت مسيرته المهنية مع بنك سيتي بنك في الهند وشركة مكنزي آند كو في الهند أيضًا.

المهام والمسؤوليات
يشغل  جاهيا سيتيتامدجا منصب الرئيس المدير العام لبنك سنترال آسيا (BCA)، حيث يتحمل المسؤولية العامة عن التنسيق الكامل بالإضافة إلى الإشراف المباشر على قسم التدقيق الداخلي ومكتب مكافحة الاحتيال.

المسيرة المهنية
قبل أن يصبح الرئيس المدير العام لبنك BCA، شغل جاهيا سيتيتامدجا منصب نائب الرئيس المدير العام للبنك (2005-2011) ، حيث كان مسؤولًا في النهاية عن أعمال البنوك الفرعية، قسم الخزينة، قسم الخدمات المصرفية الدولية، والمكاتب التمثيلية في الخارج. كما شغل منصب مدير في بنك BCA (1999-2005) واحتفظ بعدد من المناصب الإدارية في البنك منذ عام 1990.

قبل انضمامه إلى بنك BCA، عمل كمدير مالي في إحدى الشركات الرائدة في صناعة السيارات في إندونيسيا، PT Indomobil (1989-1990) ، وتولى العديد من المناصب الإدارية في إحدى أكبر الشركات الصيدلانية في إندونيسيا، PT Kalbe Farma (1980-1989) ، آخرها كمدير مالي. بدأ مسيرته المهنية في عام 1979 كمحاسب في شركة محاسبة (Price Waterhouse).

خلال مسيرته، اكتسب جاهيا سيتيتامدجا خبرة واسعة في العديد من المجالات والمهام، بما في ذلك إدارة التغيير، استراتيجية البنوك، الخزينة، المحاسبة وإدارة المالية، الأعمال المصرفية للشركات، الأعمال المصرفية الدولية، إدارة المخاطر، والمصرفية الرقمية.

التعليم، الشهادات، والتدريب في 2022
حصل على درجة البكالوريوس في المحاسبة من جامعة إندونيسيا (1982).

قائمة بالتدريبات المهنية، الندوات والمؤتمرات التي حضرها في عام 2022 موجودة في الصفحة 378 من هذا التقرير السنوي.

لا يوجد للسيد جاهيا سيتيتامدجا  أي علاقة ملكية أو مالية ببنك BCA ولا يملك أسهم أو علاقة عائلية مع أعضاء مجلس المفوضين، أو أعضاء مجلس الإدارة الآخرين، أو المساهمين الرئيسيين في البنك

المناصب المتزامنة
لا يشغل أي منصب متزامن كعضو في مجلس المفوضين، مجلس الإدارة، أو كمسؤول تنفيذي في بنوك، شركات، أو مؤسسات أخرى.

ستيفن أ. شوارتزمان هو رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي والشريك المؤسس لشركة بلاكستون، إحدى الشركات الرائدة في مجال الاستثمارات في العالم، حيث تبلغ أصولها تحت الإدارة 991 مليار دولار أمريكي (حتى 31 مارس 2023). كان السيد شوارتزمان مشاركًا في جميع مراحل تطوير بلاكستون منذ تأسيسها في عام 1985. وقد أنشأت الشركة أعمال استثمارية رائدة عبر فئات الأصول المختلفة، بما في ذلك الأسهم الخاصة، حيث تعتبر رائدة عالميًا في مجال الاستحواذ التقليدي على الشركات، وأسهم النمو، والحالات الخاصة، والاستثمار الثانوي؛ والعقارات، حيث تعد حاليًا أكبر مالك للعقارات التجارية في العالم؛ وحلول صناديق التحوط، حيث تعتبر أكبر مستثمر في صناديق التحوط التقديرية في العالم؛ والائتمان، حيث تعد رائدة عالميًا ومزودًا رئيسيًا للائتمان للشركات الصغيرة ومتوسطة الحجم. كما تمتلك بلاكستون أعمالًا كبيرة مخصصة للاستثمار في البنية التحتية وعلوم الحياة، بالإضافة إلى تقديم خبراتها ومنتجاتها في إدارة الاستثمارات لشركات التأمين.

يعد السيد شوارتزمان فاعلًا نشطًا في مجال العمل الخيري، وله تاريخ طويل في دعم التعليم والثقافة والفنون، من بين أمور أخرى. في عام 2020، وقع على تعهد العطاء، ملتزمًا بتخصيص غالبية ثروته لأسباب خيرية. في كل من العمل التجاري والخيري، كرس السيد شوارتزمان نفسه للتعامل مع المشكلات الكبيرة من خلال حلول تحويلية. في يونيو 2019، تبرع بمبلغ 150 مليون جنيه إسترليني لجامعة أكسفورد للمساعدة في إعادة تعريف دراسة العلوم الإنسانية للقرن الحادي والعشرين. هديته – وهي أكبر تبرع فردي لأكسفورد منذ عصر النهضة – ستؤدي إلى إنشاء مركز جديد للعلوم الإنسانية يوحد جميع كليات العلوم الإنسانية تحت سقف واحد للمرة الأولى في تاريخ أكسفورد، وسيشمل أماكن جديدة للفنون الأدائية والمعارض بالإضافة إلى معهد جديد للأخلاقيات في الذكاء الاصطناعي. في أكتوبر 2018، أعلن عن تبرع أساسي بقيمة 350 مليون دولار لتأسيس كلية MIT Schwarzman للحوسبة، وهو مركز متعدد التخصصات سيعيد توجيه معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) لمعالجة الفرص والتحديات التي يطرحها ظهور الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك الاعتبارات الأخلاقية والسياسية الحاسمة لضمان استخدام التقنيات من أجل الصالح العام. في عام 2015، تبرع السيد شوارتزمان بمبلغ 150 مليون دولار لجامعة ييل لإنشاء مركز شوارتزمان، وهو مركز جامعي فريد من نوعه في مبنى “كومنز” التاريخي بجامعة ييل، كما قدم هدية تأسيسية بقيمة 40 مليون دولار لصندوق المنح الدراسية لمدارس الأحياء الداخلية، الذي يقدم مساعدات دراسية للأطفال المحرومين الذين يدرسون في المدارس الكاثوليكية في أبرشية نيويورك. في عام 2013، أسس برنامج المنح الدراسية الدولية “منح شوارتزمان” في جامعة تسينغhua في بكين لتعليم القادة المستقبليين حول الصين. بتكلفة تزيد عن 575 مليون دولار، يعد هذا البرنامج أكبر جهد خيري في تاريخ الصين، وهو يأتي في معظمه من المتبرعين الدوليين. السيد شوارتزمان هو الرئيس المشارك لمجلس أمناء منح شوارتزمان. في عام 2007، تبرع السيد شوارتزمان بمبلغ 100 مليون دولار للمكتبة العامة في نيويورك التي يشغل فيها منصب عضو في مجلس إدارتها.

في عام 2019، نشر شوارتزمان أول كتاب له بعنوان “ما يتطلب الأمر: دروس في السعي وراء التميز”، وهو من أكثر الكتب مبيعًا في نيويورك تايمز، ويستمد من تجاربه في الأعمال التجارية والعمل الخيري والخدمة العامة.

السيد شوارتزمان عضو في مجلس العلاقات الخارجية، ومجلس الأعمال، والمائدة المستديرة للأعمال، والمجلس الدولي للأعمال في المنتدى الاقتصادي العالمي. كان يشغل سابقًا منصب الرئيس المشارك لشراكة نيويورك سيتي ويعمل في مجالس إدارة “آسيا سوسايتي” ومستشفى نيويورك-بريسبيترين، وكذلك في المجلس الاستشاري لكلية الاقتصاد والإدارة بجامعة تسينغhua في بكين. كما

أنه عضو في مجلس أمناء مجموعة “فريك” في مدينة نيويورك ورئيس فخري لمجلس إدارة مركز كينيدي للفنون الأدائية. في عام 2007، تم تضمين السيد شوارتزمان في قائمة “أكثر 100 شخصية تأثيرًا” في مجلة “تايم”. في عام 2016، تصدر قائمة مجلة فوربس لأكثر الأشخاص تأثيرًا في مجال المالية، وفي عام 2018 تم تصنيفه ضمن أفضل 50 شخصًا في قائمة فوربس “أقوى الأشخاص في العالم”. منحت جمهورية فرنسا السيد شوارتزمان كلًا من وسام جوقة الشرف ووسام الفنون والآداب بدرجة قائد. يُعد السيد شوارتزمان واحدًا من الأمريكيين القلائل الذين حصلوا على كلا الوسامين تقديرًا لمساهماته الكبيرة في فرنسا. كما حصل أيضًا على وسام النسر الأزتيكي، وهو أعلى وسام مكسيكي للأجانب، وذلك عن عمله نيابة عن الولايات المتحدة في دعم اتفاقية الولايات المتحدة والمكسيك وكندا في عام 2018.

يحمل السيد شوارتزمان درجة بكالوريوس من جامعة ييل وماجستير في إدارة الأعمال من كلية هارفارد للأعمال. وقد عمل كأستاذ مساعد في كلية ييل للإدارة وضمن مجلس مستشاري عميد كلية هارفارد للأعمال.

نورييل روبيني هو الرئيس التنفيذي لشركة Roubini Macro Associates LLC، وهي شركة استشارية ماكرو اقتصادية عالمية مقرها نيويورك. وهو أيضًا كبير الاقتصاديين في شركة Atlas Capital Team LP، وكذلك المؤسس المشارك لشركة Rosa & Roubini Associates. في خطاب ألقاه عام 2006 أمام صندوق النقد الدولي، حذر روبيني من الركود الوشيك بسبب فقاعات سوق الائتمان والإسكان. أصبحت توقعاته حول هذه الموازنات المقلوبة واقعًا في عام 2008، حيث انفجرت الفقاعة وترددت أصداؤها في جميع أنحاء العالم، مما أدى إلى أزمة مالية عالمية استمرت حتى العقد التالي.

د. روبيني لديه خبرة واسعة في السياسات إلى جانب مؤهلات أكاديمية واسعة. هو أستاذ شرفي (من 2021 حتى الآن)، وأستاذ الاقتصاد (1995-2021) في كلية ستيرن لإدارة الأعمال، جامعة نيويورك. وكان المؤسس المشارك ورئيس شركة Roubini Global Economics من 2005 إلى 2016 – وهي شركة تم تصنيف موقعها الإلكتروني كأحد أفضل الموارد الاقتصادية من قبل BusinessWeek وForbes وWall Street Journal وThe Economist. من 1998 إلى 2000، شغل منصب كبير الاقتصاديين للشؤون الدولية في مجلس المستشارين الاقتصاديين بالبيت الأبيض، ثم مستشارًا كبيرًا للوكيل في وزارة الخزانة الأمريكية للشؤون الدولية، حيث ساعد في حل الأزمات المالية الآسيوية والعالمية، من بين قضايا أخرى. وقد استفادت من خبرته في الاستشارات العديد من المؤسسات العامة والخاصة البارزة مثل صندوق النقد الدولي والبنك الدولي.

لقد نشر العديد من الأوراق النظرية والتجريبية والسياسات المتعلقة بقضايا الاقتصاد الكلي الدولية، وشارك في تأليف كتب مثل “الدورات السياسية: النظرية والأدلة” (MIT Press، 1997) ، و “هل نلجأ إلى الإنقاذ أم نتحمل العواقب؟ الرد على الأزمات المالية في الأسواق الناشئة” (معهد الاقتصاد الدولي، 2004) ، و “اقتصاد الأزمات: دورة مكثفة في مستقبل المالية” (Penguin Press، 2010). تُستشهد وجهات نظر د. روبيني بشأن القضايا الاقتصادية العالمية على نطاق واسع في وسائل الإعلام، وهو معلق متكرر في برامج الأخبار الاقتصادية المختلفة. لقد كان موضوعًا لملفات تعريف مطولة في مجلة نيويورك تايمز، و”الفاينانشيال تايمز”، وغيرها من المنشورات البارزة في شؤون السياسة العامة. وهو يكتب شهريًا كعمود في “مشروع سنديكيت”. كما يستضيف موقع www.NourielToday.com حيث يمكن العثور على رؤاه، ويشارك أيضًا في إدارة الموقع www.theboombust.com، وهو خدمة بحثية لمؤشرات اقتصادية.

حصل د. روبيني على درجة البكالوريوس من جامعة بوكوني في ميلانو، إيطاليا، ودكتوراه في الاقتصاد من جامعة هارفارد. قبل انضمامه إلى كلية ستيرن، كان عضوًا في هيئة التدريس في قسم الاقتصاد بجامعة ييل.

بايجو رافيندارن هو مؤسس والرئيس التنفيذي لشركة BYJU’S، الشركة الرائدة عالميًا في مجال التكنولوجيا التعليمية وأكبر شركة ناشئة في الهند من حيث القيمة، والتي شارك في تأسيسها مع ديفايا جولكناث في عام 2011. تحول Byju من معلم إلى رائد أعمال، ورؤيته هي تقديم تعليم عالي الجودة، قابل للوصول، وشخصي لملايين الطلاب في جميع أنحاء العالم. وكأول رائد أعمال من الجيل الأول الذي نشأ من القاعدة، يعد بايجو أيضًا أحد أكبر فاعلي الخير في الهند في مجال التعليم.

وُلد بايجو لأبوين معلمين في أزهيكود، وهي قرية في كيرالا، على الساحل الغربي للهند. درس في مدرسة حكومية تدرس باللغة المالايالامية حيث كانت والدته تعلم الفيزياء ووالده يعلم الرياضيات. كان طفلاً استثنائيًا، حيث طور طرقًا مختلفة للتعلم بمفرده لفهم المفاهيم الأكاديمية بشكل أفضل وأسرع. كان غالبًا ما يفوت دروسه المدرسية بسبب الرياضة، ولكنه يعوض ذلك بتعلم العلوم والرياضيات بمفرده. وكان لهذا الدور الكبير في وقت لاحق عند تصميمه لبرامج تعلم شخصية وقابلة للتكيف لتطبيقه التعليمي الذي يحمل اسمه.

كان بايجو يعمل مهندسًا في شركة شحن متعددة الجنسيات في سنغافورة عندما بدأ تعليم أصدقائه بعض المفاهيم الرياضية أثناء عطلة في الهند. بدأت علاقته بالتعليم عندما ساعد بعض أصدقائه في كتابة بعض أصعب الامتحانات التنافسية في البلاد، بما في ذلك اختبار القبول المشترك (CAT). نمت الفصول الدراسية بشكل كبير بناءً على الدعاية الشفوية الممتازة حول أسلوبه الفريد في التدريس، فبدأ شركة تعليمية – BYJU’S Classes – لزيادة نطاق تأثيره. كانت أكبر جلسة دراسية أدارها بايجو هي ل 25,000 طالب في وقت واحد في ملعب داخلي في دلهي في عام 2011. وفي نفس العام بدأ في التحول من التنسيق غير المتصل بالفيديو لتوسيع نطاقه بسرعة في جميع أنحاء الهند.

في عام 2011، تم تأسيس الشركة كـ “Think and Learn Pvt Ltd.”، وركزت على الطلاب في مرحلة K-12. يعكس اسم الشركة، التي أصبحت فيما بعد الشركة الأم لعلامة BYJU’S التجارية، قناعته بأن التعلم يجب أن يكون دائمًا ممتعًا وألا يكون قائمًا على التلقين. أطلقت الشركة تطبيق BYJU’S – تطبيق التعلم – في عام 2015 مع تزاوج الاتجاهات التقنية مثل التنقل والفيديو والحوسبة السحابية في الخلفية. مع “فيديوهات تشبه الأفلام” و”تفاعلات تشبه الألعاب”، يستخدم التطبيق الوسائط والتكنولوجيا كعوامل تمكين للتعلم المستمر والشخصي. بلغ عدد الطلاب على مختلف تطبيقات الشركة ومنصاتها وبرامجها حتى الآن 150 مليون طالب.

للنمو في جميع أنحاء العالم، جمع   بايجو رافيندارن حتى الآن ما يقرب من 6 مليارات دولار من رأس المال من أكثر من 70 مستثمرًا عالميًا بما في ذلك Chan-Zuckerberg Initiative التي أسسها مارك زوكربيرغ، وNaspers Ltd.، وTiger Global Management، وSequoia Capital India. لدى Byju حصة كبيرة في BYJU’S. استثمر 400 مليون دولار في BYJU’S في مارس 2022 في سعة شخصية لزيادة حصته في الشركة ووضع “مزيد من الجلد في اللعبة”. وتقدر قيمة BYJU’S حاليًا بـ 22 مليار دولار.

لقد قاد  بايجو رافيندارن بعضًا من أكبر عمليات الاستحواذ في مجالات التعليم والتكنولوجيا في الهند. استحوذت شركة BYJU’S الأم Think and Learn على أكبر شركة تحضير للاختبارات في الهند، Aakash Educational Services في أبريل 2021، والشركة السنغافورية المختصة بتعليم المهارات Great Learning في يوليو 2021، وتطبيق التعلم الرياضي النمساوي GeoGebra في ديسمبر 2021. وقاد دخول BYJU’S إلى أمريكا الشمالية من خلال العديد من الاستحواذات الاستراتيجية، بما في ذلك استحواذات على Osmo وEpic وTynker. تحت قيادته، وسعت BYJU’S أيضًا محفظتها من المنتجات لتشمل التعلم الفردي للأطفال في المدارس في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك الولايات المتحدة والمملكة المتحدة والبرازيل وإندونيسيا والمكسيك وأستراليا.

أطلق ديفايا وبايجو مبادرة اجتماعية غير ربحية في عام 2020 تحت مظلة “BYJU’S Education for All” (EFA). تعمل EFA التابعة لـ BYJU’S على حل نقص الأجهزة والوصول إلى الإنترنت والمحتوى التعليمي الجيد في المجتمعات المحرومة في الهند. كان الهدف الأولي هو الوصول إلى 5 ملايين طالب بحلول عام 2025، لكن هذا الهدف تم تحقيقه قبل ثلاث سنوات. دفعت الاستجابة القوية الآن الهدف إلى 10 ملايين طالب بحلول عام 2025. في نوفمبر 2022، كشفت BYJU’S عن ليونيل ميسي كأيقونة عالمية للعلامة التجارية BYJU’S Education for All.

لقد حصل  بايجو رافيندارن على العديد من الجوائز لتغيير مشهد التعليم حول العالم من خلال استخدام التكنولوجيا. وهو حاصل على جائزة Forbes India Entrepreneur of the Year 2021، وErnst and Young Entrepreneur of the Year 2018 (لشركة ناشئة) و2020 (بشكل عام)، وIMPACT Person of the Year 2019، وFortune 40 under 40، وManorama Newsmaker of the Year 2020.

بايجو متزوج من ديفايا جولكناث ولديهم ابنان هما Nish وNivin. ويعترف دائمًا بدور والديه في دعمه خلال رحلته كمعلم ورائد أعمال. يعتبر والده قدوته لأنه منحه حرية كاملة لمتابعة شغفه المزدوج بالرياضة والرياضيات.

بايجو هو رياضي شغوف. يلعب الكريكيت والتنس وتنس الطاولة وكرة القدم بمستوى خبير. تعلم معظم مهاراته في الحياة والأعمال من خلال الرياضة. كان شغفه بكل من الأعمال والرياضة هو ما جعل شركته BYJU’S ترعى فرق الكريكيت الوطنية للرجال والنساء في الهند. في مارس 2022، تم إعلان BYJU’S كراعي رسمي لبطولة كأس العالم في قطر 2022

تم تعيين ي.ب. توان محمد رفيزي بن رملي وزيرًا للاقتصاد اعتبارًا من 3 ديسمبر 2022، حيث يشرف على التخطيط الاجتماعي والاقتصادي على المدى المتوسط والطويل في البلاد.

وُلد ي.ب. توان رفيزي راملي في عام 1977، ويحمل درجة بكالوريوس من الدرجة الأولى في الهندسة الكهربائية والإلكترونية من جامعة ليدز في المملكة المتحدة. وهو محاسب قانوني، ولديه خبرة في شركة Jeffreys Henry Chartered Accountants في لندن، كما أنه عضو في جمعية المحاسبين القانونيين في إنجلترا وويلز (ICAEW) ومعهد المحاسبين الماليين في ماليزيا (MIA).

بدأت مسيرته المهنية عندما تم تعيينه أصغر مدير في شركة بتروناس. ومؤخراً، أسس منظمة INVOKE، وهي منظمة غير ربحية مكرسة لبناء الخبرات التكنولوجية في مجالات التغيير السياسي والاقتصادي والاجتماعي.

وهو حالياً نائب رئيس حزب العدالة الشعبية (PKR) وعضو في البرلمان عن دائرة باندان.

ستيف باجيليوكا هو مستشار أول لدى Bain Capital Private Equity

منذ انضمامه إلى الشركة في عام 1989، لعب السيد باجيليوكا دورًا رياديًا في مجموعة واسعة من الشركات البارزة في مجالات التكنولوجيا والإعلام والاتصالات والخدمات المالية التي استثمرت فيها Bain Capital Private Equity.

قبل انضمامه إلى Bain Capital، كان السيد باجيليوكا في شركة Bain & Company حيث قدم استشارات للعديد من شركات فورتشن 500 حول استراتيجيات الأعمال ومبادرات النمو.

السيد باجيليوكا هو الشريك الإداري العام والشريك المالك لفريق بوسطن سيلتيكس. كما أنه نشط في عدد من الأنشطة الخيرية والمجتمعية. يشغل السيد باجيليوكا منصب رئيس مؤسسة بوسطن سيلتيكس شامروك، ورئيس جمعية ماساتشوستس لمنع قسوة الأطفال (MSPCC)، وعضو في مجلس إدارة مؤسسة Bain Capital للأطفال. وهو أيضًا عضو في مجلس مستشاري العميد في كلية هارفارد للأعمال، وعضو في مجلس أمناء جامعة ديوك.

حصل السيد باجيليوكا على درجة البكالوريوس من جامعة ديوك ودرجة الماجستير في إدارة الأعمال من كلية هارفارد للأعمال.

بوب موريتز هو رئيس مجلس الإدارة العالمي لشركة PwC، التي تمتد عبر 156 دولة ويعمل بها أكثر من 295,000 شخص. PwC هي شبكة خدمات مهنية تقدم خدمات التدقيق والضرائب والاستشارات والصفقات حول العالم، بهدف بناء الثقة وتحقيق نتائج مستدامة لأهم القضايا العالمية. في دوره، يقود بوب فرق القيادة في الشبكة الدولية، ويعزز التنوع والشمول، ويضع الاستراتيجية، ويعزز العلامة التجارية لـ PwC من خلال تقديم خدمات عالية الجودة لأصحاب المصلحة. بوب هو أيضًا ممثل PwC في GPPC وغيرها من المنظمات المعنية بالمهن.

لقد كان بوب مع PwC طوال مسيرته المهنية، حيث انضم إليها في عام 1985 وأصبح شريكًا في عام 1995. لديه خلفية في التدقيق والضمان، مع التركيز بشكل رئيسي على خدمات المالية، والمصارف، والعملاء في أسواق رأس المال. خلال مسيرته المهنية، قضى بوب ثلاث سنوات في PwC اليابان، حيث عمل مع شركات الخدمات المالية الأوروبية والأمريكية التي تعمل في آسيا. قبل توليه الدور العالمي، قاد بوب شركة PwC الأمريكية كرئيس للشركة وكبير الشركاء لمدة سبع سنوات.

بوب هو عضو في المجلس الدولي للأعمال التابع للمنتدى الاقتصادي العالمي، وعضو في مجلس أمناء “The Conference Board”، وعضو في لجنة تشجيع الفيلانثروبيا المؤسسية، ونائب رئيس مجلس الاستشارات لقادة الأعمال الدولية (IBLAC) في شانغهاي، وعضو في مجلس إدارة مؤسسة كلية SUNY-Oswego، جامعته الأم. كما أن PwC هي عضو مؤسس في شبكة HeforShe 10x10x10 Impact Champions التابعة للأمم المتحدة. في السابق، شغل بوب منصب رئيس مجلس إدارة مركز جودة التدقيق، وهي مجموعة غير حزبية وغير ربحية تهدف إلى تعزيز ثقة المستثمرين والموثوقية العامة في أسواق رأس المال.

بوب متزوج ويعيش في ولاية فلوريدا.

كين مويلس هو مؤسس ورئيس مجلس إدارة الرئيس التنفيذي لشركة مويلس وشركاه. يمتلك كين أكثر من 40 عامًا من الخبرة كمصرفي استثماري وتنفيذي، حيث شغل العديد من المناصب القيادية المهمة وكان مسؤولًا عن الابتكار والنمو في الشركات عبر الصناعة.

قبل تأسيس مويلس وشركاه، شغل كين منصب رئيس بنك UBS الاستثماري وكان في السابق رئيسًا عالميًا مشتركًا للخدمات المصرفية الاستثمارية. قبل انضمامه إلى UBS، كان كين رئيسًا للتمويل المؤسسي في شركة دونالدسون، لوفكين وجينريتي. بدأ مسيرته في المصرفية الاستثمارية في شركة دريكسل بيرنهام لامبرت.

يحمل كين درجة بكالوريوس في الاقتصاد وماجستير في إدارة الأعمال من مدرسة وارتون بجامعة بنسلفانيا. وهو عضو في مجلس أمناء جامعة بنسلفانيا، ومجلس المشرفين على مدرسة وارتون، ومجلس مستشاري مركز رونالد ريغان الطبي في جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس. وكان سابقًا رئيسًا ومديرًا في مجلس جمعية توريت الأمريكية.

شغل الوزير ستيفن ت. منوشين منصب مؤسس وشريك إداري في ليبرتي استراتيجيك كابيتال ويرأس لجنة الاستثمار في الشركة. قبل تأسيس ليبرتي، شغل منصب الوزير السابع والسبعين للخزانة من فبراير 2017 حتى يناير 2021.

بصفته وزيرًا، كان السيد منوشين مسؤولًا عن قيادة وزارة الخزانة الأمريكية، التي مهمتها الحفاظ على اقتصاد قوي، وتعزيز النمو الاقتصادي، وخلق فرص العمل من خلال تعزيز الظروف التي تمكن الازدهار في الداخل والخارج. وكان أيضًا مسؤولًا عن تعزيز الأمن الوطني من خلال مكافحة التهديدات الاقتصادية وحماية النظام المالي الأمريكي، بالإضافة إلى إدارة مالية الحكومة الأمريكية. كما كان منوشين يشرف على الأمن السيبراني لقطاع الخدمات المالية وجميع الهيئات التابعة للخزانة بما في ذلك مصلحة الضرائب الأمريكية (IRS).

لعب الوزير منوشين دورًا حاسمًا في تشكيل وتعزيز أجندة الإدارة الاقتصادية، بما في ذلك تمرير وتنفيذ قانون خفض الضرائب والوظائف وقانون كيرز (CARES). كما قاد جهود إصلاح التنظيمات في وزارة الخزانة. وكان منوشين رئيسًا للجنة الاستثمار الأجنبي في الولايات المتحدة (CFIUS) وعضوًا في مجلس الأمن القومي. وكان مسؤولًا عن استخدام الأدوات الاقتصادية لمكافحة تمويل الإرهاب وغيرها من التهديدات للولايات المتحدة وحلفائها.

قبل تأكيد تعيينه، شغل منصب مؤسس ورئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة ديون كابيتال مانجمنت. أسس مجموعة وان ويست بنك LLC وشغل منصب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي حتى بيعها إلى شركة CIT جروب. في وقت سابق من مسيرته، عمل الوزير منوشين في مجموعة جولدمان ساكس، حيث كان شريكًا وعميلًا رئيسيًا في قسم المعلومات. يتمتع الوزير منوشين بخبرة واسعة في الأسواق المالية العالمية والاستثمار.

يشتهر الوزير منوشين بمشاركته في الأنشطة الخيرية، حيث شغل سابقًا عضوية مجالس متاحف مثل متحف الفن المعاصر في لوس أنجلوس (MOCA)، ومتحف ويتني للفن، ومتحف هيرشورن وحديقة التماثيل في واشنطن، ومجلس نظام الصحة في جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس، ومجلس مستشفى نيويورك بريسبيتريان، ومؤسسة شرطة لوس أنجلوس. وُلد وترعرع في مدينة نيويورك.

يحمل الوزير منوشين درجة بكاليروس من جامعة ييل.

مايكل ميباش هو الرئيس التنفيذي لشركة ماستركارد وعضو في مجلس إدارتها.

يقود مايكل الشركة نحو عالم رقمي أكثر، حيث تقوم ماستركارد بدعم الاقتصاد وتمكين الناس من خلال استثمار الابتكار والتطبيق المستمر للتقنيات الحديثة. تساعد الشركة في تقديم تجارب أفضل تشكل مستقبل التجارة المتكاملة، بينما تعزز من خدمات الأمن السيبراني والرؤى المستندة إلى البيانات.

على مدار العقد الماضي، كان مايكل، في البداية بصفته الرئيس التنفيذي للمنتجات ثم الرئيس، حاسمًا في تحديد الاستراتيجية التي حولت عروض الشركة من عمل تجاري يركز على البطاقات الاستهلاكية إلى منصة تدعم الخيارات في كيفية إجراء المدفوعات للأعمال والأفراد والحكومات. وقد ساعدت هذه الاستراتيجية، إلى جانب تركيز الشركة على العملاء، ماستركارد في التطور والتنوع إلى مجالات جديدة مثل المدفوعات في الوقت الفعلي، والمصرفية المفتوحة، والهوية الرقمية، وغيرها من الخدمات ذات القيمة المضافة.

تتمثل نهجه التعاوني في خلق حلول قابلة للتوسع وموثوقة لتبادل المدفوعات والبيانات، ويمكن ملاحظة ذلك من خلال قيادته لعمليات الاستحواذ على شركات مثل Vocalink، Finicity، Ekata، CipherTrace وأعمال الخدمات المؤسسية لشركة Nets، مما يوسع نطاق تدفقات المدفوعات التي تقدمها ماستركارد.

انضم مايكل إلى ماستركارد في عام 2010 لقيادة عمليات الشركة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، حيث ساعد في تشكيل وتعزيز جهود الشركة في مجال الشمول المالي – أولًا في أفريقيا ثم في جميع أنحاء العالم – من خلال حلول موجهة للحكومات ومواطنيها تحقق تأثيرًا اجتماعيًا مستدامًا تجاريًا. في وقت سابق من مسيرته، شغل مايكل مناصب رفيعة في كل من بنك باركليز وسيتي بنك.

يعمل مايكل في اللجنة الاستشارية لوزارة الخزانة الأمريكية المعنية بالعدالة العرقية، التي تركز على تعزيز العدالة العرقية في الاقتصاد ومعالجة التفاوتات الحادة في المجتمعات الملونة، وهو أيضًا عضو في مجلس إدارة المنظمات غير الربحية مثل أكسيون ومعهد الموارد العالمية.

كما أنه عضو في “طاولة الأعمال”، “مجلس الأعمال”، منتدى الرؤساء التنفيذيين الهندي الأمريكي، اللجنة الاستشارية الدولية للهيئة النقدية في سنغافورة، ومجلس الأعمال الدولي للمنتدى الاقتصادي العالمي. كما يشغل عضوية مجلس إدارة دار الأوبرا متروبوليتان ويعمل كعضو في مجلس إدارة “منزل رونالد ماكدونالد نيويورك سيتي”.

مايكل حاصل على درجة ماجستير في إدارة الأعمال من جامعة باسو في ألمانيا.

السيدة إلهام هي مصرفية حاصلة على درجة البكالوريوس مع مرتبة الشرف في إدارة الأعمال من الجامعة الأمريكية في القاهرة، وهي عضو في معهد المصرفيين القانونيين في لندن. انضمت السيدة إلهام إلى بنك الكويت التجاري في عام 2000 كمديرة للبنك الدولي، وتدرجت في المناصب التنفيذية العليا حيث شغلت منصب المدير العام – فرع نيويورك، ثم المدير العام بالإنابة – البنك الدولي، وفي ديسمبر 2010 أصبحت المدير العام – البنك الدولي. تمت ترقيتها إلى نائب الرئيس التنفيذي في أبريل 2012، وتم تعيينها رئيسًا تنفيذيًا للبنك في 20/11/2014. قبل انضمامها إلى بنك الكويت التجاري، عملت السيدة إلهام مع عدد من المؤسسات المالية الكويتية، وتمتلك خبرة طويلة وسجل حافل في المجالات المالية المصرفية لمدة تقارب 30 عامًا.

أظهر جيف كونز شغفًا بالفن منذ سن مبكرة. عندما كان في التاسعة من عمره، وضع والده هنري، المصمم الداخلي، لوحات قديمة قد نسخها جيف في نافذة متجر الأثاث الخاص به للترويج لعمل ابنه الفني.

ذهب كونز إلى معهد ماريلاند للفنون في بالتيمور ومن خلال برنامج تنقل طلابي درس في مدرسة معهد الفنون في شيكاغو تحت إشراف إد باشكي، الذي كانت تجسيداته ذات الألوان الزاهية للأبطال الخارقين وأيقونات البوب الأخرى مصدر إلهام مبكر له. حصل كونز على درجة بكاليروس الفنون الجميلة من معهد ماريلاند للفنون في عام 1976.

بعد انتقاله إلى مدينة نيويورك في بداية عام 1977، كان أول عمل لكونز في متحف الفن الحديث، حيث عمل لعدة سنوات قبل أن يبدأ العمل كوسيط سلع في وول ستريت لدعم ممارسته في الاستوديو. كانت أول أعماله الرئيسية تدعو إلى فتيشية السلع: تحت عنوان “الجديد”، شملت المكانس الكهربائية المعروضة في صناديق من البلكسيغلاس على شبكات من الضوء الفلوريسنت. عُرضت لأول مرة في نافذة متحف نيو في نيويورك عام 1980، وكانت بمثابة أوعية لامعة للثقافة الاستهلاكية الأمريكية مما رسخ سمعة كونز كفنان مفاهيمي بحت.

في عام 1983، بدأ كونز سلسلة “التوازن”، حيث علق كرات السلة في أحواض مملوءة بالماء. وبالعمل مع الفيزيائي الحائز على جائزة نوبل ريتشارد فاينمان، ابتكر خليطًا دقيقًا من الماء والملح يجعل الكرات تطفو في وسط الأحواض كما لو كانت معلقة. كان اهتمام كونز بالطفو دائمًا موجودًا في أعماله القابلة للنفخ، التي سرعان ما جعلته يحظى بشهرة عالمية: حيث أخذ ألعاب الفينيل المملوءة بالهواء وصبها في الفولاذ المقاوم للصدأ اللامع، محولًا مرة أخرى سلعة مصنعة رخيصة إلى شيء ثمين قادر على عكس نظرة المشاهد المتعطشة. ومع مرور الوقت، أصبحت هذه التماثيل أكبر حجمًا، من أرنب صغير (1986) إلى الكلب البالوني الضخم (1994–2000). في عام 2007، طاف أرنب كونز أكثر من 50 قدمًا فوق شارع فيفث أفنيو في نيويورك، بعد أن أُعيد تخيله كبالون هليوم ضخم في موكب عيد الشكر في Macy’s.

في منتصف الثمانينيات، قام كونز لأول مرة بصب تماثيل من الفولاذ المقاوم للصدأ، بما في ذلك “قطار جيم بيم – ج.ب. تيرنر” الذي كان طقم ديسك على شكل زجاجة بورايل مليء بجيم بيم بوربون و”كيبنكرل”، تمثال بالحجم الطبيعي لتاجر مسافر من القرن السابع عشر، والذي أنشأه كونز من أجل نسخة عام 1987 من “Skulptur Projekte Münster”. في سلسلة “التفاهة”، غيّر كونز المواد التي يستخدمها. حيث تعاون مع ورش عمل في ألمانيا وإيطاليا لإنتاج تماثيل أكبر من الحياة في الخزف والخشب مستوحاة من الصور التافهة والمبعثرة التي نحيط بها في حياتنا. العديد من هذه التماثيل، المزخرفة بالألوان الزاهية، تمثل أيقونات البوب الأمريكية مثل بوستر كيتون ومايكل جاكسون وهو يحمل قردة الشمبانزي الخاصة به “بابلز”. تم تمثيلها بالحجم المناسب، مما جعلها مليئة بالحيوية وفي نفس الوقت تثير القلق.

وصل دمج كونز للخيال الروكوكو والكيتش الشعبي إلى ذروته في سلسلة “صُنع في الجنة” (1989–91)، وهي سلسلة من التماثيل واللوحات. كانت الأعمال مثيرة للجدل بشكل sensational بسبب محتواها الرسومي وتجاوزها الجريء للمعايير الاجتماعية. بعد “صُنع في الجنة”، صنع كونز تمثاله الشهير “جرو” المصنوع من 60,000 نبات مزهر حي، والذي كان استمرارًا للتقاليد الباروكية والروكوكو.

مستوحى من دورات الحياة خلال العام الميلادي، بدأ كونز سلسلة “الاحتفال” في عام 1994، وهي أكثر أعماله طموحًا ومتطلبة من الناحية التكنولوجية حتى الآن. أثناء إتمامه للتماثيل المعقدة من “الاحتفال”، وجه كونز اهتمامه إلى الرسم الزيتي، وهو الوسيط الذي استمر في العمل به منذ ذلك الحين. في سلسلتي “Easyfun” و “Easyfun-Ethereal”، من خلال جمع الصور من المجلات وتغليفات المنتجات، وخاصة تلك المتعلقة بالطعام والجنس، استخدم كونز برامج الكمبيوتر لإنشاء تراكيب رقمية كثيفة الطبقات نقلها يدويًا إلى القماش. امتد تفاعله مع الثقافة الشعبية إلى شخصيات الكومكس، وألعاب حمام السباحة القابلة للنفخ، والحياة اليومية في سلسلتي “بوباي” (2002–13) و”هولك إلفيس” (2004–21).

مؤخرًا، عاد كونز إلى فن العصور القديمة وعصر النهضة. تماثيله من سلسلة “فينوس” (2008–) المصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ المصقول بالمرآة، تجسد إلهة الحب والجمال، وهي مواضيع تتكرر في أعماله، مع استخدام تماثيل مصنعة بكميات كبيرة كنماذج. سلسلة “الكرة المتأملة” (2012–21) لكونز تدمج كرات مرآة في نسخ من لوحات الأساتذة القدامى، مما يتيح للمشاهدين فرصة تجربة حالة ميتافيزيقية ضمن الزمان والمكان داخل هذه الأعمال العظيمة للفن وعلاقتنا بها ومع الفنان.

ديفيا جوكولناث هي رائدة تعليمية ذات رؤية، وهي المؤسس المشارك لشركة BYJU’S ومدافعة قوية عن التعليم العادل والمتاح للجميع. تحت قيادتها، حولت BYJU’S طريقة تعلم الطلاب، مؤثرة في حياة أكثر من 150 مليون متعلم حول العالم، لتصبح أكبر شركة تكنولوجيا تعليم في العالم.

بينما بدأت مسيرتها كمعلمة، جعلت ديفيا من تقديم تجارب تعلم شخصية محورًا رئيسيًا في عملها، مما جعلها قوة حقيقية في عالم التعليم الرقمي. إن التزامها بالإدماج وجعل التعليم متاحًا للجميع أكسبها العديد من الجوائز والتقدير، بما في ذلك تسميتها بشكل متكرر كإحدى أقوى وأبرز رواد الأعمال في الهند.

لقد كانت ديفيا جزءًا أساسيًا في إطلاق مبادرة BYJU’S Education For All، وهي مبادرة اجتماعية مكنت 5.5 مليون طفل من خلفيات محرومة ومن مناطق نائية في الهند من الحصول على التعليم الرقمي. وهي أيضًا من المدافعات القويات عن التنوع في مكان العمل وخلق بيئة تمكينية للنساء في الصناعة. تحت قيادتها، عززت BYJU’S ثقافة توظيف خالية من التحيز والتعلم المستمر.

تمت الإشارة إليها في قائمة Fortune 40 under 40 لرواد الأعمال في 2022، وحصلت على المرتبة الثانية في قائمة Fortune Global لأقوى النساء في الشركات الناشئة لعام 2022، وفازت بجائزة Fortune Most Powerful Women (2022، 2021، 2020)، وجائزة Express AWE Awards – Woman Entrepreneur of the Year, Education (2022)، وجائزة MAKERS Women Entrepreneur of the Year (2021)، وجائزة ASU GSV Power of Women (2021)، وجائزة Business Today’s Most Powerful Women (2019، 2020، 2021)، وجائزة LinkedIn Top Voices in Education (2019، 2020) (الهند والعالم)، وجائزة Forbes Asia’s 25 Most Powerful Women (2020).
تعتبر ديفيا مدافعة قوية عن تقدير الفضول الطفولي، وهي تدعم النمو المستدام، حيث تؤمن أن بناء القيم القوية وتقديم أمثلة للمجتمع بشكل عام أمر بالغ الأهمية لأي عمل تجاري.

بعد أن لعبت دورًا محوريًا في تأسيس وتوسيع علامة BYJU’S التجارية في السوق الهندي، تواصل ديفيا الآن قيادة الجهود لتوسيع أعمال BYJU’S الدولية عبر عدة دول. هي أيضًا داعمة قوية للنظام البيئي السريع النمو في الهند لريادة الأعمال وتستمر في أن تكون مرشدة للرواد الشبان في هذا المجال.

تخدم كريستالينا جورجيفا حاليًا كمدير إداري لصندوق النقد الدولي، وهو المنصب الذي تم اختيارها له في 25 سبتمبر 2019 وقد بدأت فيه مهامها في 1 أكتوبر 2019

قبل انضمامها إلى صندوق النقد الدولي، كانت السيدة جورجيفا الرئيس التنفيذي للبنك الدولي من يناير 2017 حتى سبتمبر 2019، وخلال تلك الفترة شغلت أيضًا منصب الرئيس المؤقت لمجموعة البنك الدولي لمدة ثلاثة أشهر.

قبل ذلك، ساعدت السيدة جورجيفا في صياغة جدول أعمال الاتحاد الأوروبي أثناء عملها كنائب رئيس المفوضية الأوروبية للموازنة والموارد البشرية. في هذا المنصب، أشرفت على ميزانية الاتحاد الأوروبي البالغة 161مليار يورو (175 مليار دولار أمريكي) و33,000 موظف، بالإضافة إلى استجابة الاتحاد الأوروبي لأزمة ديون منطقة اليورو وأزمة اللاجئين في 2015. قبل ذلك، كانت مفوضة التعاون الدولي والمساعدات الإنسانية واستجابة الأزمات، حيث أدارت واحدة من أكبر ميزانيات المساعدات الإنسانية في العالم.

بدأت السيدة جورجيفا مسيرتها المهنية في الخدمة العامة في البنك الدولي كخبيرة اقتصادية بيئية في عام 1993. وبعد أن خدمت لمدة 17 عامًا في العديد من المناصب الرفيعة، بما في ذلك مديرة للتنمية المستدامة، ومديرة للاتحاد الروسي، ومديرة للبيئة، ومديرة للبيئة والتنمية الاجتماعية لمنطقة شرق آسيا والمحيط الهادئ، انتهت مسيرتها بتعيينها نائبة للرئيس وأمينة عامة في 2008. في هذا الدور، كانت المسؤولة عن التواصل بين الإدارة العليا لمجموعة البنك الدولي، ومجلس الإدارة، والدول المساهمة.

تشارك السيدة جورجيفا في العديد من اللجان الدولية، بما في ذلك منصبها كرئيسة مشتركة للجنة العالمية للتكيف، ورئيسة مشتركة للجنة رفيعة المستوى للأمين العام للأمم المتحدة بشأن تمويل المساعدات الإنسانية. لقد قامت بتأليف أو شاركت في تأليف أكثر من 100 منشور حول السياسات البيئية والاقتصادية، بما في ذلك كتب دراسية في الاقتصاد الكلي والجزئي.

ولدت السيدة جورجيفا في صوفيا، بلغاريا، في 1953، وهي حاصلة على درجة الدكتوراه في العلوم الاقتصادية ودرجة الماجستير في الاقتصاد السياسي وعلم الاجتماع من جامعة الاقتصاد الوطني والعالمي في صوفيا، حيث كانت أستاذة مساعدة بين عامي 1977 و1993. خلال مسيرتها الأكاديمية، كانت زميلة زائرة في كلية لندن للاقتصاد ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا.

في عام 2010، تم تسميتها “أوروبية العام” و”مفوضة العام” من قبل European Voice تقديرًا لقيادتها في استجابة الاتحاد الأوروبي للأزمات الإنسانية. في أكتوبر 2020، حصلت على جائزة Atlantic Council للقيادة الدولية المتميزة تقديرًا لإسهاماتها الاستثنائية والبارزة في مسيرتها المهنية في الخدمة العامة.

راج جانغولي هو المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي المشارك في B Capital Group. وهو مقيم في مكتب الشركة في لوس أنجلوس، ويركز وقته على الشراكة مع رواد الأعمال الجريئين الذين يغيرون الصناعات الكبرى. بالإضافة إلى ذلك، يعد جانغولي مستشارًا أوليًا في BCG، وهي شركة استشارات عالمية رائدة.

في السابق، قضى جانغولي ست سنوات في Bain Capital، حيث كان يشارك في إجراء العناية الواجبة التشغيلية ودفع النمو في الشركات التابعة عبر الولايات المتحدة وآسيا. كما عمل جانغولي في شركة McKinsey & Company للاستشارات الإدارية، والشركة البريطانية للمشروبات Diageo، وكان جزءًا من الفريق المؤسس لإحدى أولى شركات الدفع عبر الإنترنت Miradiant (التي تم بيعها لاحقًا إلى Bank One Corporation/J.P. Morgan Chase).

حصل جانغولي على درجة الماجستير في إدارة الأعمال من Harvard Business School، وحقق مرتبة الشرف summa cum laude في درجة BSE و BAS من Wharton School و School of Engineering and Applied Science في University of Pennsylvania، حيث تخرج من برنامج Management & Technology كـ Benjamin Franklin Scholar و Joseph Wharton Scholar

تان سري توني فرنانديز، رجل أعمال ماليزي، يبلغ من العمر 58 عامًا، وهو أحد مؤسسي AirAsia. تم تعيينه في 30 مارس 2018 كعضو مجلس إدارة تنفيذي غير مستقل ومدير تنفيذي لشركة Capital A Berhad (التي كانت تعرف سابقًا باسم AirAsia Group Berhad).

يعد تان سري توني أحد أبرز رواد الأعمال في آسيا، وهو معروف بشكل كبير كمؤسس مشارك لشركة الطيران منخفضة التكلفة AirAsia، التي ساهمت في ديمقراطية السفر الجوي في المنطقة.

في ديسمبر 2001، اشترى تان سري توني، مع Datuk Kamarudin Meranun وDato’ Pahamin Ab Rajab وDato’ Abdel Aziz @ Abdul Aziz bin Abu Bakar، شركة الطيران المحلية المتعثرة AirAsia، ومع مساعدة Conor McCarthy، أعادوا إطلاقها كرواد للسفر الاقتصادي في آسيا، حيث نجحوا في بناء AirAsia لتصبح أفضل شركة طيران منخفضة التكلفة في العالم.

درس في المملكة المتحدة وتأهل كعضو مشارك في جمعية المحاسبين المعتمدين (ACCA) في عام 1991، ثم كعضو زميل في عام 1996. كما أنه عضو في معهد المحاسبين المعتمدين في إنجلترا وويلز (ICAEW). بدأ مسيرته المهنية في Virgin Group قبل أن يعود إلى ماليزيا ويصبح نائب رئيس Warner Music Group لجنوب شرق آسيا، قبل أن يدخل مجال صناعة الطيران.

حصل تان سري توني على العديد من الأوسمة والجوائز طوال مسيرته. تشمل هذه الجوائز وسام قائد وسام الإمبراطورية البريطانية الذي منحته له جلالة الملكة إليزابيث الثانية في عام 2011، ووسام قائد جوقة الشرف الذي منحته له الحكومة الفرنسية تقديرًا لمساهماته البارزة في اقتصاد فرنسا من خلال صناعة الطيران. كما حصل على جائزة Panglima Setia Mahkota (PSM) من Yang Di Pertuan Agong Tuanku Mizan Zainal Abidin، والتي تمنحه لقب تان سري.

كما يشغل منصب عضو مجلس إدارة غير مستقل وغير تنفيذي في AirAsia X Berhad.

ساشين ديف دوجال هو رائد أعمال متسلسل ومؤسس مشارك لمنصة Builder.ai التي تعمل بالذكاء الاصطناعي، والتي نمت بنسبة 300% العام الماضي، وقد جمعت أكثر من 195 مليون دولار منذ عام 2018 بهدف جعل بناء البرمجيات سهلًا مثل طلب البيتزا.

بدأ ساشين مسيرته المهنية في سن الرابعة عشرة ببناء أجهزة الكمبيوتر، وبحلول سن السابعة عشرة، قام ببناء أحد أول أنظمة التداول الآلي للمراجحة في العملات لصالح دويتشه بنك. أسس شركة حوسبة سحابية تُدعى Nivio في سن 21 وهو لا يزال في الجامعة (كلية إمبريال)، حيث وصلت قيمتها السوقية إلى ما يقارب 100 مليون دولار قبل أن يخرج منها (ولا يزال يحتفظ بعلامة تجارية لكلمة “cloud” في الهند!).

تم اختيار ساشين في عام 2009 كـ Tech Pioneer من المنتدى الاقتصادي العالمي، كما تم تسميته رائد الأعمال المتسلسل لعام 2009 من Entrepreneur.com وكان من بين المتأهلين النهائيين في جائزة رائد الأعمال من EY. أسس أيضًا “عشاء الجيك”، وهو مجتمع متنوع من الشخصيات من مجال التكنولوجيا إلى السينما، يجتمعون سنويًا لمناقشة القضايا الأكثر إلحاحًا التي تواجه الإنسانية. مع شريكه المؤسس وأفضل صديق له سوراب، يهدفان إلى توفير التعليم الضروري لـ 100 مليون طفل في السنوات الخمسين القادمة.

يقود ديفيد فرق أبحاث النفط والوقود المتجددة في BloombergNEF، التي مقرها في لندن. تقوم فرق أبحاث النفط والوقود المتجددة في BNEF بتحليل الأسس السوقية للأسواق المتداولة، وتأثير التحول الطاقي على القطاع، واستجابة استراتيجيات شركات النفط.

قبل انضمامه إلى BNEF، عمل ديفيد كمتداول نفط في Citibank قبل أن ينضم إلى Wood Mackenzie. يحمل ديفيد درجة بكالوريوس في الرياضيات المالية والاكتوارية من جامعة مدينة دبلن ودرجة ماجستير في المالية من إمبريال كوليدج لندن.

إيما هي رئيسة قسم الكربون في BloombergNEF. تشمل إنتاجاتها الأخيرة تحليل المادة 6 وآثار حزمة الاتحاد الأوروبي “Fit for 55” على سوق الكربون الأوروبي. قبل ذلك، قادت إيما عمل المباني في BloombergNEF الذي ركز على إزالة الكربون من عمليات التدفئة والتبريد. قبل انضمامها إلى BloombergNEF، أمضت إيما 5 سنوات في العمل مع حكومة نيوزيلندا في مجموعة متنوعة من الأدوار، بما في ذلك كمستشارة اقتصادية لوزير المالية المساعد وككبيرة الاقتصاديين في وزارة البيئة. تحمل إيما درجة الماجستير في العلوم الاجتماعية (المرتبة الأولى) في الاقتصاد الجزئي من جامعة وايكاتو.

مارسيلو كلور هو رائد أعمال عالمي ومؤسس ورئيس تنفيذي لـ Claure Group، وهي شركة استثمارية عالمية متعددة المليارات تمتد عبر العديد من القطاعات سريعة النمو بما في ذلك التكنولوجيا، والاتصالات، ووسائل الإعلام، والعقارات، والرياضة، وغيرها.

هاجر كلور من بوليفيا إلى الولايات المتحدة وبدأ أول أعماله Brightstar في عام 1997 من خلال بيع الهواتف المحمولة من مؤخرة سيارته، ليقودها لتصبح أكبر شركة توزيع وخدمات لاسلكية عالمية في العالم وأكبر شركة إسبانية في تاريخ الولايات المتحدة بإيرادات تتجاوز 10 مليار دولار أمريكي.

في عام 2014، باع كلور Brightstar لشركة SoftBank وأصبح مباشرةً الرئيس التنفيذي لشركة Sprint، إحدى أكبر شركات الاتصالات العالمية، حيث قاد الشركة في تحولها وحقق أفضل النتائج المالية في تاريخها الممتد 120 عامًا، حيث حولت خسائر متراكمة بلغت 46.5 مليار دولار أمريكي في السنوات السبع السابقة إلى صافي دخل بلغ 7.4 مليار دولار أمريكي في عام 2017.

كما قاد كلور اندماج Sprint مع T-Mobile بقيمة 195 مليار دولار في عام 2020، مما أنشأ New T-Mobile، التي أصبحت الآن أكبر شركة اتصالات في العالم بقيمة سوقية تقترب من 200 مليار دولار أمريكي. بعد الاندماج، نفذ كلور أكبر عرض ثانوي غير حكومي في تاريخ الشركات المالية، وهو صفقة أدرّت أكثر من 23 مليار دولار أمريكي لشركة SoftBank. ويظل كلور عضوًا نشطًا في مجلس إدارة New T-Mobile وأكبر مساهم فردي في الشركة.

عد الاندماج، تم ترقيته إلى الرئيس التنفيذي لشركة SoftBank Group International حيث تولى الإشراف المباشر على شركات SoftBank التشغيلية مثل ARM، الشركة العالمية الرائدة في تصنيع الرقائق؛ Fortress، إحدى الشركات العالمية الرائدة في إدارة الأصول؛ SB Energy، الرائدة عالميًا في مجال الطاقة المتجددة؛ Boston Dynamics، الشركة التي تمتلك الروبوت البشري الأكثر ديناميكية في العالم؛ WeWork، إحدى الشركات الرائدة عالميًا في توفير أماكن العمل المرنة؛ وأكثر من 40 شركة أخرى ضمن محفظة SoftBank. بالإضافة إلى ذلك، كان جزءًا من الفريق الذي ساعد في إطلاق Vision Fund من SoftBank بقيمة 100 مليار دولار أمريكي.

عاد كلور إلى جذوره كرائد أعمال وأطلق في عام 2019 صندوق SoftBank Latin America بقيمة 8 مليار دولار أمريكي، وهو أكبر صندوق استثماري في المنطقة وأهم آلية استثمار في تاريخ رأس المال المغامر في أمريكا اللاتينية.

لديه شغف بكرة القدم، ويمتلك Club Bolívar، أكبر فريق كرة قدم محترف في بوليفيا. وبالشراكة مع City Football Group، هو أيضًا مالك مشترك لنادي جيرونا FC في إسبانيا.

على مدار مسيرته، تم تكريم كلور بالعديد من الجوائز في مجال ريادة الأعمال وهو عضو في Hall of Fame لجائزة Ernst & Young لريادة الأعمال. كما تم تكريمه من قبل Carnegie Corporation كـ Great Immigrants Recipient، وهي جائزة تُمنح للمهاجرين الاستثنائيين الذين قدموا مساهمات بارزة في تقدم المجتمع الأمريكي.

حصل كلور على درجة بكالوريوس في الاقتصاد والمالية من Bentley University ودكتوراه فخرية في العلوم التجارية من نفس الجامعة. كما حصل على درجة دكتوراه فخرية في القانون من Babson College. وهو أيضًا زميل تنفيذي في Harvard Business School وعضو في دفعة 2016 من Henry Crown Fellows في Aspen Institute.

كلور متزوج ولديه ستة أطفال.

تشغل هاندي تشيلينغير حالياً منصب المؤسسة المشاركة والرئيسة التنفيذية لشركة Insider، حيث تتولى مسؤولية إدارة العمليات بكفاءة، وبناء ثقافة قوية لفريق يضم أكثر من 1000فرد من 51 جنسية مختلفة، وإدارة التوسع العالمي، ودعم فرق المبيعات والتسويق، وتطوير تقنية Insider ومشاركتها

بعد دراستها في London School of Economics، أكملت درجة الماجستير في Shanghai Normal University. خلال فترة إقامتها في الصين، عملت كمستشارة استثمارية في شركات عالمية مثل PepsiCo وVestel. وبفضل خبرتها الدولية التي اكتسبتها من العمل والعيش في الشرق الأوسط والمملكة المتحدة والصين وآسيا والمحيط الهادئ وروسيا، أصبحت مجهزة بالمهارات والمعرفة اللازمة لإنشاء شركة منتجات عالمية.

كونها رائدة أعمال للمرة الأولى، شاركت في تأسيس شركة Insider في عام 2012 مع خمسة من الشركاء المؤسسين بعد خروجهم الناجح من مدرسة لغات مرموقة. Insider هي منصة تسويق B2B قائمة على الذكاء الاصطناعي ومدعومة من شركة Sequoia. منذ تأسيسها، نمت Insider لتصبح واحدة من أكثر شركات التكنولوجيا التسويقية تقدماً في 26 دولة تشمل أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا والمحيط الهادئ وأمريكا اللاتينية والولايات المتحدة. تم اختيار Insider كقائدة في تقارير Gartner وForrester وG2.

توفر Insider حلولاً للعلامات التجارية الكبرى مثل Samsung وIKEA وGAP وMAC وVirgin، عبر تقنيات فريدة تعد الأولى في الصناعة.

بصفتها رائدة تقنية ومؤثرة في المجال، دُعيت هاندي للتحدث في فعاليات تقنية رائدة لمناقشة أحدث الاتجاهات والتطورات في تقديم

على جائزة رائدة الأعمال الأكثر نجاحاً للعام من مايكروسوفت، كما كُرمت من قبل منظمة Junior Chambers International (JCI). تم اختيارها كرائدة أعمال في برنامج ISP-2014، وصُنفت كواحدة من أفضل ثلاث رئيسات تنفيذيات خارج الولايات المتحدة بواسطة Crunchbase. كما حصلت على العديد من الجوائز المرموقة، منها أفضل 25 رئيساً تنفيذياً في أوروبا، وأفضل النساء الرائدات في SaaS من TSR، وجائزة The Lindas من Endeavor الممنوحة لأفضل ثلاثة رؤساء تنفيذيين عالميين. تجارب العملاء. حصلت

استضافت الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما في جلسة حوارية في قمة RESHAPE’21 (reshapesummit.com) ، وهو المؤتمر السنوي لشركة Insider الذي يخصص مساحات للنقاش حول الاستدامة، والتنوع، والمساواة، والشمول، وتجارب العملاء، والقيادة.

بيتر تشيرنين هو مؤسس شريك وشريك في شركة TCG. كما أسس The Chernin Group, LLC في عام 2010 ويشغل منصب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي للشركة. بالإضافة إلى نشاطه الاستثماري، يشغل بيتر منصب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة The North Road Company، وهي استوديو عالمي متعدد الأنواع ينتج محتوى سينمائي وتلفزيوني مكتوب وغير مكتوب.

قبل تأسيس The Chernin Group، شغل بيتر منصب رئيس ومدير العمليات في شركة News Corp ورئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة Fox Group من 1996 إلى 2009. خلال فترة عمله في فوكس ونيوز كورب، أشرف بيتر على Fox Filmed Entertainment كأبرز استوديو، وأعطى الضوء الأخضر لأعلى فيلمين تحقيقاً للإيرادات في التاريخ – Titanic وAvatar. من بين الأعمال التلفزيونية البارزة خلال فترة رئاسته لمجموعة فوكس كانت 24، وModern Family، وGlee، والتي ساعدت تلفزيون 20th Century Fox على تحقيق المركز الأول في إنتاج التلفزيون. كما جعل شبكة Fox Network الشبكة الأولى للبث في معظم الفئات الديموغرافية من خلال مسلسلات أيقونية مثل The Simpsons وAmerican Idol. كان بيتر مسؤولاً عن إطلاق أكثر من 15 شبكة كابل محلياً، أبرزها FX وFox Sports nets. كما أطلق أكثر من 150 قناة دولية وأشرف على نمو أكبر شركة بث تلفزيوني متعددة القنوات في العالم مع شركات مثل Star، وSky، وSky Italia، وDirecTV. بالإضافة إلى ذلك، ومع مشاركة فوكس كمالك، أطلق بيتر منصة Hulu.

حالياً، يشغل بيتر عضوية مجلس إدارة كل من American Express وشركة The North Road Company. وهو أيضاً مؤسس مشارك ورئيس مشارك لمنظمة Malaria No More، وهي منظمة غير ربحية مكرسة للقضاء على مرض الملاريا عالمياً.

بعد خمس سنوات من العمل في عدة مناصب مالية في نيويورك وسان فرانسيسكو ولندن، تم تعيين سيباستيان بازان مديراً تنفيذياً لبنك الاستثمار Hottinguer Rivaud Finances في عام 1990، ثم شغل منصب المدير التنفيذي لشركة L’Immobilière Hôtelière، المطورة للفنادق في فرنسا، عام 1992. في عام 1997، انضم إلى شركة Colony Capital، وهي شركة استثمار عقاري خاصة، لترأس فرعها الأوروبي ويقود العديد من عمليات الاستحواذ، خصوصاً في قطاع الضيافة (مثل Générale des Eaux، Club Méditerranée، Lucien Barrière، Fairmont & Raffles، Buffalo Grill، Château Lascombes، Stadia Consulting وغيرها).

انضم إلى مجلس إدارة شركة Accor في عام 2005، وأصبح من خلال Colony Capital مساهماً في نادي باريس سان جيرمان عام 2006 ورئيساً للنادي في عام 2009. في أغسطس 2013، استقال من مهامه في شركة Colony Capital وتم تعيينه رئيساً لمجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة Accor. يشغل سيباستيان منصب نائب رئيس مجلس الإشراف على مؤسسة Gustave Roussy، وهو عضو في مجلس إدارة شركة GE منذ عام 2016.

يرباولو هو المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة Ualá. كما يشغل منصب المدير التنفيذي في شركة Greenmantle للاستشارات الاقتصادية الكلية والجيوسياسية، وهو زميل أقدم في مركز التاريخ التطبيقي بمدرسة كينيدي للحكومة بجامعة هارفارد. بالإضافة إلى ذلك، هو مؤسس 17Sigma، شركة رأس مال مخاطر تدعم رواد الأعمال المبتكرين في أمريكا اللاتينية في مراحلهم الأولى. كما شغل سابقاً منصب كبير الاستراتيجيين لصندوق Brevan Howard Argentina Fund.

بيرباولو من مواليد بوينس آيرس، الأرجنتين. درس في جامعة هارفارد، حيث تخرج بمرتبة الشرف magna cum laude، وحصلت أطروحته النهائية على جائزة توماس تي هووبس لعام 1919. تم انتخابه كباحث Lt. Charles Henry Fiske III في برنامج هارفارد-كامبريدج بكلية ترينيتي، جامعة كامبريدج، حيث حصل على درجة ماجستير الفلسفة في التاريخ الاقتصادي والاجتماعي، كما حصل على منحة غيتس كامبريدج المرموقة. نُشر كتابها لأول Hitler’s Shadow Empire: The Nazis and the Spanish Civil War بواسطة مطبعة جامعة هارفارد في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، ومن دار بنغوين راندوم هاوس في إسبانيا وأمريكا اللاتينية، ومن دار موندادوري في إيطاليا، ودار Citic في الصين.

قبل عمله في Greenmantle، عمل بيرباولو في شركات Goldman Sachs، وSoros Fund Management، وBridgewater Associates.

تم تعيين السيدة المحترمة كيمي بادينوك وزيرة دولة لوزارة الأعمال والتجارة في 7 فبراير 2023. كما استمرت في منصبها كوزيرة دولة للتجارة الدولية ورئيسة مجلس التجارة، الذي تم تعيينها فيه في 6 سبتمبر 2022، ووزيرة للمرأة والمساواة في وحدة المساواة، الذي تم تعيينها فيه في 25 أكتوبر 2022.

شغلت سابقاً منصب وزيرة دولة في وزارة رفع المستوى والإسكان والمجتمعات بين 16 سبتمبر 2021 و6 يوليو 2022.

كما كانت وزيرة دولة (وزيرة للمساواة) في وحدة المساواة بين 14 فبراير 2020 ويوليو 2022.

وقبل ذلك، شغلت منصب سكرتيرة الخزانة من 13 فبراير 2020 إلى 15 سبتمبر 2021، ومنصب وكيلة الوزارة البرلمانية في وزارة التعليم من 27 يوليو 2019 إلى 13 فبراير 2020.

 السيد السواد ويحظى باحترام واسع بين شركات النفط والشركات النفطية الدولية العاملة في العراق. وقد قدم مساهمات كبيرة لقطاع النفط العراقي طوال مسيرته المهنية كمهندس وقائد في شركة نفط الجنوب. واليوم، يجلب خبراته الواسعة إلى وزارة النفط.

ولد في البصرة عام 1958، وتخرج من كلية الهندسة بجامعة البصرة، قسم الهندسة الميكانيكية، عام 1979 بدرجة بكالوريوس. واصل تعليمه للحصول على درجة الماجستير عام 1983، ثم انضم إلى قسم الخدمات الميكانيكية بشركة نفط الجنوب كمهندس ميكانيكي.

ترقى السيد السواد في المناصب داخل شركة نفط الجنوب على مدار السنوات، ليصبح رئيساً لقسم التصميم في عام 2000، ثم رئيساً للجنة المشاريع في الشركة عام 2008، ثم نائباً للمدير العام في عام 2015. وفي العام ذاته، تمت ترقيته مرة أخرى ليصبح المدير العام لشركة نفط الجنوب.

بعد خدمة صلبة دامت 37 عاماً، تقاعد السيد السواد من منصبه كمدير عام.

عقب تشكيل الحكومة برئاسة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، تم اختيار السيد السواد لتولي منصب نائب رئيس الوزراء ووزير النفط في أكتوبر 2022.

شغل سعادة الشيخ بندر بن محمد بن سعود آل ثاني حاليًا منصب محافظ مصرف قطر المركزي، وهو المنصب الذي تولاه في نوفمبر 2021.

ولد في قطر عام 1977، وأكمل درجة البكالوريوس في إدارة الأعمال مع تخصص في المالية من الجامعة الأمريكية المرموقة في الولايات المتحدة. كما حصل على ماجستير إدارة الأعمال التنفيذية من جامعة HEC باريس بمركزها في الدوحة.

أمضى سعادته الجزء الأكبر من حياته المهنية في القطاع المالي وشغل العديد من المناصب المهمة. بدأ مسيرته في مصرف قطر المركزي عام 2002 عندما انضم إلى إدارة الإشراف المصرفي، ثم انتقل إلى إدارة الاستثمار حيث شغل منصب رئيس غرفة التداول. بالإضافة إلى هذه المسؤوليات، كان عضوًا في اللجنة التنفيذية القطرية للمشروعات الصغيرة والمتوسطة ممثلًا لمصرف قطر المركزي.

ي عام 2008، أُسندت إلى سعادته مسؤولية تأسيس مركز قطر للمعلومات الائتمانية، وتم تعيينه في وقت قصير مديرًا تنفيذيًا للمركز عام 2009. الذي جاء تأسيسه برؤية تسعى لتطوير نظام مصرفي قوي قادر على الكشف عن المخاطر المالية ونقاط الضعف من خلال توفير معلومات ائتمانية دقيقة وشاملة باستخدام أحدث التقنيات.

إلى جانب منصبه كمدير تنفيذي، تم تكليف سعادته كمدير بالوكالة لإدارة المخاطر بمصرف قطر المركزي في 1 يوليو 2014.

في عام 2015، أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، قرارًا بتعيين سعادته رئيسًا لديوان المحاسبة. كما تم انتخابه رئيسًا للمنظمة العربية للأجهزة العليا للرقابة المالية والمحاسبة (ARABOSAI) ورئيسًا للجنة التنفيذية للمنظمة.

محليا تولى المناصب الآتية:

• عضو المجلس الأعلى للشؤون الاقتصادية والاستثمار.
• رئيس مجلس إدارة هيئة تنظيم مركز قطر للمال منذ عام 2022.
• رئيس مجلس إدارة هيئة قطر للأسواق المالية.
• نائب رئيس لجنة سياسات تمويل المشاريع الحكومية.
• نائب رئيس لجنة الاستثمار في الهيئة العامة للتقاعد والتأمينات الاجتماعية.
• رئيس مجلس إدارة صندوق دعم الأنشطة الاجتماعية والرياضية (دعم).
• في مارس 2023، تم تعيينه رئيسًا لمجلس إدارة جهاز قطر للاستثمار.

عضو مجلس إدارة المجلس النقدي الخليجي منذ عام 2021، كما أنه محافظ مناوب لدولة قطر في صندوق النقد الدولي (IMF) ومجموعة البنك الدولي (WBG).

تم تعيين صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز وزيرًا للطاقة  في المملكة العربية السعودية في سبتمبر 2019، حيث يتولى الأمير عبدالعزيز مسؤولية تنسيق السياسات الداخلية والدولية للطاقة بما يتماشى مع أهداف رؤية المملكة 2030. ويشمل ذلك الإشراف على الأنشطة المتعلقة بالطاقة داخل المملكة، وتنظيم قطاعات النفط والغاز والكهرباء والطاقة النووية والمتجددة بما يخدم مصالح المملكة على المدى القصير والطويل، بالإضافة إلى توجيه السياسة الدولية للمملكة فيما يتعلق بعلاقاتها مع المنتجين (بما في ذلك من خلال أوبك وأوبك+) ومع المستهلكين. يتمتع الأمير عبدالعزيز بخبرة تتجاوز ثلاثين عامًا في تشكيل سياسات الطاقة على المستوى الوطني والدولي، ويترأس العديد من المنظمات المتعلقة بالطاقة.

المناصب السابقة

قبل تعيينه وزيرًا للطاقة، شغل الأمير عبدالعزيز العديد من المناصب في الوزارة على مدى العقود الثلاثة الماضية، بما في ذلك:

• وزير الدولة لشؤون الطاقة
• نائب وزير البترول والثروة المعدنية
• مساعد وزير البترول والثروة المعدنية
• نائب الوزير لشؤون البترول
• مستشار لوزير البترول والثروة المعدنية

المؤهلات العلمية

• ماجستير في إدارة الأعمال (MBA) عام 1985
• بكالوريوس في الإدارة الصناعية عام 1982
  كلاهما من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن.

بعد تخرجه، شغل منصب مدير قسم البحوث الاقتصادية والصناعية بمعهد البحوث في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن خلال الفترة من 1985 إلى 1987

يتمتع سعادة السيد علي بن أحمد الكواري بخبرة واسعة في الحكومة وقطاع المالية تمتد لأكثر من 30 عامًا.

قبل تعيينه وزيرًا للمالية في أكتوبر 2021، شغل منصب وزير التجارة والصناعة.

تولى سعادته منصب الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك قطر الوطني (QNB) في يوليو 2013 واستمر في هذا المنصب حتى عام 2018.

الخبرات المهنية

• وزير المالية – أكتوبر 2021 – حتى الآن
• وزير التجارة والصناعة – وزير المالية بالإنابة – مايو 2021 – أكتوبر 2021
• وزير التجارة والصناعة – نوفمبر 2018 – أكتوبر 2021
• الرئيس التنفيذي لبنك قطر الوطني (QNB) – يوليو 2013 – نوفمبر 2018

عضوية مجالس الإدارة

• رئيس مجلس إدارة بنك قطر الوطني
• رئيس مجلس إدارة بنك قطر للتنمية
• رئيس مجلس إدارة كتارا للضيافة
• عضو المجلس الأعلى للشؤون الاقتصادية والاستثمار
• عضو مجلس إدارة جهاز قطر للاستثمار
• عضو مجلس إدارة قطر للطاقة

المؤهلات الأكاديمية

• ماجستير في نظم إدارة المعلومات من جامعة سياتل باسيفيك
• بكالوريوس في الرياضيات وعلوم الحاسوب من جامعة إيسترن واشنطن

تم تعيين سعادة السيد عبد العزيز بن ناصر بن مبارك آل خليفة رئيسًا لمكتب الخدمة المدنية وتطوير الحكومة في أكتوبر 2021. كما يرأس سعادته مجلس إدارة أكاديمية قطر للمالية والأعمال (QFBA) وهو عضو في مجلس أمناء جامعة قطر.

قبل توليه منصبه الحالي، عمل السيد آل خليفة كمدير تنفيذي لبنك قطر للتنمية لمدة 8 سنوات.

قبل ذلك، شغل منصب مدير تنفيذي لشركة قطر لتطوير المشاريع الصغيرة والمتوسطة وكان رئيسًا لمجلس إدارة مركز بداية لريادة الأعمال وتطوير المسار المهني، ومركز حاضنات الأعمال القطري، ومركز قطر للتكنولوجيا المالية. يمتلك أكثر من 20 عامًا من الخبرة في عدة قطاعات، بما في ذلك الطاقة، والخدمات المالية، وتطوير القطاع الخاص مع التركيز على المشاريع الصغيرة والمتوسطة. خلال مسيرته المهنية، قاد العديد من البرامج التي كان لها تأثير مباشر على تطوير القطاع الخاص في دولة قطر.

يحمل السيد آل خليفة درجة الماجستير في إدارة الأعمال من جامعة قطر ودرجة البكالوريوس في الهندسة الكهربائية من جامعة كاليفورنيا.

سعادة خالد عبدالعزيز الفالح منصب وزير الاستثمار في المملكة العربية السعودية منذ 25 فبراير 2020. وقد شغل سابقًا منصب وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية من مايو 2016 إلى سبتمبر 2019، ووزير الصحة من أبريل 2015 إلى مايو 2016، ورئيس مجلس إدارة شركة النفط العربية السعودية (أرامكو السعودية) من أبريل 2015 إلى سبتمبر 2019. قبل تعيينه كرئيس للمجلس، شغل سعادة السيد الفالح أيضًا مناصب قيادية رئيسية في الشركة، بما في ذلك رئيس تنفيذي ورئيس مجلس إدارة من يناير 2009 إلى مايو 2015.

يتميز  سعادة السيد الفالح بشكل بقيادته  التحول الاستراتيجي للقطاعات والمنظمات الرائدة في المملكة العربية السعودية. حيث تشمل إنجازاته دفع المبادرات التجارية والمشروعات الصناعية واسعة النطاق، وبناء القدرات التنظيمية لصالح المواطنين السعوديين من خلال البرامج الاقتصادية والاجتماعية، وتعزيز أداء وتأثير المنظمات المعقدة. لسنوات عديدة، كان مهتما بالاستفادة من الأنشطة التجارية لدعم التنمية الاجتماعية وتنويع الاقتصاد، وتعزيز التعاون القوي بين القطاعات العامة والخاصة، والأكاديمية/البحثية في المملكة، وتشجيع الشباب على الاهتمام بعلم الفضاء والتكنولوجيا الرقمية.

لا يزال السيد الفالح ملتزمًا بإثراء المجتمع من خلال رعاية ريادة الأعمال والابتكار، وإنشاء مجتمع قائم على المعرفة قادر على مواجهة تحديات المستقبل، وتوفير فرص جديدة للأعمال وتطوير الموارد البشرية، وحماية البيئة. إن تعيينه كوزير للاستثمار يتماشى مع إنجازاته الاستثنائية في تعزيز نمو القطاع الخاص في المملكة، والذي يعد من العوامل الرئيسية لتحقيق رؤية 2030، خطة التنويع الاقتصادي المستمرة في المملكة العربية السعودية.

في عام 2009، حصل سعادة السيد الفالح على وسام الملك عبد العزيز من الدرجة الأولى، وهو أعلى وسام مدني في المملكة العربية السعودية تقديرًا لخدمته في الوطن. وقد حصل سعادة السيد الفالح على العديد من الجوائز والتكريمات البارزة طوال مسيرته المهنية. في عام 2018، كما منحته الحكومة اليابانية وسام “الطاقة الشمسية المشرقة”. وفي عام 2016، تم تكريمه كأفضل تنفيذ في مجال النفط من قبل مجلة Energy Intelligence.

حصل سعادة السيد الفالح على درجة بكالوريوس في الهندسة الميكانيكية من جامعة تكساس إيه آند إم في 1982 وأكمل دراسته في ماجستير إدارة الأعمال من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن في 1991. كما حصل في عام 2009 على دكتوراه فخرية من معهد كوريا المتقدم للعلوم والتكنولوجيا.

عتبر سعادة السيد أكبر الباكر، الرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية القطرية، أحد أبرز الشخصيات في صناعة الطيران العالمية. لقد مكنت رؤيته واهتمامه الخطوط الجوية القطرية من التحول من شركة إقليمية صغيرة إلى واحدة من أبرز شركات الطيران العالمية في غضون 20 عامًا فقط. حيث تشغل الخطوط الجوية القطرية واحدة من أحدث الأساطيل في السماء وتخدم أكثر من 130 وجهة عبر ست قارات.

تحت قيادته، أصبحت الخطوط الجوية القطرية واحدة من أكثر شركات الطيران احترامًا في العالم، إذ تنافس على مستوى لا تستطيع الوصول إليه سوى قلة من شركات الطيران. نتيجة لذلك، حصلت الشركة على لقب “شركة الطيران لعام” للمرة الخامسة على التوالي، بالإضافة إلى “أفضل درجة أعمال في العالم”، “أفضل مقعد درجة أعمال”، و”أفضل شركة طيران في الشرق الأوسط” في جوائز شركات الطيران العالمية لعام 2019، التي تديرها منظمة تصنيف النقل الجوي الدولية سكاي تراكس.

يشتهر سعادة السيد الباكر بطموحه وحماسه للابتكار، حيث قدم جناح “كيو سويت” الحائز على الجوائز في مارس 2017. ويتميز هذا الجناح بسرير مزدوج لأول مرة في درجة الأعمال، مع ألواح خصوصية قابلة للطي، ما يسمح للركاب في المقاعد المجاورة بإنشاء أجنحتهم الخاصة. وتتميز تخطيط مقاعد “كيو سويت” بتصميم 1-2-1، مما يوفر للركاب أكبر مساحة خاصة ومريحة ومتباعدة اجتماعيًا في درجة الأعمال في السماء.

كما يحرص على أن تظل الخطوط الجوية القطرية في طليعة تقديم أفضل المنتجات الممكنة، حيث كانت الشركة العميلة الأولى لطائرة إيرباص A350-900 في 2014 وطائرة A350-1000 في 2018، بالإضافة إلى كونها العميلة الإقليمية الأولى لطائرة بوينغ 787 دريملاينر في 2015.

في أغسطس 2017، تم الإعلان سعادة السيد الباكر كرئيس لمجلس المحافظين (BoG) للاتحاد الدولي للنقل الجوي (IATA)، وهو المنصب الذي بدأ في يونيو 2018 لمدة عام واحد. وفي نوفمبر 2017، تم تسميته بفخر “تنفيذي الطيران للعام” من قبل مركز .كابا للطيران تقديرًا لتأثيره العالمي ونهجه الرؤيوي في صناعة الطيران

كما أن سعادة السيد الباكر عضو في اللجنة التنفيذية لمنظمة الطيران العربية، وهو مدير غير تنفيذي لشركة مطارات هيثرو القابضة – الشركة المسؤولة عن تشغيل وتطوير أكبر مطار في المملكة المتحدة. في يونيو 2015، منح رئيس جمهورية فرنسا، فرانسوا هولاند، سعادة السيد الباكر وسام جوقة الشرف تقديرًا لقيادته في صناعة الطيران. وفي 2019، تم تعيينه أمينًا عامًا للمجلس الوطني للسياحة في قطر.

يعد سعادة السيد الباكر فردًا عالي الدافع، وهو رجل أعمال ناجح في الدوحة وخارجها، يحمل رخصة طيار خاص ويشغل أيضًا منصب الرئيس التنفيذي للعديد من أقسام شركة الطيران الوطنية القطرية – بما في ذلك “قطر إكسكيوتف”، “مطار حمد الدولي”، “خدمات الطيران القطرية”، “شركة تموين الطائرات القطرية”، “شركة التوزيع القطرية”، “المنطقة الحرة القطرية” و”خدمات الإعلام الداخلية” وغيرها.

وُلد في الدوحة، وهو خريج في الاقتصاد والتجارة وعمل في مستويات مختلفة في إدارة الطيران المدني قبل أن يتم تكليفه بتأسيس أفضل شركة طيران في العالم في عام 1997.

ديفيد كالهون هو الرئيس والمدير التنفيذي لشركة The Boeing Company، حيث يشرف على التوجه الاستراتيجي لشركة الطيران والفضاء التي تتخذ من شيكاغو مقراً لها. توظف الشركة أكثر من 140,000 شخص حول العالم وتستفيد من مواهب قاعدة مورديها العالمية. تُعد بوينغ أكبر شركة طيران وفضاء في العالم ومزوداً رائداً للطائرات التجارية وأنظمة الدفاع والفضاء والأمن والخدمات العالمية. كواحدة من أكبر المُصدرين في الولايات المتحدة، تدعم الشركة العملاء التجاريين والحكوميين في أكثر من 150 دولة.

تولى كالهون منصب الرئيس والمدير التنفيذي لشركة بوينغ في يناير 2020، وكان عضواً في مجلس إدارة الشركة منذ عام 2009. كما شغل منصب رئيس مجلس إدارة الشركة من أكتوبر إلى ديسمبر 2019.

يتمتع كالهون بخبرة واسعة في مجموعة متنوعة من القضايا الاستراتيجية والتجارية والسلامة والتنظيمية عبر عدة صناعات، وذلك بفضل خبرته التنفيذية والإدارية والتشغيلية.

قبل قيادته لشركة بوينغ، شغل كالهون منصب المدير الإداري الأول ورئيس عمليات المحافظ الاستثمارية في مجموعة The Blackstone Group منذ يناير 2014. وخلال فترة عمله في شركة الاستثمار، ركز على خلق وقيادة مبادرات ذات قيمة مضافة مع الرؤساء التنفيذيين لشركات محفظة بلاكستون.

في وقت سابق، شغل منصب الرئيس التنفيذي لمجلس إدارة شركة Nielsen Holdings من يناير 2014 إلى يناير 2016. انضم إلى نيلسن في عام 2006 كرئيس تنفيذي بعد فترة وجيزة من استحواذها من قبل مجموعة من المستثمرين في الأسهم الخاصة، بما في ذلك بلاكستون. خلال فترة عمله التي استمرت سبع سنوات في نيلسن، قاد كالهون تحول الشركة إلى شركة عالمية رائدة في مجال المعلومات والقياس، وأصبحت مدرجة في بورصة نيويورك ومؤشر S&P 500.

بدأ كالهون مسيرته المهنية في شركة General Electric (GE)، حيث ترقى ليصبح نائب رئيس مجلس الإدارة ورئيساً ومديراً تنفيذياً لوحدة GE Infrastructure، وهي أكبر وحدات الشركة. خلال 26 عاماً في جنرال إلكتريك، شغل العديد من الأدوار التشغيلية والمالية والتسويقية، وقاد عدة وحدات أعمال، بما في ذلك GE Transportation وGE Aircraft Engines.

يشغل كالهون عضوية مجلس إدارة شركة Caterpillar Inc.، وهو عضو في Business Roundtable، وهي جمعية تضم الرؤساء التنفيذيين للشركات الأمريكية الرائدة. كما أنه عضو في المجلس الاستشاري لكلية Pamplin بجامعة فيرجينيا للتكنولوجيا.

وُلد كالهون في ولاية بنسلفانيا ويحمل درجة البكالوريوس في المحاسبة من Virginia Tech. وهو مؤلف مشارك لكتاب “How Companies Win”، ويستمتع بلعب الجولف والتزلج. وهو متزوج ولديه أربعة أطفال.

التعليم:

حصل على درجة في الشريعة الإسلامية، تخصص الاقتصاد الإسلامي، من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلاميه و حصل على درجة في الدراسات القانونية من معهد الإدارة العامة في الرياض.

المسيرة المهنية خارج الحكومة:

• كان المؤسس المشارك في مكتب الجدعان وشركاؤه للمحاماة بالتعاون مع شركة كليفورد تشانس من 1995 إلى 2015. تخصص في القانون التجاري، والتمويل، ومعاملات أسواق المال. قاد فريقًا من المحامين لتقديم الخدمات القانونية والعقود في العديد من المعاملات والشراكات في قطاعات الطاقة، والبتروكيماويات، والمعادن، وتحلية المياه، والخصخصة، والشراكة بين القطاعين العام والخاص، وتمويل المشاريع، والعروض الأولية في أسواق الأسهم والسندات والصكوك.
• رئيس مجلس إدارة المركز السعودي للتحكيم التجاري من 2014 إلى 2015.
• عضو في الهيئة العامة للاستثمار من 2014 إلى 2015.
• عضو في اللجنة الاستشارية لهيئة السوق المالية من 2013 إلى 2015.
• عضو في لجنة المحامين في الغرفة التجارية والصناعية من 2013 إلى 2015.
• عضو في اللجنة الاستشارية للمجلس الاقتصادي الأعلى من 2009 إلى 2015.
• عضو في قائمة المحكمين السعوديين المسجلين لدى وزارة العدل حتى 2015.

المسيرة المهنية في الحكومة:

• تم تعيينه رئيسًا لهيئة السوق المالية في 29 يناير 2015، حتى تم تعيينه وزيرًا للمالية في 1 نوفمبر 2016.
• تم تعيينه وزيرًا مؤقتًا للاقتصاد والتخطيط من مارس 2020 إلى مايو 2021.

وزير المالية:

يعنى سعادته بصفته وزيرا للماليية تطوير السياسات المالية الفعالة وإدارة الموارد المالية لتحقيق استقرار النمو الاقتصادي، والاستدامة المالية، وزيادة كفاءة الإنفاق من خلال الحوكمة الفعالة وتعزيز الشراكات مع القطاع الخاص؛ بالإضافة إلى دعم تأثير المملكة في المجتمع المالي الإقليمي والدولي.

الأدوار والمناصب:

• عضو في مجلس إدارة صندوق الاستثمارات العامة منذ 2016 حتى الآن، ورئيس لجنة الاستثمار.
• محافظ المملكة في بنك الاستثمار في البنية التحتية الآسيوي منذ 2016 حتى الآن.
• عضو في المجلس الوزاري لصندوق الأوبك للتنمية الدولية منذ 2016 حتى الآن.
• عضو في مجلس محافظي صندوق النقد الدولي منذ 2016 حتى الآن.
• عضو في مجلس محافظي البنك الدولي منذ 2016 حتى الآن.
• رئيس الجانب السعودي في اللجنة السعودية-الألمانية المشتركة منذ 2016 حتى الآن.
• رئيس الجانب السعودي في اللجنة السعودية-الإيطالية المشتركة منذ 2016 حتى الآن.
• رئيس وفد المملكة في اجتماعات وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية في مجموعة العشرين منذ 2016 حتى الآن.
• عضو في مجلس محافظي البنك الإسلامي للتنمية منذ 2016 حتى الآن.
• عضو في مجلس محافظي المؤسسات المالية العربية منذ 2016 حتى الآن.
• عضو في اللجنة السعودية-السورية المشتركة منذ 2016 حتى الآن.
• عضو في مجلس وزراء المالية العرب منذ 2016 حتى الآن.
• رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للزكاة والدخل منذ 2017 حتى الآن.
• رئيس اللجنة التحضيرية والرئيس التنفيذي لإدارة الاكتتاب العام لشركة أرامكو السعودية منذ 2017 حتى الآن.
• رئيس لجنة برنامج تطوير القطاع المالي منذ 2017 حتى الآن.
• رئيس لجنة برنامج التوازن المالي منذ 2017 حتى الآن.
• رئيس لجنة الاستقرار المالي منذ 2017 حتى الآن.
• رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للجمارك منذ 2018 حتى الآن.
• رئيس الجانب السعودي في اللجنة الفرعية للجنة المشتركة العليا السعودية-الصينية منذ 2018 حتى الآن.
• عضو في مجلس إدارة شركة أرامكو السعودية منذ 2018 حتى الآن.
• رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للعقار منذ 2018 حتى الآن.

تمتلك أورسولا بيرنز خبرة دولية واسعة في قيادة الشركات الكبرى التي تواجه تغيرات جذرية في التكنولوجيا داخل صناعاتها.

شغلت بيرنز منصب رئيسة مجلس إدارة شركة Xerox Corporation من 2010 إلى 2017، ومنصب الرئيسة التنفيذية من 2009 إلى 2016، وذلك بعد تعيينها رئيسة للشركة في عام 2007. انضمت بيرنز إلى شركة زيروكس كمتدربة صيفية في عام 1980 وشغلت منذ ذلك الحين مناصب قيادية شملت الخدمات المؤسسية، والتصنيع، وتطوير المنتجات. خلال فترة توليها منصب الرئيسة التنفيذية، ساعدت بيرنز الشركة في التحول من شركة رائدة عالميًا في تكنولوجيا الوثائق إلى شركة خدمات أعمال متنوعة تخدم المؤسسات والحكومات بجميع أحجامها. بعد فترة وجيزة من تعيينها كرئيسة تنفيذية في عام 2009، قادت بيرنز أكبر عملية استحواذ في تاريخ زيروكس، وهي شراء شركة Affiliated Computer Services بقيمة 6.4 مليار دولار.

في عام 2016، قادت بيرنز شركة زيروكس نحو الانفصال الناجح إلى شركتين مستقلتين ومتداولتين علنًا: شركة Xerox Corporation التي تضم أعمال تكنولوجيا الوثائق وخدمات الاستعانة بالمصادر الخارجية، وشركة Conduent Incorporated المتخصصة في خدمات العمليات التجارية. بعد تقاعدها من زيروكس، تم تعيين بيرنز رئيسة لمجلس إدارة شركة VEON, Ltd. في عام 2017. وأصبحت رئيسة مجلس الإدارة والرئيسة التنفيذية في ديسمبر 2018 حتى يونيو 2020. خلال فترة توليها في VEON، نجحت في توجيه الشركة عبر تغييرات في الامتثال وإعادة الهيكلة.

بيرنز عضو في مجالس إدارة كل من Exxon Mobil، وUber Technologies, Inc.، وEndeavor Group Holdings, Inc.، وIHS Holdings. كما أنها شريك مؤسس في شركة Integrum Holdings، ورئيسة غير تنفيذية لمجلس إدارة Teneo Holdings LLC، ورئيسة تنفيذية لشركة Plum Acquisition Corp I. بالإضافة إلى ذلك، تعمل في مجالس إدارة العديد من الشركات الخاصة وتقدم الإرشاد القيادي لعدد من المنظمات المجتمعية والتعليمية وغير الربحية، بما في ذلك مؤسسة Ford Foundation، ومؤسسة Massachusetts Institute of Technology (MIT)، ومجلس أوصياء Cornell Tech، ومتحف Metropolitan Museum of Art، وعيادة Mayo Clinic، وغيرها.

عينها الرئيس الأمريكي باراك أوباما لقيادة البرنامج الوطني للبيت الأبيض للعلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM) من 2009 إلى 2016، وشغلت منصب رئيسة مجلس تصدير الرئيس من 2015 إلى 2016 بعد أن كانت نائبة الرئيس من 2010 إلى 2015. في فبراير 2022، انضمت بيرنز إلى المجلس الاستشاري لوزارة التجارة الأمريكية حول تنافسية سلاسل التوريد كنائبة للرئيس.

تحمل بيرنز درجة الماجستير في الهندسة الميكانيكية من جامعة Columbia University ودرجة البكالوريوس في الهندسة الميكانيكية من معهد Polytechnic Institute of New York University. وهي عضو في الأكاديمية الوطنية للهندسة، والأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم، والأكاديمية الملكية للهندسة، ومجلس مجموعة السبع للمساواة بين الجنسين.

نُشر كتابها “Where You Are Is Not Who You Are” في يونيو 2021.

مايكل بلومبرغ رجل أعمال وعمدة نيويورك لثلاث دورات متتالية، اشتهر بابتكاراته في مجال الأعمال والحكومة والعمل الخيري، مما جعله قائدًا رائدًا في معالجة القضايا الحيوية التي تواجه الولايات المتحدة والعالم. أطلق بلومبرغ مبادرات وتحالفات رئيسية تهدف إلى إنقاذ الأرواح وتحسينها، بما في ذلك أكبر الحملات الأمريكية لمنع العنف المسلح ومكافحة أزمة المناخ. كما يشغل منصب المبعوث الخاص للأمم المتحدة لشؤون الطموح المناخي والحلول، وسفير منظمة الصحة العالمية للأمراض غير السارية والإصابات.

في عام 1966، بعد تخرجه من جامعة جونز هوبكنز وكلية إدارة الأعمال بجامعة هارفارد، انضم بلومبرغ إلى شركة الخدمات المالية سالومون براذرز في وظيفة مبتدئة. سرعان ما صعد في السلم الوظيفي وتولى قيادة قسم نظم المعلومات في الشركة. في عام 1981، تم الاستحواذ على الشركة، وتم الاستغناء عن خدماته. حينها، كانت لديه رؤية لإنشاء شركة تكنولوجيا معلومات تهدف إلى جلب المزيد من الشفافية والعدالة إلى النظام المالي، فأطلق شركة ناشئة صغيرة من مكتب يتكون من غرفة واحدة. منذ تأسيسها، نمت Bloomberg LP سنويًا، وتوظف اليوم حوالي 21,000 شخص في 120 دولة.

بعد أسابيع فقط من هجمات 11 سبتمبر 2001، تم انتخاب بلومبرغ عمدةً لمدينة نيويورك، حيث قاد جهود انتعاش المدينة، وعملية إعادة بناء منطقة مانهاتن السفلى، وحارب الفقر ببرامج جديدة أصبحت نماذج وطنية، وأصلح نظام التعليم المتعثر. كما نجح في خفض انبعاثات الكربون بنسبة 13%، وزيادة متوسط عمر سكان نيويورك بثلاث سنوات، وخفض معدل الجريمة بنسبة الثلث تقريبًا مع تقليل معدل السجن بنسبة تقارب 40%. وعلى الرغم من الركود الاقتصادي الكبير، قاد المدينة لتحقيق نمو قياسي في الوظائف.

بعد انتهاء فترة ولايته الثالثة في مجلس المدينة، استأنف بلومبرغ قيادة Bloomberg LP ووسّع عمله الخيري. تعمل Bloomberg Philanthropies على تحسين الحياة في 700 مدينة و150 دولة من خلال مجالاتها الأساسية: الصحة العامة، التعليم، البيئة، الابتكار الحكومي، الفنون، ومبادرة Greenwood Initiative التي تهدف إلى تسريع وتيرة تراكم الثروة في المجتمعات السوداء. على مدار حياته، قدم بلومبرغ 14.4 مليار دولار للعمل الخيري.

بلومبرغ خريج جامعتي جونز هوبكنز وهارفارد لإدارة الأعمال.

جاك ر. سيلبي (جاك) هو رائد أعمال في مجالي التكنولوجيا والتمويل. دوره الأساسي هو المدير الإداري في مكتب بيتر ثيل العائلي، ثيل كابيتال، الذي يقع في لوس أنجلوس. كما أسس جاك ويدير أيضًا AZ-VC، أكبر صندوق رأس مال استثماري في ولاية أريزونا.

كونه من أعضاء “مجموعة باي بال”، أسس جاك، بالتعاون مع بيتر، شركة كلاريوم كابيتال مانجمنت، وهي صندوق تحوط ماكرو بعد بيع باي بال إلى eBay في أكتوبر 2002. انضم جاك إلى باي بال كأحد الموظفين الأصليين، وشارك لاحقًا في العمل كضابط تنفيذي/نائب رئيس أول، حيث أشرف على العمليات الدولية والعمليات المؤسسية للشركة.

كـ “مستثمر تقني نشط ومستشار”، تشمل مشاركات جاك شركات بارزة مثل SpaceX، Palantir، Affirm، Blend، Paradox، Myeloid Therapeutics، Kisbee Therapeutics، Convergence Bio، والعديد غيرها.

أسس جاك أيضًا شركة High Frequency Entertainment، وهي شركة مستقلة لإنتاج الأفلام. تشمل أعماله في الإنتاج أفلامًا مثل The Summer Book (غلين كلوز)، Memory (جيسيكا شاستاين)، His Three Daughters (ناتاشا ليون)، Windfall (ليلي كولينز)، Silk Road (جيسون كلارك)، Freeheld (جوليان مور)، Bernie (ماثيو ماكونهي)، Act of Valor (نخبة القوات البحرية الأمريكية)، بالإضافة إلى الوثائقيات مثل Fastball (كيفن كوستنر)، وComic-Con Episode IV: A Fan’s Hope (مورغان سبيرلوك)، وغيرهم العديد.

حصل جاك على درجة البكالوريوس في الاقتصاد من Hamilton College. وهو حاليًا عضو مؤسس وعضو في لجنة الاستثمار الخاصة بصندوق المدرسة.

تشمل الأنشطة الخيرية الأخرى لجاك دعمه مؤسسة القوات البحرية الأمريكية الخاصة بـ SEALs، وعضويته في مجلس الاستشاري لغرفة دبي للاقتصاد الرقمي، وعضويته في مجلس إدارة سلطة التجارة في ولاية أريزونا، وسلطة الرياضة والسياحة في أريزونا، ومهرجان الموسيقى في جراند تيتون، بالإضافة إلى كونه مؤسس مشارك وعضو في مجلس إدارة شراكة تكنولوجيا وايومنغ العالمية مع الحاكم مارك غوردون.

جاك يقيم في بارادايس فالي، أريزونا، وتيتون فيليدج، وايومنغ، ودبي، الإمارات العربية المتحدة.

دينا باول مكورميك هي نائبة الرئيس، الرئيسة العالمية ورئيسة قسم خدمات العملاء في BDT & MSD Partners.

قبل انضمامها إلى BDT & MSD Partners، عملت دينا في جولدمان ساكس لمدة 16 عامًا حيث شغلت عدة مناصب رئيسية، بما في ذلك رئيسة قسم الأعمال السيادية ورئيسة قسم الاستدامة والنمو الشامل، كما كانت عضوًا في لجنة الإدارة ولجنة معايير العملاء والأعمال في الشركة. انضمت دينا إلى جولدمان ساكس في عام 2007، ومن 2007 إلى 2017، شغلت منصب رئيسة قسم الاستثمارات التأثيرية في الشركة وقادت تطوير مبادرات النمو الشامل مثل 10,000 امرأة و 10,000 شركة صغيرة و مليون امرأة أمريكية من أصل أفريقي.

في وقت سابق من مسيرتها المهنية، خدمت دينا في الحكومة الأمريكية لأكثر من 12 عامًا، حيث شغلت منصب مساعدة الرئيس في شؤون التوظيف الرئاسي، ومساعدة وزير الخارجية الأمريكية ووكيلة الوزارة لشؤون العلاقات العامة والدبلوماسية العامة. في عام 2017، عملت كنائبة مستشار الأمن القومي.

دينا حاليًا هي رئيسة مجلس مؤسسة روبن هود وعضو في مجلس إدارة شركة إكسون موبيل. بالإضافة إلى ذلك، فهي تشغل منصب أمينة الصندوق في مجلس مؤسسة ناشيونال جيوغرافيك، و مركز لينكولن للفنون الأدائية، و مستشفى جبل سيناء، و المجلس الأطلسي.

الجنرال ديفيد إتش. بترايوس (الجيش الأمريكي، متقاعد) هو شريك ورئيس معهد كيه كيه آر العالمي، الذي أسسه في مايو 2013. وهو أيضًا عضو في مجالس إدارة شركة Optiv وFirstStream، ومستثمر مغامر في حوالي 20 شركة ناشئة، ويشارك في مجموعة متنوعة من الأنشطة الأكاديمية. قبل انضمامه إلى كيه كيه آر، خدم الجنرال بترايوس أكثر من 37 عامًا في الجيش الأمريكي، حيث أنهى مسيرته العسكرية بقيادة ستة أوامر متتالية، خمسة منها في مناطق القتال، بما في ذلك قيادة “الزيادة” في العراق، وقيادة القيادة المركزية الأمريكية، وقيادة قوات التحالف في أفغانستان.

بعد تقاعده من الجيش وبعد تأكيد تعيينه من قبل مجلس الشيوخ بتصويت 94-0، شغل منصب مدير وكالة الاستخبارات المركزية (CIA) خلال فترة من الإنجازات الهامة في الحرب العالمية على الإرهاب، وإطلاق المبادرات الرقمية المهمة للوكالة، واستثمارات كبيرة في أهم أصولها، وهي العنصر البشري.

تخرج الجنرال بترايوس بتفوق من الأكاديمية العسكرية الأمريكية وهو الشخص الوحيد في تاريخ الجيش الذي كان أفضل خريج في كل من مدرسة الرينجر التابعة للجيش الأمريكي وكلية القيادة والأركان العامة للجيش الأمريكي. كما حصل على درجة الدكتوراه من كلية الشؤون العامة والدولية في جامعة برينستون.

قام الجنرال بترايوس بتدريس العلاقات الدولية والاقتصاد في الأكاديمية العسكرية الأمريكية في منتصف الثمانينات، وكان أستاذًا زائرًا للسياسة العامة في كلية الشرف بجامعة مدينة نيويورك من 2013 إلى 2016. كما كان لمدة 6 سنوات أستاذًا في جامعة جنوب كاليفورنيا وأستاذًا أول في مركز بلفر بجامعة هارفارد. وهو حاليًا زميل زائر في معهد جاكسون بجامعة ييل، ورئيس مشارك للمجلس الاستشاري العالمي لمركز وودرو ويلسون للدراسات الدولية، ونائب رئيس أول في المعهد الملكي للخدمات المتحدة، وعضو في اللجنة الثلاثية، بالإضافة إلى كونه عضوًا في مجالس إدارة المجلس الأطلسي، ومعهد دراسة الحرب، وأكثر من عشرة منظمات لخدمة المحاربين القدامى.

على مدار الـ 15 عامًا الماضية، تم اختيار الجنرال بترايوس من بين أفضل 25 قائدًا في أمريكا من قبل يو إس نيوز آند وورلد ريبورت، وكان الوصيف لجائزة شخصية العام من مجلة تايم، ورجل العام من الديلي تلغراف، وأحد المختارين في تايم 100، ووسام ماديسون من جامعة برينستون، وأحد أفضل 100 مفكر عام حسب مجلة فورين بوليسي في ثلاث سنوات مختلفة. حصل الجنرال بترايوس على العديد من الأوسمة والتكريمات، بما في ذلك أربعة ميداليات خدمة متميزة في الدفاع، ميدالية النجمة البرونزية من أجل الشجاعة، ميداليتين من خدمة الناتو المتميزة، شارة العمل القتالي، شارة الرينجر، وشارات المظليين الرئيسيين والهبوط الجوي. كما تم تكريمه من قبل 13 دولة أجنبية، ويُعتقد أنه الشخص الوحيد الذي، أثناء ارتدائه الزي العسكري، رمى أول كرة في مباراة نهائي الدوري الأمريكي (World Series) وأدى قرعة مباراة السوبر بول.

لأكثر من 30 عامًا، تم التعرف على روبرت فريدلاند من قبل قادة القطاع المالي الدولي وIndustries الموارد المعدنية كـمستكشف ريادي، مبتكر تكنولوجي، وباني شركات. لقد نجح في تطوير سلسلة من الشركات العامة والخاصة التي كانت في طليعة بعض من أبرز اكتشافات المعادن وتطورات المناجم في العالم بما في ذلك Fort Knox في ألاسكا، وVoisey’s Bay في كندا، وOyu Tolgoi في منغوليا، وPlatreef في جنوب أفريقيا، وKamoa-Kakula في جمهورية الكونغو الديمقراطية. تحت قيادته، قامت مجموعة إيفانهوي والشركات التابعة لها بجمع أكثر من 30 مليار دولار أمريكي في أسواق رأس المال العالمية منذ عام 1993. تم استثمار هذه الأموال في أكثر من 30 دولة، موجهة بشكل رئيسي نحو الموارد المعدنية والتقنيات المبتكرة.

يعد السيد فريدلاند رئيسًا تنفيذيًا مشاركًا لمجموعة إيفانهوي ماينز، التي تنتج النحاس من مجمّع النحاس عالي الجودة Kamoa-Kakula. أكملت إيفانهوي ماينز الاكتتاب العام الأولي بقيمة 300 مليون دولار كندي في بورصة TSX في عام 2012 عند تقييم سوقي قدره 504 مليون دولار كندي. على مدار السنوات العشر الماضية، ارتفع تقييم إيفانهوي ماينز إلى أكثر من 14 مليار دولار كندي اعتبارًا من 20 مارس 2023. اليوم، تصنف Wood Mackenzie منجم Kamoa Kakula كأكبر رابع منجم نحاس في العالم.

في عام 1994، أسس السيد فريدلاند Indochina Goldfields Ltd.، والتي تعرف الآن باسم Turquoise Hill Resources وأكمل الاكتتاب العام الأولي بقيمة 270 مليون دولار كندي في TSX في عام 1996. في عام 2000، حصلت الشركة على حقوق الاستكشاف لمنجم Oyu Tolgoi. بعد جمع أكثر من 7 مليار دولار كندي من رأس المال بالأسهم والديون لتمويل تطوير Oyu Tolgoi، أصبح Oyu Tolgoi واحدًا من أكبر مناجم النحاس والذهب في العالم. من المتوقع أن يعمل Oyu Tolgoi لمدة تقارب الـ 100 عام من خمسة رواسب معروفة.

من 1994 إلى 1996، شغل السيد فريدلاند منصب رئيس مشارك في Diamond Fields ولعب دورًا بارزًا في الاكتتاب العام الأولي في TSX في عام 1994. بعد اكتشاف النيكل عالي الجودة في Voisey’s Bay فيالساحل الشرقي لكندا في عام 1994، قاد تمويل وتطوير الشركة وقاد المفاوضات لبيعها لشركة INCO مقابل 4.3 مليار دولار كندي في عام 1996.

منذ عام 2016، شغل السيد فريدلاند أيضًا منصب رئيس مشارك لشركة Sunrise Energy Metals Limited، وهي شركة أسترالية مدرجة في البورصة تقدم حلولًا مبتكرة ومستدامة لاستعادة المعادن ومعالجة المياه. كما تطور مشروع Sunrise Nickel-Cobalt-Scandium في ولاية نيو ساوث ويلز بأستراليا ليصبح مصدرًا رائدًا لبطاريات المعادن لسلسلة التوريد الدولية للسيارات الكهربائية.

في مجال التكنولوجيا المبتكرة، يشغل السيد فريدلاند منصب رئيس شركة I-Pulse Inc.، وهي شركة خاصة أمريكية تأسست في 2007. تقوم I-Pulse بتسويق تكنولوجيا طاقة تحكم خاصة تهدف إلى تحقيق نتائج مبتكرة في مجموعة واسعة من الصناعات. هذه التكنولوجيا تقوم بتكرار ضغط وإطلاق نبضات من الطاقة الكهربائية في نطاق مليارات من الثانية. تعتمد عليها تقنية TyphoonTM، وهي نظام خاص يستخدم تكنولوجيا النبضات لإجراء مسوحات جيولوجية من الدرجة الأولى بتكلفة فعّالة لتقييم الرواسب المعدنية والنفط والمياه لعمق يصل إلى كيلومترين تحت سطح الأرض وعلى مساحات كبيرة. Typhoon مملوكة لـ Ivanhoe Electric، وهي شركة أمريكية متخصصة في المعادن والاستكشاف تركز على تقدم مشاريع المعادن الكهربائية في الولايات المتحدة، حيث يشغل السيد فريدلاند منصب رئيس تنفيذي. أكملت Ivanhoe Electric الاكتتاب العام الأولي بقيمة 169 مليون دولار في NYSE في يونيو 2022.

السيد فريدلاند هو أيضًا رئيس شركة VRB Energy، وهي شركة دولية لتطوير وتصنيع أنظمة تخزين الطاقة باستخدام بطاريات الفاناديوم ريدوكس على نطاق الشبكة. تم الاعتراف بمؤسسته وقيادته في يناير 2016 عندما تم إدخاله إلى قاعة الشهرة للمناجم الكندية، حيث تم تكريمه لإنجازاته في بناء الشركات والاستكشاف، واعتُبر “قوة ديناميكية وتحولية في صناعات التعدين الكندية والدولية” و”أحد الشخصيات الأكثر شهرة في مجال التعدين والإنجازات في العالم”. في ديسمبر 2021، تم إدخاله إلى قاعة الشهرة للمناجم الأمريكية تقديرًا لإنجازاته الاستثنائية مدى الحياة في تقدم صناعة الموارد المعدنية الأمريكية والعالمية.

عُلا دودين هي المؤسسة المشاركة والرئيسة التنفيذية لشركة بت أوايسيس، أول وأكبر منصة للأصول الرقمية في منطقة الشرق الأوسط. لدى عُلا خلفية في مجال الهندسة، وقد عملت في استشارات التكنولوجيا ضمن واحدة من شركات بيج فور في لندن، بالإضافة إلى البحث الهندسي، قبل أن تعود إلى المنطقة لتتجه إلى ريادة الأعمال التقنية وتؤسس شركة بت أوايسيس في عام 2015.
مؤخرًا، أدرجتها مجلة فوربس الشرق الأوسط، ضمن قائمة “أفضل 10 نساء وراء العلامات التجارية التقنية في الشرق الأوسط لعام 2021”. كما تم اختيارها كإحدى القيادات العالمية الشابة لعام 2022 ضمن مبادرة المنتدى الاقتصادي العالمي.

تم تعيين معالي منصور إبراهيم آل محمود الرئيس التنفيذي لجهاز قطر للاستثمار في سبتمبر 2018. ومنذ توليه هذا المنصب، قام معاليه بتوجيه استراتيجية استثمارية تركز بشكل أكبر على التنوع، مع التركيز على الاستثمارات التي تحمل أهدافًا واضحة في مجال البيئة والمجتمع والحكومة (ESG). كما أشرف على اعتماد نموذج تشغيلي جديد.

قبل تعيينه في جهاز قطر للاستثمار، شغل معاليه منصب الرئيس التنفيذي لمتاحف قطر، حيث قاد افتتاح المتحف الوطني في قطر.

من مناصب معاليه السابقة: الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية (QDB)، ومدير شؤون الاستثمار في مكتب سعادة رئيس الوزراء ووزير الخارجية الأسبق، ورئيس إدارة المخاطر في جهاز قطر للاستثمار.

العضويات في مجالس الإدارة والمناصب الحكومية

• نائب رئيس بورصة قطر
• نائب رئيس شركة الخطوط الجوية القطرية
• نائب رئيس الهيئة العامة للمناطق الحرة في قطر
• مستشار خاص لرئيسة متاحف قطر، سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني
• عضو مجلس إدارة مجموعة فولكسفاغن، بنك قطر الوطني، قطري ديار، مركز قطر للمال، معهد الدوحة السينمائي، وجامعة حمد بن خليفة

المؤهلات العلمية

• بكالوريوس في إدارة الأعمال والتمويل من جامعة جورج واشنطن في الولايات المتحدة

معالي السيد سعد شريدة الكعبي وزير الدولة لشؤون الطاقة في دولة قطر، ونائب رئيس شركة قطر للطاقة (التي كانت تعرف سابقاً بشركة قطر للبترول). والرئيس والمدير التنفيذي لشركة قطر للطاقة، وهو المنصب الذي شغله منذ عام 2014.

انضم السيد الكعبي إلى “قطر للبترول” في عام 1986 أثناء دراسته في جامعة ولاية بنسلفانيا في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث تخصص في هندسة النفط والغاز الطبيعي. وتخرج في عام 1991 بدرجة بكالوريوس في هندسة النفط والغاز الطبيعي. منذ ذلك الحين، شغل العديد من المناصب الفنية والتجارية والإدارية الهامة قبل أن يتم تعيينه مديراً لإدارة مشاريع النفط والغاز في عام 2006، حيث كان يشرف على جميع عمليات تطوير حقول النفط والغاز في قطر، بالإضافة إلى جميع الأنشطة الاستكشافية.

في سبتمبر 2014، تم تعيين السيد الكعبي رئيساً ومديراً تنفيذياً لشركة قطر للبترول، حيث أشرف على عملياتها في مجالات الغاز والنفط والبتروكيماويات في قطر، وعلى الصعيد الدولي (قبل أن تتحول  إلى “قطر للطاقة” في أكتوبر 2021). وفي عام 2018، تم تعيين معاليه وزيراً للدولة لشؤون الطاقة في دولة قطر.